مهما قست الكلمات تعجز عن إبراز مدى قبح من وصفت أخي
يستحقّون هذا الوصف وأكثر
فهم داء يلتهم جسد هذه الأمّة وخلاص هذه الأمّة بالتخلّص منهم وبترهم من جسدها
دام بهاء حرفك مبدعنا
مودّتي
قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
مهما قست الكلمات تعجز عن إبراز مدى قبح من وصفت أخي
يستحقّون هذا الوصف وأكثر
فهم داء يلتهم جسد هذه الأمّة وخلاص هذه الأمّة بالتخلّص منهم وبترهم من جسدها
دام بهاء حرفك مبدعنا
مودّتي
للأخت فاتن مودتي
أرجو الله تعالى أن يحمي أمتنا من أعدائه وأعدائنا
فهو القادر على ذلك والمعوّل عليه سبحانه
لقد ألبستهم اللباس الذي يستحقونه
ومن مثلك دكتور عثمان جدير بوصفهم
بأسلوب كأسلوبك .
إنها معركتك معهم ، لقد أصابت سهامك
ولم تخسر إلا قليلًا من التفكير في التكتيك
الحربي ، كأني بهم يتعاوون مثل الكلاب لا يدرون
ما أصابهم ، نعم إنها قنبلتك النووية التي اختلطت
سمومها بالهواء الذي يستنشقونه .
فليحسئوا ، وليذهبوا إلى الجحيم.
محبتي ، والتقدير لسموكم .
في هذا اليوم يقتل المجرم بشار اسد خمسين فقط في حلب ، ناهيك عن المدن الاخرى والبلدات والقرى
نقول حسبنا الله ونعم الوكيل .. والمؤامرة الدولية على الشعب السوري تستمر لصالح اليهود وربيبهم النصيري بشار
شكرا للأخ الحبيب عثمان مكانسي على هذا الإباء وهذه الشهامة ،
يستحقون أكثر وعليهم من الله ما هم أهله ،
قصيدة جمليلة حرف أنيق ومعان سامية وألقاظ منتقاة ،وانتماء إلى نبض الأمة بين وواضح وضوح الشمس في علاها ،
تحيتي وتقديري
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
ونال العطايا على كل جرم -- ونال المزايا ونال الهبـات
فلما انتهى دورُه " رمّجوه " -- فعاش ذميماً على الذكريات
فلعـنـة ربي عـلـيهـم جميعـاً -- تحيط بصحوهِمُ والسُّـبـات
نعم هم كذلك واسوأ
لقد كنت هناك احمل الشهداء و احمل مرة اخرى مخ من وقع منه
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
ومازال الذبح و القتل بدم بارد لافضل جيل و اكرم بشرية عندنا افضل شباب يذبحه تابع اليهود
وابنهم بدم بارد
اللهم عليك به و لعنتك عليهم
لقد خرجت من رابعة المغرب يوم الفض و كان عدد الشهداء من فم اخواننا في المشافي الميدانية والمستشفى و المسجد
خمسة الاف و ستمائة شهيد
فاللهم احصد قاتليهم في جهنم دنيا واخرى امين
تحياتي اخي د عثمان مكانسي الكريم
دمت ابيا شهما مبدعا امين
ماذا اقول يا أخويّ الكريمين الاستاذ الحسن عسيلة والأستاذ طنطاوي الحسيني حفظهما الله وأنعم عليهما ـ
ماذا اقول وكل مخازي النظام الجائر ينقله وزير خارجيته ( وليد المعلك )بقدرة (كاذب أفاك )فيضعها في ظهر المجاهدين في مؤتمر جنيف 2
إذا لم تستح فاصنع ما شئت