دام حرفك اصيلا كريماً
الشاعر المبدع محمد ذيب لقد صببتَ جام الجمال هنا
دام القك
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
دام حرفك اصيلا كريماً
الشاعر المبدع محمد ذيب لقد صببتَ جام الجمال هنا
دام القك
وأرســل فــي المـآذن إذ تنـــادت
بـذكــــر الله تـدميــــــرا وقلعـــــا
نعم أيها الشاعر المناضل إنهم يستهدفون أعزّ مالدينا / مساجدنا
التي ينطلق منها صوت الحق ليمعنوا في إلباسنا ثياب الهوان !
ولكن سيتغير الحال بإذن الله ويعود تاريخ الأمة ناصعًا براقًا ، يسترد
الحق ويقتص من كل ظالم ومتجبّر.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
لا فُض فوك أخي العزيز محمد ذيب سليمان
تبقى الحقائق معلومة وإن حاول الطغاة تحويرها وتشويهها وها أنت تقول بلسان الحقيقة وتجسد منطقية الواقع فسلم اللسان والجِنان
تحياتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ذكّرتني خريدتكم أستاذنا بكتاب كليلة ودمنة وما حوى من العبر والعظات على لسان الحيوانات
وهنا ملحمة شعريّة رمزيّة رائعة حملت في طيّاتها مواعظ وعبر جمّة من واقع حال نعيشه
لا عدمنا بهاء حرفكم
مودّتي
فاتن
يعجيني ان يفيض الإنسان بحسه حتى تتلاقف انامله
مافاض فتنثره على جبين الورق واطراف المسافات
لله درك سيدي
صدقت وصدق الشعر
رائعة بحق ..
بارك الله فيك أيها النبيل.
تحيتي وتقديري
ثورة القرن
فجرتها درعا
على العمالة و الخيانة المموهة بالمقاومة
صدق الله:(فأما الزبد فيذهب جفاء)
يا أخي ستشكرك الشام شاعرا وقف معها في محنتها تخليدا بإذن الله!
قصيدة جميلة ومعبرة عن الحال التي نراها وقد أحسنت الرد والذود فلا فض فوك أبيا!
قصيدة تستحق الثناء وحرف بارع في الأداء.
ولعلني أستأذنك في أن أشير إلى بعض مواضع استوقفتني
وبــاغتهـــــا بمنجلـــه حصـــــادا
ولــم يتـرك لهــا في العين دمعــا
المنجل والحصاد هو مما لا يناسب مقام الذم هنا فلو قلت شيئا من شاكلة ... وباغتها بكف الحمق هتكا.
وروَّضَ فــي مغــــارته أفــــــاع
ويدفعهــا لنفــث الســــمِّ دفعــــــا
هنا أفاعي أتت منصوبة وهي ممنوعة من الصرف فالصواب نحوا هو أن تكون أفاعيَ ، والنحو مقدم على العروض.
ولـــم يعلـــم بـأن الأرض حبلــى
بـأفئــدة لهـــا في النقـــع مســعى
إذا هبَّـــت تـزلـــزل قلـــب ليــث
وتجــدع أنفــه الموبــوء جدعــــا
فــــإي والله مـــــا هـــــذا بليـــث
بل التيـس الذي في الحقـل يرعى
لو كنت مكانك لقت بدل الحقل الوهم أو شيء يمعن في الذم.
ثم أخيرا فإني وددت لو لم تكرر قلعا ودمعا في نص قصير كهذا.
تقديري