خيش وخز

الله الله
لله درك أستاذنا
ولله هذه الدرة التي أتحفتنا بها
نعم .. مصر جديرة بكل نفيس وجميل
والأجمل دائما أن نحتفي بهذا التلاحم ما بين مصر وفلسطين
أتَـــيــــتُ الـــيَــــومَ مُـبْـتَـهِــجًــا = بِــــحَــــرْفٍ فاضَ بِــالـعِـــزِّ
لِشُـكْـرِ الـشَّـارِعِ الـمِـصْـرِيْ = بِـنَـبْــضِ الـشَّـاعِــرِ الــغَـــزِّيْ
فكما يشهد التاريخ فإن تبوأ مصر مرتبة الصدارة يبدأ بوحدتها واتحادها مع فلسطين

دمت ودام ألقك
وحقق الله لمصر ولشعبها كل خير وسؤدد

مع عاطر التحايا
وصادق الود

شكرا للعربي الطاعن في هم الأمة
اخي د . سمير العمري
على ما قدم لمصر مما تستحق
هنيئا لمصر بقيادتها
ولشعبها ذهاب ريح الطاغية
دم قبسا ايها الحبيب

تلبية لرغبة الحبيب الشاعر القدير أحمد رامي فإني أقدم ردي هذا عليه مستأذنا كي أرد على ما تفضل به.

وقبل هذا فإني أشكره على ما جادت به نفسه الراقية من مدح نقدره واستحسان نثمنه.

لِشُكْرِ الشَّارِعِ المِصْـرِيْ ..... بِنَبْـضِ الشَّـاعِـرِ الـغَـزِّيْ
تُقبل من غير مثيلك .
أتفهم غيرتك ووجهة نظرك أخي ، ولست ممن يفعل هذا ، ولكني هنا فاضلت بين المعنى وبعض البناء ومراعاة الجناس والمقابلة ، هذا ناهيك أن النص إنما أريد به أن تكون أنشودة موجهة لعموم الشعب لأهمية المضمون فيه وكأرجوزة تسهل حفظا وفهما وتطيب جرسا للعامة ، وفي مثل هذا لا يضير أن يكون ما رأيت مني ومن غيري.

وَكِـبْـرِ مُهْفَـهَـفٍ يَخْـشَـى ..... تَفَـشِّـي الـبَـطِّ فِــي الـــوَزِّ
كأن هناك شكلا تقلقل سهوا .
شكرا لك على التبيه الكريم.

فَـيَـا شَعْـبًـا يَــرُومُ عُـــلا ..... خُـــذِ الـدُّسْـتُـورَ وَاعْـتَــزّ
و اعتزَّ بفتح الزاي .
ماذا لو قلت
فَـيَـا مِـصــرًا تَــرُومُ عُـــلا ..... خُـــذِي الـدُّسْـتُـورَ وَاعْـتَــزّي
أما هذه فلك مني شكر جزيل ، ولا أحب أن أبدو هنا متعذرا ولكن شارحا والله على ما أقول شهيد بأن البيت كان تركيبه الأصلي:
فَيَا دَارَ العُلا انْتَصِرِي=خُذِي الدُّسْتُورَ وَاعْتَزِّي
فلما رأيتني استرسلت في الفكرة رأيتني أخاطب الشعب فتذكرت الخطاب في هذا البيت فعدت إليه مباشرة وغيرت إلى ما رأيت وحذفت كل ما هو مؤنث في البيت وسهوت عن ضرورة تعديل ضبط الفعل جل من لا يسهو ، خصوصا وأنني كتبتها مرتجلة في وقت قصير ودون أن أراجعها ، وهذه للأسف من عاداتي السيئة.

ومهما يكن من أمر فقد وقع ما وقع وجئت تقيل عثار أخيك من سهو فلك التقدير ، وإني كان يشرف نصي أن يكون فيه بعض من نبضك باقتراحك الكريم إلا أن ما اقترحته لا يحل المشكلة بل لعله يعقدها باعتبار التركيب، ذلك أن تنكيرك وصرفك للفظة جعلها بمعنى مصر أمصار أي بلد بلاد وهذا مذكر أيضا ولا يحل المشكلة ناهيك أن التأنيث سيؤثر على ما بعدها من أبيات باعتبار الخطاب للمذكر.

وعليه فقد رأيت أن أعيد تركيب البيت الأساسي كما كان وأن أضيف بعده بيتا آخر يعدل السياق ويضيف للمعنى كما يلي:
فَيَا دَارَ العُلا انْتَصِرِي=خُذِي الدُّسْتُورَ وَاعْتَزِّي
وَيَا شَعْبًا أَبَى غُبْنًا=فَلَمْ يَخْنَعْ لِمَا يَأْزِي


أكرر شكري وتقديري ولا حرمنا الله ودك!


تقديري

تلبية لرغبة الحبيب الشاعر القدير أحمد رامي فإني أقدم ردي هذا عليه مستأذنا كي أرد على ما تفضل به.

وقبل هذا فإني أشكره على ما جادت به نفسه الراقية من مدح نقدره واستحسان نثمنه.

لِشُكْرِ الشَّارِعِ المِصْـرِيْ ..... بِنَبْـضِ الشَّـاعِـرِ الـغَـزِّيْ
تُقبل من غير مثيلك .
أتفهم غيرتك ووجهة نظرك أخي ، ولست ممن يفعل هذا ، ولكني هنا فاضلت بين المعنى وبعض البناء ومراعاة الجناس والمقابلة ، هذا ناهيك أن النص إنما أريد به أن تكون أنشودة موجهة لعموم الشعب لأهمية المضمون فيه وكأرجوزة تسهل حفظا وفهما وتطيب جرسا للعامة ، وفي مثل هذا لا يضير أن يكون ما رأيت مني ومن غيري.

وَكِـبْـرِ مُهْفَـهَـفٍ يَخْـشَـى ..... تَفَـشِّـي الـبَـطِّ فِــي الـــوَزِّ
كأن هناك شكلا تقلقل سهوا .
شكرا لك على التبيه الكريم.

فَـيَـا شَعْـبًـا يَــرُومُ عُـــلا ..... خُـــذِ الـدُّسْـتُـورَ وَاعْـتَــزّ
و اعتزَّ بفتح الزاي .
ماذا لو قلت
فَـيَـا مِـصــرًا تَــرُومُ عُـــلا ..... خُـــذِي الـدُّسْـتُـورَ وَاعْـتَــزّي
أما هذه فلك مني شكر جزيل ، ولا أحب أن أبدو هنا متعذرا ولكن شارحا والله على ما أقول شهيد بأن البيت كان تركيبه الأصلي:
فَيَا دَارَ العُلا انْتَصِرِي=خُذِي الدُّسْتُورَ وَاعْتَزِّي
فلما رأيتني استرسلت في الفكرة رأيتني أخاطب الشعب فتذكرت الخطاب في هذا البيت فعدت إليه مباشرة وغيرت إلى ما رأيت وحذفت كل ما هو مؤنث في البيت وسهوت عن ضرورة تعديل ضبط الفعل جل من لا يسهو ، خصوصا وأنني كتبتها مرتجلة في وقت قصير ودون أن أراجعها ، وهذه للأسف من عاداتي السيئة.

ومهما يكن من أمر فقد وقع ما وقع وجئت تقيل عثار أخيك من سهو فلك التقدير ، وإني كان يشرف نصي أن يكون فيه بعض من نبضك باقتراحك الكريم إلا أن ما اقترحته لا يحل المشكلة بل لعله يعقدها باعتبار التركيب، ذلك أنك تنكيرك وصرفك للفظة جعلها بمعنى مصر أمصار أي بلد بلاد وهذا مذكر أيضا ولا يحل المشكلة ناهيك أن التأنيث سيؤثر على ما بعدها من أبيات باعتبار الخطاب للمذكر.

وعليه فقد رأيت أن أعيد تركيب البيت الأساسي كما كان وأن أضيف بعده بيتا آخر يعدل السياق ويضيف للمعنى كما يلي:
فَيَا دَارَ العُلا انْتَصِرِي=خُذِي الدُّسْتُورَ وَاعْتَزِّي
وَيَا شَعْبًا أَبَى غُبْنًا=فَلَمْ يَخْنَعْ لِمَا يَأْزِي


أكرر شكري وتقديري ولا حرمنا الله ودك!


تقديري

شكرا أيها المفضال على تجاوبك السريع , و نأمل أن نحذو حذوك جميعا .
نعم ما قلت يقبل على سبيل الأرجوزة و النشيد , غلبتني

أعلم ما قلت عن بيتك ( خذ الدستور ) و كلنا عرف ذلك و مر به ,
إذ نكون قد أعددنا البيت على نحو ما , ثم نرى أن نعدله على نحو آخر , مع بقاء بعض الكلمات , فنُنَسّى بعض حركة هنا أو هناك ..

محبتي العامرة لك و لكريم خلقك ..
تبقى دائما مبدعا .

وَمَهْمَا سَامَهَا عَسَفٌ=سَتَبْقَى مِصْرُ فِي حِرْزِ
فَإِنَّ اللهَ أَكْرَمَهَا=بَأَمْنِ اللَبْثِ وَالوَفْزِ
تَعَافَتْ مِنْ شَرَاذِمِهَا=وَعَافَتْ رِبْقَةَ العَجْزِ
وَأَجْرَتْ نِيلَهَا وَسَطًا=فَبَيْنَ النَّخْلِ وَالأَرْزِ
تُطِلُّ عَلَى تَفَرُّدِهَا=وَتُدْرِكُ قِيمَةَ الرَّمْزِ

كلنا نكتب الأناشيد سيدي
ولكنها المرة الأولى التي أقرأ فيها أنشودة تنافس المعلقات بصورها وتراكيبها ولغتها
بناء شعرك مهما تبسطت ويسّرت متين متميز ويسحرنا

هنيئا لمصر انتصار ثورتها وانتصارها لمصلحة الوطن في التصويت على دستورها
وهنيئا لها هذا النشيد الذي يستحق ان يكون نشيد الثورة والأمل المصري بالغد

شكرا لك يا أمير الشعر كل ما نتعلم في مدرسة شعرك

بوركت

أُعِيذُكَ أَنْ تُـرَى غِـرًّا
يَظُنُّ الخَيشَ فِي الخَـزِّ
وَيَرْضَى بَيـنَ أَظْهُـرِهِ
بِمَـأْجُـورٍ وَمُبْـتَـزِّ

السلام عليكم
ما أروعها ,,
قصيدة جميلة ,قد لحّنت الواقع المصري بألحان عذبة
شكرا لك أخي
ماسة

الصمت في حرم الجمال جمال
بوركت الأنفاس يا أبا حسام
والمحروسة تستحق وأكثر والله
دمت بخير وعافية.

لِـمِـصْــرَ عَــبَـــاءَةُ الــعِـــزِّ
بِـمَـجْـدٍ أَقْـعَــسِ الـطِّــرْزِ
لَهَـا فِــي الـدَّهْـرِ تَـارِيـخٌ
وَشَـــأوٌ خَــالِــدُ الـنَّـجْــزِ
وَمَهْـمَـا سَامَـهَـا عَـسَـفٌ
سَتَبْقَى مِصْرُ فِـي حِـرْزِ
فَـــــــإِنَّ اللهَ أَكْــرَمَـــهَـــا
بَـأَمْــنِ الـلَـبْــثِ وَالــوَفْــزِ

كأنّي بهذه القصيدة العصماء ما جاءت لتذكرَ مفاخر الكنانة فحسب ، بل جاءت لتفقأ بهذه المفاخر عيونَ الحاسدين ، وتبقرَ بها بطونهم ، وكآنّي بها وقد صدحت بفضل مصر قد صدعت بما يحفظ مكانتها رائدةً للأمة ،
الكريم أستاذنا العمري لا تزال قصائدك عواصم محفوفةً بمدنِ حروفنا وقراها إعجابا وإكبارا
بورك فيك ونفعنا الله بك

بعض أبيات من قصيدة
الدكتور سمير العمري
خيش وخز

مكرمة منك تستحق الثناء
ووثبة لا نطاولها
ووفاء وولاء وانتماء
ونظم آسر رقيق لولا بعض القوافي المستغربة
جزيت الخير أستاذنا الكريم على ما طرزت بها أسمالنا وأطمارنا فعادت هاهنا قشيبة رائعة موشاة بحلو معانيك


تحياتي وخالص التقدير