قرأتُ القصيدة على الجاحظ الذي كان يجلسُ الى جانبي
وطلبتُ منه ان يقول فيها قولته فقال( أمرأتي طالق ان لم تكن هذه القصيدة لزهير ابن ابي سلمى)
دمت متألقاً
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قرأتُ القصيدة على الجاحظ الذي كان يجلسُ الى جانبي
وطلبتُ منه ان يقول فيها قولته فقال( أمرأتي طالق ان لم تكن هذه القصيدة لزهير ابن ابي سلمى)
دمت متألقاً
أَيُحْـقَـرُ عِـنْـدَ الـقَـومِ مَــنْ قَــامَ مُصْـلِـحًـا=وَيُكْـرَمُ فِيهِـمْ مَـنْ يَـرَى الدِّيـكَ بَائِضَـا؟!
هكذا الرعاع يا سيدي
وإن أقررتَ لهم تجاوزاً ببيض الديك
فسيجادلونك في بيضته بذلك الجدل البيزنطي العقيم.
نسأل الله أن يصلح حال الأمة
محبتي وإكباري
أستاذي القدير
**(( مَن لا يسطيع ترجمةً لمشاعره أمام سموّ المقام وقلّة الحيلة سوى أن يكتبَ : رائعة وكفى ، ثمّ يهرب . وها أنذا أفعل !! ، أرقّ سلام لأبي حسام ))**
وَشَرُّ طُقُـوسِ المَـرْءِ دِينًـا عِبَـادَةٌ
يُؤَدِّي بِهَا نَفْـلا وَيَنْسَـى الفَرَائِضَـا
دعوة لترتيب أولويات أمة بأسرها..!
وماذا عن باقي القصيدة؟
تحتاج راوية من السلسلة ليطوف بها بين أحياء العرب.
محبتي وتقديري أيها الشاعر الكبير.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
بسم الله تبارك الله
نص يتباهى بمحموله ونسجحه وبيانه
دمت مبدعا ومدرسة
مودتي
ربّما ترهقني العودة للمعجم مرارا وتكرارا كلّما حلّقت في إحدى خرائدك أستاذنا
لكنّني حقّا أستمتع بما أجمعه من حصيلة مفردات جديدة ومن معان سامية
وثمار فكر لذيذة المذاق
تطيب لي على الدّوام المتابعة
مودّتي وصفو تقديري
فاتن
وَشَــــــــرُّ طُــــقُـــــوسِ الــــمَـــــرْءِ دِيــــنًـــــا عِــــبَـــــادَةٌ
يُــــــؤَدِّي بِـــهَـــا نَـــفْـــلا وَيَــنْــسَــى الـفَــرَائِــضَــا
وَإِنَّ مَــطَـــايَـــا الــبَـــغْـــيِ مَــهْـــمَـــا تَــغَـــوَّلَـــتْ
فَـــــإِنَّ عَـطَــايَــا الــوَعْـــيِ تُــعْــيِــي الـمُـنَـاهِـضَــا
أَلا إِنَّ شَــــــــرَّ الــــــــرَّأْيِ تَـــقْـــدِيـــسُ قَــــاهِـــــرٍ
وَشَــــرٌّ مِــــنَ الـتَّـقْـدِيـسِ رَفْــــضٌ بِــــلا رِضَــــا
وَشَــــــــرُّ طُــــقُـــــوسِ الــــمَـــــرْءِ دِيــــنًـــــا عِــــبَـــــادَةٌ
يُــــــؤَدِّي بِـــهَـــا نَـــفْـــلا وَيَــنْــسَــى الـفَــرَائِــضَــا
وَلَـــــــنْ يَــبْــلُـــغَ الـــشَّــــأْوَ الــمُــحَــجَّــلَ قَــــائِــــدٌ
إِذَا لَـــــمْ يَـــلُـــمَّ الــشَّــمْــلَ بِــالــعَــدْلِ رَائِـــضَـــا
وَخَــيـــرُ عَــتَـــادِ الــمَـــرْءِ فِـــــي الــــــرِّزْءِ حِــكْــمَــةٌ
وَعِـــلْــــمٌ وَحِـــلْــــمٌ يُــــرِفِــــقُ الــــحَــــزْمَ نَــاهِـــضَـــا
لا فُض فوك يا سيد المكان وسلطان البيان وأنت تتحدث بلسان الإنتماء و ضمير الغيور وحكمة العارف المجرب
ويبقى الثناء أقل مما يليق ويظل الإعجاب رغماً فلا عدمناك ناصحاً حكيما وشاعرا عظيما
مع التحية والإجلال
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
اشتقت لهذا الحرف البهي
رعاك الله امير الواحة وشاعرها الكبير
نتزود من مثل هذا الفيض الشعري والروح الأصيلة.
أبا حسام :
تقبل فائق المحبة والتقدير ..