كان مهاجراً يشتد به الحنين الى الوطن .. وكانت هي كلما التقته تدعو ربها .. أن لايفترقا أبداً
بينما هو في سرّه يرجو أن لايستجيب الله لدعائها .
نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
كان مهاجراً يشتد به الحنين الى الوطن .. وكانت هي كلما التقته تدعو ربها .. أن لايفترقا أبداً
بينما هو في سرّه يرجو أن لايستجيب الله لدعائها .
إنه عشق معاكس
يضع المرء في دائرة مغلقة
فهو يريد الوطن ، وهي تريده في غربته ..
ويصعد الدعائين معاً بانتظار الإجابة !
دمت مبدعاً
وتحاياي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أهلا بك أخي بهجت
سعدت بهذه القراءة العميقة
تحياتي
لا حب يزهر في الغربة ، و كل عشق يهون أمام الوطن.
هو تعارض أحاسيس، مصلحتها في غربته و مصلحته في وطنه.
جميلة الفكرة و الابداع هذه الومضة المائزة.
تحيتي أيها الكريم.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لكلّ حنينه وارتباطه...
هو وطنها، لكنّها ليست وطنه
بوركت
تقديري وتحيّتي