هو ما يطارح المحبين عادة
أستاذنا الغالي
بوركتم
نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
هو ما يطارح المحبين عادة
أستاذنا الغالي
بوركتم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
الاستاذ الكبير رفعت زيتون
تمامًا في موعدك كلّ مساءٍ
عندما يتربص المساء بالحنين يبقينا رهن شوق وقيد اشتعال
رغم "تبا لها" كانت ومضة رقيقة
ما ارق هذا المشهد وهذه المشاعر
حتى تبا كانت مملوءة حبا
شكرا لك اخي
بوركت
ما أصعبها, عندما تأتينا ذكراهم على هيئة كل شيء, ويطرقون نوافذنا ويوقضوا بداخلنا أنهار وجع سرمدية, ثم يرحلون ونبقَ نحن في صراعات لانتزاعهم منا
أيها الرائع
الشاعر: رفعت زيتون
ما أجمل نبضك
دمت والألق
محبتي
سأكتفي بكِ حلما