كان عالة
ثم أضحى في عجالة
طالبا يمشى الهوينى بالكتاب
ثم ...
بعد أن نال الإجازة
في الحساب
صار أغلى سلعة
في دكاكين البطالة !
خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
كان عالة
ثم أضحى في عجالة
طالبا يمشى الهوينى بالكتاب
ثم ...
بعد أن نال الإجازة
في الحساب
صار أغلى سلعة
في دكاكين البطالة !
هو الواقع الاقتصادي الصعب ...
جميلة فكرة دكاكين البطالة
ومضة اجتماعيّة فرديّة حاذقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة بطعم القصيدة..
كان عالةً ..ثم بقي على حاله بعد الشهادة طالما اتكأ عليها
تحياتي للاديب الكبير
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حال الكثير من الشباب المرفه بعد الحصول على الشهادة وانتظار فرصة عمل تأتيه ولا تأتي
ولكل مجد مجتهد نصيب
من صميم الواقع كانت تلك اللقطة البديعة
دام ألقك
ومرحبا بك أديبنا في واحتك
تحاياي
بدأت شعرا
وانتهت نثرا رائعا
شكرا لك أخي
بوركت
الأخ الفاضل الأديب الأستاذ ياسر سالم
ومضة عميقة التاثير , هي دراسة مطولة أبحرت في مضمونها , قد تمّ اختزالها بكلمات , في تجسيد ذكي لافت .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان