غـريـب

الشاعر الجميل محمد !
قصيدة راقية السبك , بهية التصوير ,
صافية الشعور , تحاكّت مع الحكمة و خبرة مجرب ,
لم يعكر صفوها إلا

وكـنــتُ أظـنـُّـهُ قـد يـسـتـجـيـبُ

ورود قد التي تفيد التوقع و التكهن , مع الظن الذي يقارب ذلك .


محبتي و إعجابي .

طب والله حلوة .. أنا شايفها ميزة
أهو الواحد يقول انه كان عشمان أوي أوي يعني
وبدل الظن ظنين
يمكن حد يحس هههههه

أستاذ أحمد .. لا املك إلا ان أقول أين سأفلت من جهابذة الواحة ؟ .. وكفى
فلهذا أنتم دائما ، محطتي الأولى .. أنا هنا .. أتعلم يا سيدي .
محبتي وودي

قصيدة عالية النسج شاعرية الايقاع والصور
قرأت سريعا ولي عودة
دمت مبدعا

زفرة طالما صاحبت الكثير
لوعة ذاتية انحرفت بوصلتها الى الهم العام
دمت مبدعا
تحياتي

أنا أفهمُ أنها كانت غربةُ زمانٍ هذه وليست غربة أمكنة
بل كانت غربة روحٍ تبحثُ عن الجمال فما وجدته
أحسنت اخي

قصيدة عالية النسج شاعرية الايقاع والصور
قرأت سريعا ولي عودة
دمت مبدعا

شرفت بك إطلالا وعودا أخي الشاعر عبد الحكم
تحيتي لك

زفرة طالما صاحبت الكثير
لوعة ذاتية انحرفت بوصلتها الى الهم العام
دمت مبدعا
تحياتي

كلاهما يضني أخي محمد
ليس في همومي ووحدتي الفعليه أحد
وليس في بلاء مصر هذه الأيام بلد
شرفت بك أخي

أنا أفهمُ أنها كانت غربةُ زمانٍ هذه وليست غربة أمكنة
بل كانت غربة روحٍ تبحثُ عن الجمال فما وجدته
أحسنت اخي

( أيوا بئى .. هيا دي .. الله يفتح عليك يا شيخ )
أثلجت صدري بلمحك هذا المعنى ، فكنتَ كالمار يسلم على الميت
فيرد الله الروح ، لترد سلامه .. فسلاما أخي جلال

وصف رائع اختزل ملابسات واقع مرير

نحياه ويحيانا في دوّامة الحاضر

زمن ساد به الجهلاء وعلت مناصبهم

وانقلبت المعايير

سعدت بالمكوث بين وليدات حرفكم مبدعنا

مودّتي

فاتن

شرفت بحضورك أستاذه فاتن
تحيتي وودي ..

رائع يا محمد!

قصيدة جميلة ومعبرة وشكوى لطيفة بمشاعر شفيفة فلا فض فوك!

عـيـونٌ ضَيعتْ مِني صِـبايـا
لــهــا طـيــفٌ بـعـيـنـي لا يغـيبُ

وحـظٌ لا يـوافـقـهُ مُـنـايـا
وكـنــتُ أظـنـُّـهُ قـد يـسـتـجـيـبُ

صبايا ومنايا ... أطلقت الحركة بألف بما لم أجد له مسوغا.

يُـزَفُّ الدَّهـرُ بالدنيا عَـروسٌ
وقد حَضَرَ الوَري وأنا الــرَّقـيبُ
لعلني بداية أجد أن عروس حقها النصب ، وكذا فإني أرى أن الأفضل للمعنى لو قلت في الدنيا أو للدنيا.


تقديري