لن تخلو أيّة ساحة أدبيّة من ظاهرة كالّتي وصفتها أخي ياسر
وربّما تكون واحتنا بالمقارنة مع غيرها،هي السّاحة الأقلّ معاناة من هذه الظّواهر المؤلمة.
لن يفيدني أن ألعن الظّلام يا رفيقي.
بل سأمدّ بيدي إلى أياديكم نشبكها معا لنغيّر الحال الذي نمقت ونكره.
فلنجعل من ردودنا نحن شمعة البدء علّ غيرنا يقتدي بنا ويحذو حذونا.
مودّتي
فاتن