دامَتْ صُروحُ الحقِّ تَعْبَقُ بالعَبيرْ
فيها طُيورُ الفِكْرِ وادِعَةً تَطيرْ
قَمْحُ المَحَبَّةِ طُعْمَةٌ لِفِراخِها
يَغْذو عُروقَ النّفْسِ يُلْهِمُها المَسيرْ
الكامل _ الرّاء
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
دامَتْ صُروحُ الحقِّ تَعْبَقُ بالعَبيرْ
فيها طُيورُ الفِكْرِ وادِعَةً تَطيرْ
قَمْحُ المَحَبَّةِ طُعْمَةٌ لِفِراخِها
يَغْذو عُروقَ النّفْسِ يُلْهِمُها المَسيرْ
الكامل _ الرّاء
رَمَتْ ورامتْ فأضحى كيدها بِدَدا ------ واللهُ حين رمى عملاقُها سجدا
(رمى بنا اللهُ بُرجيها فهدهُما ) ------- للهِ دَرُّ أبي تمام ما وعد ا
دارَيْتُ حُزْنِيَ حينَ باغَتَني الغُروب
وَتَناثَرَتْ سُحُبي على كَتِفِ الشُّحوب
زَحَفَ الخَريفُ إلى دَمي مُتَثاقِلاً
فاغتَمَّ مِنْهُ الصَّيْفُ واختارَ الهُروب
الكامل _ الباء
يا ليتَ قومي يقبلون خصالا
نبغي الحصافةَ كي نكون رجالا
أمثالَ عمروٍ أوعلي وسعدِههم
سادوا البريةَ كلها أجيالا
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود
لا تسْبق الأيامَ واصبر للقضا .. تَعِسَ القَنوطُ ومن رَضا فله الرِّضا
ض
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
اقبلوني ... منصتاً .. لكل هذا البهاء.
الإنسان : موقف
لا تسبق الأيام ( في توقع السيء ) واصبر للقضا ( في البلاء وما يسوء ) تعس القنوط ( اليائس من رحمة ربه ورفع بلاءه ) ومن رضا ( بقدره ) فله الرضا
والبيت في نظري متسق وبعضه وليس ثمة مقابله بين العجله والرضا كما هي بين القنوط والرضا ومعنى لا تسبق الأيام بتوقع السوء فيها وبقاء الحال من البلاء على ما هو عليه فكل يوم هو في شأن وليس المعنى الذي فهمته .. تحيتي .. وودت لو أرفقت مشاركتك ببيت شعري تمشيا مع السجال الدائر :)
معك حق أستاذي العزيز . . الشاعر محمد ؛
هو مجرد رأي وأعده مشاكسة كشرط مرافق للسجال !
أما عن المشاركة ببيت شعر فذاك داع السرور لو تعلم
ولكن من شروط المشاركة بيتين إلى ستة أبيات
وسأفعل عندما أكون حاضرا إن شاء الله
تقبل احترامي لك و تقديري برفقة قبلة مودتي ياغالي