السعيدُ ، من وافق قولُه عمله ، فيعملُ بما يعرف ، ولا يُضيره جَهله فيما جَهل .
والشقيُّ ، من قعد عما يعرف فيبخسُ نفسَه ومن سَعَى فيما يجهل فيبخسُه الناس .
محمد إسماعيل سلامه
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
السعيدُ ، من وافق قولُه عمله ، فيعملُ بما يعرف ، ولا يُضيره جَهله فيما جَهل .
والشقيُّ ، من قعد عما يعرف فيبخسُ نفسَه ومن سَعَى فيما يجهل فيبخسُه الناس .
محمد إسماعيل سلامه
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
السّلام عليكم أخ محمّد
جذوة جميلة وهادفة... أفضل نشرها في نافذة جذوة الفكر والعاطفة على الرّابط التّالي:
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=54416
تقديري وتحيّتي
تقصد أني أنشرها هناك أم تنقلها للقسم المناسب هناك ، صراحة ، في غير الشعر
تحيرني أبواب المنتدى وأحيانا اخطيء القسم
كما ذكرا الأخت كاملة جذوة جميلة تنبض بالحكمة
أرى مكانها هناك وليس هنا
دام ألقك
ومرحبا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي
حسن .. هذا عالمكم ، وعلى رأي المثل ، (من خرج من " أشعاره " ، اتقل مقداره)
تحيتي
حكمة جميلة ...
أنرتَ المكان : أخي.
ومن واجب المشرف على قسم الأدب نقلها لمكانها الأجدى .. في واحة الفكرز
تقبلوا مودتي.
الإنسان : موقف
شرفت بمرورك أخي الأستاذ خليل
حكمة جميلة أخي
وستبقى جميلة حيثما نشرتها
بوركت
تحليل رائع لشخصيّات تعيشنا ونعيشها في خضمّ أحداث الحياة
سعيدة بمتابعة روعة بوحكم أخي
مودّتي
فاتن