القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لقد توقفت طويلا عند كل بيت من أبيات قصيدتك الفارهة ..أمتعتني بحق
فقد رأيت الجمال يتدلى من عناقيد حروفك الوارفة..أعجبني فيها كل ما فيها
فقلما أقف على مثل هكذا خرائد...التناص والإقتباسات والصور المبهرة والتشبيه
لقد انصاعت الحروف طيعة بين يديك أيها الملهم الموهوب...بورك حرفك ويراعك
لاتحرمنا من جديد ألقك.
روعة أيها الشاعر
فلك الشكر حد السماء
الـحــب والـــروح يـقـتـتـلانِ فــــي جــســديفـــــطـــــرد ذاك لـــــهـــــذا بـــــــــــاتَ إزهـــــاقــــــا
أي الـفـريـقــيــن أدنـــــــى لـــلــــردى أمـــــــلاً؟كـلاهـمــا لاحـتـضــان الــمــوت قــــد تــاقــا
/
الأريب : الأديب : الحسين : أبدعتَ وأنرتَ المكان.
الإنسان : موقف
ياربة الحسن إنـي عاشـقٌ دنـفٌوالحـب أهلـك عشاقـاً وعشاقـا
ولم كل هذا الالم اخي حسين ارح نفسك وقلبك : ضحكة:
دمت رائعا أبدا
شعر وسحر
لا فُض فوك شاعرنا الرقيق على دفقة العشق التي سالت في أعماق الذائقة
قصيدة جميلة حافلة بالجميل صوراً واسلوبا وصدق عاطفة
فقط أتساءل عن استخدامك للفظ النازعات كقسم !
لله سبحانه وتعالى أن يقسم بما شاء ولكن لا يصل الإقتباس القرآني إلى أن تجوّز لنفسك أن تقسم بغير الله فهل ترى أن نقبل من أحد أن يقسم بالشمس أو النجم مثلاً
هذه ملاحظة أقولها حباً وحرصاً
في القصيدة ومضات جميلة وإن كنت ارى أن طولها ومحاولتك لإستخدام أغلب الفاظ القافية قد جعل حرقة الأبيات تخبو قليلا
ربة الحسن أعادت للذاكرة قول البهاء زهير
يا ربة الحسن من بالصد أوصاك
حتى قتلت بفرط الهجر مضناك
ويا فتاة بفتان القوام سبت
من في الورى يا ترى بالقتل أفتاك
لقد جننت غراماً مذ رأى نظري
في النوم طيف خيال من محياكِ
ومذ رآه جفا طيب المنام وقد
أضحى عليلاً حزيناً لم يزل باكي
عذبتني بالتجني وهو يعذب لي
فهل ترى تسمحي يوماً برؤياكي
إن كنت لم تذكرينا بعد فرقتنا
فالله يعلم أنا ما نسيناكي
ما آن أن تعطفي جوداً علي فقد
أضحى فؤادي أسيراً لحظ عيناكِ
ما كنت أحسب أن العشق في ضنى
ولا عذاب نفوس قبل أهواكِ
حتى تولع قلبي بالغرام فما
أمسى أسيراً سوى في حسن معناكي
يا هند رفقاً بقلب ذاب فيك أسى
ومهجة تلفت يا هند ما أقساكِ
والله لو مت ما أسلاك يا أملي
ولو فنيت غراماً لست أنساكِ
مع تحيتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !