وقفت خجلاً أمام قصيدتك
فماذا أكتب
كانت حروفك كأميرةٍ عليها الحلي والحلل
ووقفت حروفي كاليتيمة فحق لها أن تخجل
لله درك أيها الشاعر ،،،
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وقفت خجلاً أمام قصيدتك
فماذا أكتب
كانت حروفك كأميرةٍ عليها الحلي والحلل
ووقفت حروفي كاليتيمة فحق لها أن تخجل
لله درك أيها الشاعر ،،،
دقّ الحنينُ على جنبيه فانبجست=كلُّ الجراحِ التي أوهتهُ إرهاقا
روى أهيل الهوى من فيض أدمعه=وباتَ ظمآنَ يشكو فوق ما طاقا
هل صارتِ العينُ للأحزانِ محبرةً=أم أصبحتْ وجنتي للدمع أوراقا؟
هيا اغمسي قلم الأوجاع في كبدي=ولتكتبي فوقها قد ذاب مشتاقا
الله الله
كم أنت جميل ورائع
وكم بديع هذا النص
وكم بديعة صوره ..
وهذا التناص الذي يبهرنا
سلمت شاعرنا وسلم شعرك
ودمت بألقك دائما
بوركت أخي ودمت بخير وعافية
هو "ارهااااق" حقا.
قرأت مرة لـ"ابن القيم" في تفسيرٍ لقوله تعالى:
"ربنا ولا تحمّلنا مالا طاقة لنا به "
هو الحب والعشق فإن تمكنا من قلب أرهقاه .
فأعانك الله أخي الكريم.
لإني أرى أنك تكتب عن تجربة صادقة.
وإلا لما دخلت أبياتك القلوب.
مودتي وتقديري
بصدق اخي الكريم حسين
تملك القلوب بجمال حرفك
فكل مره ينثر فيها قلمك ابداعه هنا
نستمتع بمعزوفه رائعه
دمت رائع علي الدوام
تقديري واحترامي
أهلاً بك أستاذي الفاضل جلال أجلك الله أيها الأنيق ...أعتز بشهادتك وأرجو أن أكون عند حسن ظنك
ثم ..ما أعظم الشاعر الذي ذكرته أرجو أن أحظى بربع مكانته
عيون المها بين الرصافة والجسر ..جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري ....لم يبقِ لنا الأولون شيء ^_^
خالص الود وطاقة ورد
لم يترك لي من سبقني شيئا لأقوله
لكنهم تركوا لي شرف التثبيت لهذه البهيّة
سُدَّ الفضاءُ أمام الحرف أم ضاقا؟؟
أم أحرق العجز للإلهام أوراقا
أم استكان قريضي للجمود ولم
يجد أمام ضياء الشمس إنطاقا
هو القصيد الذي يسمو بقائله
قدرا وينسيه طول الليل ما لاقى
حسينُ قلبي إليك اليوم مرتحل
ملأتُ ذاكرتي صمتًا وإِطراقا
عقدتني أيها العقدي تهت هنا
إني أراك إلى الإبداع سباقا
ملكت بالصدق أحلاما وأفئدة
ووحَّد السحرُ أنظارا وأذواقا
قريحة الليل قد أعيت قرائحنا
وحرفنا ذاب تقريحا وإرهاقا
وفي بحارك صار العجب مركبنا
وصارت الدهشة العمياء آفاقا
قل بربك كيف اسطعت شاعرنا
أن تجعل الحرف للآلام ترياقا
وكيف دوزنت أوتار الصباح لكي
تشدو سماواتنا نورا وإشراقا
فلم أجد لك يا رب القريض سوى
تثبيت حرفك تكريما وإحقاقا
الشاعر الرائع المتألق دائما
غيث يهطل بما يروي الظمأ وينبت الرزرع ويحيي الضرع
ويكسو الروح بزخرفها
ما اجملك
مودتي
الحب والروح يـــقتتلانِ فـي جسـدي ** فطـرد ذاك لهـذا بـاتَ إزهـاقـا
متفاعلن
قرأت شعرا دهاقا وسكرت
بوركت شاعرنا المميز حسين.
مودتي.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.