قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
العشق حين تهرم سنونه، و تنكسر ضلوعه، لا تحييه الأمنيات و لا ترجعه إلى سابق عهده ..
/
ترجمة الأفكار الكبرى أو بث المشاعر الأعمق .. أمران لايطيقهما قلم مالم يكن قد تمرس على الإبداع ..
هنا يبدو النص كقطعة رخام تنحته يد فنان .. ليحيل الصخرة العمياء لوحةً ناطقة .
/
لاتتوقفي عن التألق .
الإنسان : موقف
صديقتي الرائعة براءة .
أ تعلمين أني أحب حضورك بين نصوصي و أحب قراءتك لها،حنى أني أعيد قراءة تعليقاتك عدة مرات. ..منك أتعلم صديقتي ، فحرفك الرائع ملهم و مثير للبوح أيضا .
أحاول في كل مرة أن لا أكرر صورة أو وصفا و لست أدري إلى أي مدى أنجح في ذلك.. هنا في الواحة استفدت كثيرا ، فالفضل لله ثم لها . و ما زلت دائما أطمع في توجيهات أساتذتنا الكرام و نصائحهم لما لها من تحفيز كبير لي.
حين أكتب أغمض عيني ، و أرسم الحرف رسما في مخيلتي .فقط هذا ما أصنعهُ ..و هذا النص كان إزاء موقف طريف جمع بين زميلين لي ، و منهما استوحيت الفكرة.
محبتي التي تعلمين .و البارحة كانت سهرتي مع سنان
تعابير رائعة لا يجيد نظمها سوى المبدعون
دمت مبدعة أديبتنا نسرين
تحية دمشقية
هل الحنين وعكة صحية ؟؟
إذاً أنا مريضة بك
كان موعدي معك وصفة جربتها للشفاء .. فقتلتني الوصفة .
تراني تجاوزت معك جرعة الشوق المسموح بها في هذه الحالات ؟
فأين الحد الفاصل بين جرعة الشفاء وجرعة الموت هنا ؟؟
في مواسم الخيبة تصبح الذاكرة مشروباً مراً يبتلع دفعة واحدة بعد أن كان حلماً
مشتركاً يحتسى على مهل .
،،،،،،،،،،،،،،
صاحبة الحرف والإحساس والكلمة نسرين :
حضور مربك .. متألق كعادته
عواطف متضاربة تراكمت كقنبلة موقوتة
المرء يفتح شباكه لينظر إلى الخارج .. وأنا هنا أفتح عيناي لأتأمل حرفك
شكراً لك ودمت
لا يوجد عشق ينزع عنه ثوبه ليرتدي غيره
لكنه أحيانا ينزع برقعا كان يلبسه ويظهر على حقيقته
وعلينا أن نعترف بوجهه الحقيقي عندها
بوحك رقيق
نصّ باذخ وصور ممعنة في الرّوعة غاليتي
كم يطيب لي أن أحلّق برفقة حرفك المتميّز
محبّتي
فاتن