أحدث المشاركات

نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 23

الموضوع: قطار المشكلات

  1. #1
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2012
    المشاركات : 105
    المواضيع : 15
    الردود : 105
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي قطار المشكلات


    كانت تسافر من مشكلة إلى أخرى ، وفي قطار المشكلات التقت به ، جلس أمامها في المقعد ، كان يسترق النظرات إلى وجهها الجميل في حياء لنصف ساعة تقريبا ، وكانت تسرق من وجهه الأسمر بعض التحليلات كلما سنحت لها الفرصة للنظر إليه . بعد مضي الوقت اللازم لذهابِ توجسِ كل منهما من الآخر تشجع ليقول صباح الخير ،ثم أردف قائلا : خصلات شعرك تظهر خارج الحجاب وهو يحرك يده كامرأة تزيح خصلة شعرها ! قالت: شكرا وهي تزيحها بالفعل ! إلى أين تذهبين ؟ .. إلى مشكلة جديدة ! وأنت ؟ إلى مشكلة قديمة ! تبسم وهو يقول ذلك لتظهر أقاح ثغرها عن ابتسامة ساحرة ! بدا الحوار معه شيقا ولطيفا فهو بارع في التسلل إلى أعماقها دون ضجيج . وجدت نفسها بعد ساعة من الطريق تحدثه عن محطتها الأخيرة ...مشكلتها .و تبوح ببعض التفاصيل وهي لا تشعر بالحرج . أدهشها حتى الشك تفاعله معها فقد اغرورقت عيناه بالدموع وهو يستمع لمأساتها الأليمة . رأت في دموعه إنسانية عميقة وسألها الشك : كيف يبكي متأثرا بقصتها وهو لم يعرفها إلا منذ نحو الساعة ؟ ! ولكنها في المقابل لم تلحظ منه تصرفا مشينا فقد كان رغم انفرادهما في غرفة القطار حييّا جدا ومؤدبا إلى أبعد الحدود ! من باب التبادل حكى لها قصة من حياته وتأثرت أيضا هي بها وإن كانت دموعها لم تعلن عن نفسها فقصته أقل حزنا من قصتها بكثير. أخيرا توقف القطار وقبل أن تهم بالخروج سألها متى نلتقي ؟ قالت في طريق العودة . خرجت في المحطة التالية . وقضى ليلته يعالج مشكلة ما في المحطة التي تليها وفي الصباح استقل القطار وحرص على الركوب في ذات الموقع وبالفعل توقف القطار وركبت ليدور حوار ساخن جديد . كانت تنتقل بين محطتين عفوا مشكلتين وعندما وصل القطار قال لها متى نلتقي؟ قالت في طريق الذهاب .
    ظل يركب القطار أسابيع طويلة ذهابا وجيئة فقط ليسعد بالحوار معها. كانت مسافة الطريق بين المحطتين من ركوبها في القطار إلى خروجها منه أربع ساعات متواصلة لا يقطعها إلا توقف القطار قليلا في محطة على الطريق! وهناك توقف القطار ليخرج بعض الراكبين ونظرا معا إلى شيطان في المحطة يحاول إغواء فتاة لتستسلم لشاب كان يتكهرب جسمه من الرغبة ! أصابها الخوف وانتابته الخشية وتحرك القطار لتضع عينها على الأرض خجلا ويزيح عينه عنها حبا وحياءً.
    في بعض الأحيان كانت لا تستطيع العودة أو لا تأتي للذهاب فكان يشغل عقله المتعلق بها وقلبه المفتون بشخصيتها بالنظر من نافذة القطار ، ينظر إلى أشجار التفاؤل التي نبتت على جانبي الطريق . كانت بعض تلك الأشجار تمد أغصانها لتلامس ممازحة القطار وراكبيه .كما يستمتع بالنظر إلى سحب الأمل التي تتراكض خلف القطار محاولة اللحاق به وتلقي بعض زخاتها أحيانا ، كانت هي تحب تلك الزخات كثيرا وتمد يدها الناعمة البيضاء لتلامس قطراتها الباردة ! وهو يحب النظر إلى تلك اليد!
    وفجأة انقطع سفرها كثيرا حتى لبس - هو- الحزن ثيابا يسير فيها وشرب قلبه اليأس من عودة لقائهما ولكنه أبدا لم يقطع عادته في السفر بالقطار وانتظار ظهورها حتى عادت ليلبس ثياب الفرح من جديد ، أصبح حبه لها وشغفه بالجلوس معها حقيقة ظاهرة يدرك ركاب القطار الذين يسافرون عادة بذات الخط معرفتها ، ولكن اقترانه بها مستحيل جدا بل جدا جدا ،ولذلك عرض مشكلته على مستشار ، أطلق ذلك الصديق على علاقتهما كل أنواع الرصاص الحي والمطاطي واستخدم لنسف تلك العلاقة كل أنواع المتفجرات ونعته بأبشع النعوت بل ووصفه بالأناني ، وسأله سؤالا محيرا وحقيقيا ، هل هي متزوجة ؟ قال له نعم فقال له أترضى أن تكون زوجتك على علاقة برجل آخر حتى لو كانت.. وكان عفيفا معها يتحدثان فقط . ثم قال : فقط يتحدثان ؟ ترك ركوب القطار عدة أسابيع كانت هي تنتظره بكل صبر وشوق ولهفة وخوف وحزن وترقب وفي جحيم انتظارها تصلها منه رسالة قصيرة جدا . (انسي لقاءنا إلى الأبد !) هربت كل غيوم الأمل وسقطت أشجار التفاؤل ميتة على الطريق وخرجت هي لشدة ارتباكها في محطة جديدة لم تكن تلك وجهتها في الأصل .

  2. #2
    الصورة الرمزية مصطفى حمزة شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    الدولة : سوريا - الإمارات
    المشاركات : 4,424
    المواضيع : 168
    الردود : 4424
    المعدل اليومي : 1.01

    افتراضي

    أخي الأكرم عماد
    أسعد الله أوقاتك
    لنكن صادقين مع النفس والآخرين : قد تخرج القلوب في رحلة العمر - رحلة قطاركَ - عن الطاعة شيئاً ما ، وترى الأرواحُ أنها عانقت أرواحاً أخرى كانت تدور في الأفلاك تبحث عنها .. يحدث هذا للصالحين كما يحدث للطالحين . أما الصالحون فيتمسكون بأستار الصبر والاحتساب والكفّ والعفّة ، وأما الطالحون فيستسلمون لذلك ضاربين بالمحارم والأعراف عُرض الحائط ..
    هذه حكاية نصّك الفاره الممتع : فبملاحظة ملامحها وملامحه النفسية والخارجيّة ، ومن سلوكهما ، ومن الخاتمة التي خطتها يده العفيفة ( انسي لقاءنا إلى الأبد ) .. نقرأ قصّة لقاء روحين طاهرين ، ما كان لهما من أمر لقائهما الخيرة .. ( ولكن اقترانه بها مستحيل جداً جداً جداً ) فكلاهما متزوج ! ... إذن لا بدّ من الفراق وسلخ الروحين سلخاً !!
    قصّة أمتعتني في بعدها النفسي والأخلاقي ، وفي لغتها ورمزيتها الفريدة .
    تحياتي وتقديري
    اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا

  3. #3
    الصورة الرمزية بهجت عبدالغني مشرف أقسام الفكر
    أديب ومفكر

    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : هنا .. معكم ..
    المشاركات : 5,141
    المواضيع : 253
    الردود : 5141
    المعدل اليومي : 0.88

    افتراضي


    رائع ما كتبت صديقي الأديب عماد
    لقد تسللت بهدوء وقوة إلى مشاعرنا ، واستطعت أن تقودنا حيث تريد ..
    لقطة إنسانية صادقة وأخلاقية قي آن معاً

    أسلوب ذكرني بأدباء كبار ، يأخذونك في قصصهم إلى عالمهم الخاص الذي يصنعونه بأقلامهم ..


    محبتي وتحياتي ..







    لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

  4. #4
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,064
    المواضيع : 312
    الردود : 21064
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    لا أكذبك القول ـ لقد قرأت نصك عدة مرات ولكننى لم أستطع أن أرد
    الرمز يلعب هنا دورا كبيرا ليصف لنا تلك اللقاءآت بين هذين الشخصين
    الذين ألتقيا فى الزمن الغير صحيح ـ حيث أن لكل منهما حياته ومشاكله
    الخاصة .. حتى وإن انسجمت منهما الأرواح ـ إلا أن أقترانهما على
    أرض الواقع مستحيل جدا جدا .

    أديب متمكن أنت ـ سقت النص بمهارة وبلغة ثرية بديعة, وصور مدهشة
    وأسلوب راق سلس معبر صيغ بإبداع .
    دام ألقك .. وأهلا بك وبقلمك .

  5. #5
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2012
    المشاركات : 105
    المواضيع : 15
    الردود : 105
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
    أخي الأكرم عماد
    أسعد الله أوقاتك
    لنكن صادقين مع النفس والآخرين : قد تخرج القلوب في رحلة العمر - رحلة قطاركَ - عن الطاعة شيئاً ما ، وترى الأرواحُ أنها عانقت أرواحاً أخرى كانت تدور في الأفلاك تبحث عنها .. يحدث هذا للصالحين كما يحدث للطالحين . أما الصالحون فيتمسكون بأستار الصبر والاحتساب والكفّ والعفّة ، وأما الطالحون فيستسلمون لذلك ضاربين بالمحارم والأعراف عُرض الحائط ..
    هذه حكاية نصّك الفاره الممتع : فبملاحظة ملامحها وملامحه النفسية والخارجيّة ، ومن سلوكهما ، ومن الخاتمة التي خطتها يده العفيفة ( انسي لقاءنا إلى الأبد ) .. نقرأ قصّة لقاء روحين طاهرين ، ما كان لهما من أمر لقائهما الخيرة .. ( ولكن اقترانه بها مستحيل جداً جداً جداً ) فكلاهما متزوج ! ... إذن لا بدّ من الفراق وسلخ الروحين سلخاً !!
    قصّة أمتعتني في بعدها النفسي والأخلاقي ، وفي لغتها ورمزيتها الفريدة .
    تحياتي وتقديري
    عزيزي مصطفى حمزة لقد لخصت باقتدار القصة باقتدار الأديب وبراعة الناقد وغوص البحار المتمكن وأريتني في قصتي زوايا لم أفطن لها بل جاءت عفو الإبداع و وحي الكتابة واندماج الشعور بالنص القصصي ،دمت لي قارئا وناقدا ومحللا كم أسعدني مرورك وتعليقك . وكم أفرحني استمتاعك بقراءة ماقصصت. تحياتي العطرة.

  6. #6
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2012
    المشاركات : 105
    المواضيع : 15
    الردود : 105
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهجت الرشيد مشاهدة المشاركة

    رائع ما كتبت صديقي الأديب عماد
    لقد تسللت بهدوء وقوة إلى مشاعرنا ، واستطعت أن تقودنا حيث تريد ..
    لقطة إنسانية صادقة وأخلاقية قي آن معاً

    أسلوب ذكرني بأدباء كبار ، يأخذونك في قصصهم إلى عالمهم الخاص الذي يصنعونه بأقلامهم ..


    محبتي وتحياتي ..
    ما أجمل وصفك لي بالصديق ،بل هكذا تسللت إلى نفسي وحللت بمكان ما في الفؤاد فمن هناك من أعماق النفس أبعث لك خالص الشكر على اطراءك الشجي لقلمي وأسأل الله أن أظل متألقا في نظرك بكتاباتي ، ولك خالص الود ياصديقي.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







  7. #7
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2012
    المشاركات : 105
    المواضيع : 15
    الردود : 105
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية محمد الجابى مشاهدة المشاركة
    لا أكذبك القول ـ لقد قرأت نصك عدة مرات ولكننى لم أستطع أن أرد
    الرمز يلعب هنا دورا كبيرا ليصف لنا تلك اللقاءآت بين هذين الشخصين
    الذين ألتقيا فى الزمن الغير صحيح ـ حيث أن لكل منهما حياته ومشاكله
    الخاصة .. حتى وإن انسجمت منهما الأرواح ـ إلا أن أقترانهما على
    أرض الواقع مستحيل جدا جدا .

    أديب متمكن أنت ـ سقت النص بمهارة وبلغة ثرية بديعة, وصور مدهشة
    وأسلوب راق سلس معبر صيغ بإبداع .
    دام ألقك .. وأهلا بك وبقلمك .
    ودام مرورك الكريم وتعليقك الوارف المعطر على قصصي مشجعا ودافعا أيتها الأديبة الفاضلة نادية الجابي . سعدت بترحيبك ومرورك المشجع.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.86

    افتراضي

    هربت كل غيوم الأمل وسقطت أشجار التفاؤل ميتة على الطريق وخرجت هي لشدة ارتباكها في محطة جديدة لم تكن تلك وجهتها في الأصل .
    فلتسقط أشجار التّفاؤل كلّها إن كانت ستسقى بمياه ملوّثة، ولتبتعد غيوم الأمل لسماء صافية تسقي أرضا جديرة بمائها...
    قصّة رائعة الفكرة والسّرد والقفلة
    بوركت
    تقديري وتحيّتي

  9. #9
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2012
    المشاركات : 105
    المواضيع : 15
    الردود : 105
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه مشاهدة المشاركة
    فلتسقط أشجار التّفاؤل كلّها إن كانت ستسقى بمياه ملوّثة، ولتبتعد غيوم الأمل لسماء صافية تسقي أرضا جديرة بمائها...
    قصّة رائعة الفكرة والسّرد والقفلة
    بوركت
    تقديري وتحيّتي
    ولتبقَ أشجار وأزهار حضورك الأديب المشجع في زوايا كتاباتي في المنتدى أيتها الأديبة القديرة ، بارك الله فيك وفي قلمك الدافع للخير.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.11

    افتراضي

    عشتُ مع قصتك في عالم آخر , مريحٌ هو حرفك ياأخي وماتعٌ جدًّا , الأرواح قد تنجذب لبعضها ويتبادل القلبان حبا ليس بإرادتهما لأن القلوب بيد الله لكن هناك ضوابط للعقة والحياء والاحترام فليس هناك أمل في الزواج دام أن الاثنين متزوجان ولكن لو افترضنا أن المرأة ليست متزوجة وهو العكس أو كلاهما أعزب فسيكون لهذا الحب نهاية بالزواج إن امن ذلك , كان من ادبه وصلاحه وحرصه على نفسه وعليها أن يحل مشكلة حبهما الذي لاأمل منه بقطع العلاقة نهائيا وهذا هو فضل حل مجدي
    بارك الله في قلمك وفكرك

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. استراتيجية حل المشكلات .. نموذج من اللغة العربية
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى مَجْمَعُ عُلُومِ اللُغَةِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 24-09-2015, 05:58 PM
  2. حل المشكلات بتنمية المهارات والقدرات
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى أَكَادِيمِيةُ الوَاحَةِ للتَنْمِيَةِ البَشَرِيَّةِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-03-2014, 01:37 AM
  3. النفط و المشكلات المعاصره للتنميه العربيه
    بواسطة بابيه أمال في المنتدى المَكْتَبَةُ العِلمِيَّةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-02-2011, 01:32 AM
  4. قطار عبر الزمن .. هلا أسرعتم فالرحلة على وشك الانطلاق
    بواسطة الضبابية في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 88
    آخر مشاركة: 17-11-2003, 11:24 AM
  5. قطار الحب
    بواسطة ابو الطيب في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 19-05-2003, 02:27 AM