أحدث المشاركات
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 29

الموضوع: غَفَتْ عرائس فرحتي . . .

  1. #1
    الصورة الرمزية ياسر سالم كاتب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : وأرض الله واسعة ....
    المشاركات : 1,312
    المواضيع : 172
    الردود : 1312
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي غَفَتْ عرائس فرحتي . . .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    منذ ارتحلت غَفَتْ عرائس فرحتي

    وتأججتْ نارُ الجفونِ الساهراتِ على وسائد غربتي

    قد صنتُ نفسي مذ عرفتُ الماءَ طُهراً كي أُوَضّئ جرحَ قلبيِ الحالمِ

    بندى الجفون الباكياتِ وبالدعــــاءْ

    ولكم سبحتُ كغيمةٍ بيضاء ينسجها الضياءْ

    يا أيها القلب المُلوّع ..بالرضا

    دعني أُرَتّقُ فتقَ نبضٍ كم يبعثره العناءْ

    عيد المدينةِ موحشٌ

    والوحدةُ الحبلى بكل صبابتي

    نارٌ تقلبني أكفُّ لهيبِها منذ الأمـــدْ

    عبثتْ بصدري عاديات الليل واشتدّ الكمــَدْ

    آه إلـــهي..

    ضاقت بروحي كل أرجاء الجسد

    صمتا أسلي وحدتي بنسائم الأم الرؤوم

    ببراءة الأطفال أرقب ظلهم

    بالمستهام على خُطى محبوبةٍ قُدَّتْ حبالُ الوصل فيها من كَمَد

    أنا لم أعد غِـرَ الأماني والصبابةِ ..لم أعدْ

    لكن بقلبي نزّ جرحي ..كم يطاوله الأمد ..

    ولكم أكابره فتغزوني ظنوني كاللجاج العاديات..بلا عددْ

    فزرعتُ بعض مواجدي حقلا هنا

    لونت أيامي الرتيبة بالمنى

    هذا أنا ..

    بعضٌ رفيفٌ من حنينٍ جارفٍ

    وجلال قدرك لم أزدْ

    حتّام أروي بالظما هذا الجسَدْ

    لا..لا تكلني يا مليكي لحظةً للظى حنيني المتّــقِدْ

    فأنا المسجى بالحروف الداميات ... وبالعدد ..

  2. #2
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.85

    افتراضي

    لغة رائعة وبوح بمشاعر رقيقة زادت الصّور من رقّتها...
    بوركت
    تقديري وتحيّتي
    للتّثبيت إعجابا

  3. #3
    الصورة الرمزية ياسر سالم كاتب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : وأرض الله واسعة ....
    المشاركات : 1,312
    المواضيع : 172
    الردود : 1312
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه مشاهدة المشاركة
    لغة رائعة وبوح بمشاعر رقيقة زادت الصّور من رقّتها...
    بوركت
    تقديري وتحيّتي
    للتّثبيت إعجابا

    فقط أستاذتنا الماجدة النبيلة كاملة ... كان يكفيني رأيك الجميل في هذه النمنمات التي تناثرة بحرارتها على مساحة من العيش لا يدرك لسعتها إلا من هام على غير هدى في ارض غريبة تاركا خلفا من صيغت حياته لأجلهم....
    أشكرك استاذتنا الكريمة .. وحقا غمرني طيب مرورك
    تحياتي وصادق الدعاء ..

  4. #4
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.10

    افتراضي

    منذ ارتحلت غَفَتْ عرائس فرحتي
    صورة تدل على رقي ونبل في الطباع , نعم هي تغفو عرائس الأفراح في أغلب حالات الرحيل لاسيما إن كان رحيل طويل لمغترب


    وتأججتْ نارُ الجفونِ الساهراتِ على وسائد غربتي
    ولم تتأجج نار هذه الجفون التي أرقها السهر إلا لوحشةٍ وفقدٍ وهمومٍ تتكالب على المرء

    قد صنتُ نفسي مذ عرفتُ الماءَ طُهراً كي أُوَضّئ جرحَ قلبيِ الحالمِ

    بندى الجفون الباكياتِ وبالدعــــاءْ

    ولكم سبحتُ كغيمةٍ بيضاء ينسجها الضياءْ

    يا أيها القلب المُلوّع ..بالرضا

    دعني أُرَتّقُ فتقَ نبضٍ كم يبعثره العناءْ

    صور جميلة بحق , خصوصا ( بندى الجفون الباكيات) هذه الصوة رسمت أمامي الجفن كبتلة زهرة , كما نلمسُ هنا ثبات إيمان الكاتب وتوجهه إلى الله للشكوى لا الشكوى للناس على سبيل السخط أو التذمر من حاله
    هذا كله الرضا , والدعاء الذي يشمل رجاء الله والشكوى إليه والتوكل عليه جعل منه إنسانا لايرضى إلا بالقيام بمحاولة التغيير فيلحم جراحه ويحاول معالجتها ويبحث عن سعادة روحه بمحاولة التغيير في نفسه ووضعه والتقرب من ربه


    عيد المدينةِ موحشٌ

    والوحدةُ الحبلى بكل صبابتي

    نارٌ تقلبني أكفُّ لهيبِها منذ الأمـــدْ

    عبثتْ بصدري عاديات الليل واشتدّ الكمــَدْ

    آه إلـــهي..

    ضاقت بروحي كل أرجاء الجسد
    شعرت بمدى الوجع والحزن الذي يعانيه كل من يشعر بغربة سواء مغترب عن وطنه أو لغربة الروح حتى لكأني شعرتُ بشدة ضيق تنفس الأحرف في هذا المقطع الذي ينفح بالرقة والحلم التي ستتبين فيما يليه , وأشير إلى استمرارية توجهه إلى الله لأنه شعر بالأنس والراحة في مناجاته والبكاء بين يديه

    صمتا أسلي وحدتي بنسائم الأم الرؤوم

    ببراءة الأطفال أرقب ظلهم

    بالمستهام على خُطى محبوبةٍ قُدَّتْ حبالُ الوصل فيها من كَمَد

    أنا لم أعد غِـرَ الأماني والصبابةِ ..لم أعدْ

    لكن بقلبي نزّ جرحي ..كم يطاوله الأمد ..

    ولكم أكابره فتغزوني ظنوني كاللجاج العاديات..بلا عددْ

    فزرعتُ بعض مواجدي حقلا هنا

    لونت أيامي الرتيبة بالمنى

    هذا أنا ..

    بعضٌ رفيفٌ من حنينٍ جارفٍ

    وجلال قدرك لم أزدْ

    حتّام أروي بالظما هذا الجسَدْ

    لا..لا تكلني يا مليكي لحظةً للظى حنيني المتّــقِدْ

    فأنا المسجى بالحروف الداميات ... وبالعدد
    هنا تبين لنا الأمنيات البسيطة لهذا الغريب الحالم من خلال تتبع نظره لمختلف المارين على شرفته الوادعة الهادئة التي تربعت في جوانبها الوحدة التي يعانيها والذكرى وهي من خلال مرور نسائم أمه العطوف وأيام الصفاء والنقاء من خلال ابتسامته التي أستشعرها من الأحرف حين مراقبته للأطفال , ورقة الحب واشتعاله بداخله كلما تذكر محبوبته أو عندما يرى محبوبة ما قد مرت .
    لماذا هو لم يعد غر الأماني والصبابة ؟ ألغربته ووحدته ألمعاناته واشتغاله بهمومه وأحزانه ؟؟ ومع ذلك يحاول أن يتعايش مع وضعه وغربته بتلوين أيامه الروتينة أو المملة وزخرفتها بالمنى والحلم وهذه وقفة تدلنا على أمر هام من الجميل أن يفعله كل إنسان إن حس بالحزن أو الملل أو عندما لايعجبه حاله ووضعه من الجميل أن يحاول التأقلم ويسعى ويصنع مايسعد من حوله ليسعد نفسه فيرضى ويقنع لأن دوام الحال من المحال وإن كانت هناك أيام ملأتها الأتراح فبالإرادة والعزيمة والصبر وحسن التصرف والرضى نحيلها إلى أفراح .

    هذا هو من يحكي عنه إنسانٌ رقيق نديَّ القلب دمث الطباع وزاد من رقته حنينه الجارف

    أخي افاضل / ياسر سالم
    أتقنت وأبدعت ياراقي الحرف , وفقك الله لما يحب ويرى

  5. #5
    الصورة الرمزية عبدالإله الزّاكي أديب
    تاريخ التسجيل : Dec 2012
    المشاركات : 1,514
    المواضيع : 68
    الردود : 1514
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر سالم مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    منذ ارتحلت غَفَتْ عرائس فرحتي

    وتأججتْ نارُ الجفونِ الساهراتِ على وسائد غربتي

    قد صنتُ نفسي مذ عرفتُ الماءَ طُهراً كي أُوَضّئ جرحَ قلبيِ الحالمِ

    بندى الجفون الباكياتِ وبالدعــــاءْ

    ولكم سبحتُ كغيمةٍ بيضاء ينسجها الضياءْ

    يا أيها القلب المُلوّع ..بالرضا

    دعني أُرَتّقُ فتقَ نبضٍ كم يبعثره العناءْ

    عيد المدينةِ موحشٌ

    والوحدةُ الحبلى بكل صبابتي

    نارٌ تقلبني أكفُّ لهيبِها منذ الأمـــدْ

    عبثتْ بصدري عاديات الليل واشتدّ الكمــَدْ

    آه إلـــهي..

    ضاقت بروحي كل أرجاء الجسد

    صمتا أسلي وحدتي بنسائم الأم الرؤوم
    .
    إحساس قوي و راق، لغة متينة و سامقة، بوح عفيف و رهيف، ما أحلى الأدب و النثر عندما يكون هكذا. من مدة لم أقرأ روعة كهذه أخي الأديب الرائع ياسر سالم و تستحق التثبيت فعلا.

    تحياتي و بالغ تقديري.

  6. #6
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    بعضٌ رفيفٌ من حنينٍ جارفٍ
    وجلال قدرك لم أزدْ
    حتّام أروي بالظما هذا الجسَدْ
    لا..لا تكلني يا مليكي لحظةً للظى حنيني المتّــقِدْ
    فأنا المسجى بالحروف الداميات ... وبالعدد ..


    معزفة شعرية باهرة
    لولا "آه إلهي" لما قطع انسياب نغمتها قاطع

    ونص وجداني الحس والحرف أشجى بصوره ولجنه وأطرب

    ينقل لقسم الشعر

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  7. #7
    الصورة الرمزية محمد ذيب سليمان مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    المشاركات : 19,255
    المواضيع : 522
    الردود : 19255
    المعدل اليومي : 3.71

    افتراضي

    نص رائع بما حملت حروفك من معان جميلة
    ونسج وانسيابية وموسيقى
    دم مشرقا

  8. #8
    الصورة الرمزية فاتن دراوشة مشرفة عامة
    شاعرة

    تاريخ التسجيل : Jul 2009
    الدولة : palestine
    المشاركات : 8,906
    المواضيع : 92
    الردود : 8906
    المعدل اليومي : 1.66

    افتراضي

    صور شعريّة مبهرة رسمت تفاصيل الحزن

    وجسّدت الألم الذي يكتنفنا حين نفقد أغلى وأعزّ الأشخاص على قلوبنا

    لكم بعثرني الألم المزروع هنا

    قصيدة رائعة حقًا

    دمت بودّ

    فاتن

  9. #9
    الصورة الرمزية جلال طه الجميلي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2010
    المشاركات : 1,696
    المواضيع : 62
    الردود : 1696
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    بوح شفيف وشاعرية متدفقة ورسم للمعاني ببراعة
    احسشنت اخي

  10. #10
    الصورة الرمزية ياسر سالم كاتب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : وأرض الله واسعة ....
    المشاركات : 1,312
    المواضيع : 172
    الردود : 1312
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براءة الجودي مشاهدة المشاركة
    صورة تدل على رقي ونبل في الطباع , نعم هي تغفو عرائس الأفراح في أغلب حالات الرحيل لاسيما إن كان رحيل طويل لمغترب



    ولم تتأجج نار هذه الجفون التي أرقها السهر إلا لوحشةٍ وفقدٍ وهمومٍ تتكالب على المرء



    صور جميلة بحق , خصوصا ( بندى الجفون الباكيات) هذه الصوة رسمت أمامي الجفن كبتلة زهرة , كما نلمسُ هنا ثبات إيمان الكاتب وتوجهه إلى الله للشكوى لا الشكوى للناس على سبيل السخط أو التذمر من حاله
    هذا كله الرضا , والدعاء الذي يشمل رجاء الله والشكوى إليه والتوكل عليه جعل منه إنسانا لايرضى إلا بالقيام بمحاولة التغيير فيلحم جراحه ويحاول معالجتها ويبحث عن سعادة روحه بمحاولة التغيير في نفسه ووضعه والتقرب من ربه



    شعرت بمدى الوجع والحزن الذي يعانيه كل من يشعر بغربة سواء مغترب عن وطنه أو لغربة الروح حتى لكأني شعرتُ بشدة ضيق تنفس الأحرف في هذا المقطع الذي ينفح بالرقة والحلم التي ستتبين فيما يليه , وأشير إلى استمرارية توجهه إلى الله لأنه شعر بالأنس والراحة في مناجاته والبكاء بين يديه



    هنا تبين لنا الأمنيات البسيطة لهذا الغريب الحالم من خلال تتبع نظره لمختلف المارين على شرفته الوادعة الهادئة التي تربعت في جوانبها الوحدة التي يعانيها والذكرى وهي من خلال مرور نسائم أمه العطوف وأيام الصفاء والنقاء من خلال ابتسامته التي أستشعرها من الأحرف حين مراقبته للأطفال , ورقة الحب واشتعاله بداخله كلما تذكر محبوبته أو عندما يرى محبوبة ما قد مرت .
    لماذا هو لم يعد غر الأماني والصبابة ؟ ألغربته ووحدته ألمعاناته واشتغاله بهمومه وأحزانه ؟؟ ومع ذلك يحاول أن يتعايش مع وضعه وغربته بتلوين أيامه الروتينة أو المملة وزخرفتها بالمنى والحلم وهذه وقفة تدلنا على أمر هام من الجميل أن يفعله كل إنسان إن حس بالحزن أو الملل أو عندما لايعجبه حاله ووضعه من الجميل أن يحاول التأقلم ويسعى ويصنع مايسعد من حوله ليسعد نفسه فيرضى ويقنع لأن دوام الحال من المحال وإن كانت هناك أيام ملأتها الأتراح فبالإرادة والعزيمة والصبر وحسن التصرف والرضى نحيلها إلى أفراح .

    هذا هو من يحكي عنه إنسانٌ رقيق نديَّ القلب دمث الطباع وزاد من رقته حنينه الجارف

    أخي افاضل / ياسر سالم
    أتقنت وأبدعت ياراقي الحرف , وفقك الله لما يحب ويرى

    لله درك .!
    ما أجمل ما انسكب من مدادك هنا ...غبة مزن نقي ... وروضة زهر بهي ..وعناقيد جمال تتدلي ...
    تعليقك رائق فائق لم أعتده .. جميل النسج ، مثمر المعنى ، مشرق الترائب ، عبق الندى ، كريم المحيا
    وقع من نفسي موقع الندى البلوري على بساط عشب أخضر ... أغناني وأقناني
    ,وقفت أمامه متلددا ، ولم يسعفني ما اعرف من معان تكافئ قدره.. فظللت يوما او بعض يوم أتفكه به ، واجول في ضواحيه واجيل بصري في نواحيه .. فرأيت نفسي شاخصة في بعض قولك ، وحاضرة في جل معانيك ...
    قرأته مرارا إذ نال مني بأقصى ما يناله حرف من نفس ...
    وافى كلامك أسنى ما يعود به ... وفد المسرة مني إذ يوافيني
    فظلت أطويه من شوق وأنشره ... والشوق ينشرني فيه ويطويني


    أوفيت لي الكيل وتصدقت على أخيك بصدقة لا يبلغها شكره في مساحة كهذه وان اتسعت
    اوليتيني هبة أوهت قوى شكرى .. وكان كثير معروفك بأخيك حقيق بأن يستولي على شكره ...
    رأيتك - جملك الله - تقرأين هذه الكلمات بقلبِ وعقلِ ووعي ِكاتبها
    فكان تعقيبك عليها تعقيب ماهر خريت ، قد سبر غورها وأطلق نفسه في خوافيها وقوادمها حتى اتي على
    معانيها ولم تفت عينه خبايا في زوايا ...
    قرأته فجرت في كل جارحة ... مني معانيه جري الماء في الغُصُن

    وكنت أظن عند كتابتها منذ مدة خلت انني - في بعض جوانبها - قد طويت كشحا على مستكنة ...
    فإذا الإبانه منك عن معانيها قد سبقت ظني ..
    وكم كانت عينك - حفظك الله - عين راصد واع حبير ..
    لئن طبت نفسا عن ثنائي فإنني ... لأطيب نفسا عن نداك على عسري
    فلست إلى جدواك أعظم حاجة ... على شدّة الأعسار منك إلى شكري

    فلله درك ..

    ما دار في خَلَدِي - لولا كلامكُمُ - ... أَنَّ البساتينَ تُهْدَى في القراطيس
    شكرا لك بحجم ما انتثر هنا من حلو المعاني وشرف الكلام ..

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. كلماتنا .. عرائس خلد
    بواسطة محمد عبد المجيد الصاوي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 31-08-2013, 03:41 PM
  2. حسناء غفت وسط سحاب الموت
    بواسطة ضفاف أماني في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 22-12-2008, 12:31 AM