قــــــــــــلـــــــــــ ـتُ: قــــــــائــــــــلـــــ ــــهُ أَنَـــــــــــــــــــــ ــــا
الصواب :
قــــــــــــلـــــــــــ ـتُ: من قــــــــالـــــــــهُ أَنَـــــــــــــــــــــ ــــا
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
قــــــــــــلـــــــــــ ـتُ: قــــــــائــــــــلـــــ ــــهُ أَنَـــــــــــــــــــــ ــــا
الصواب :
قــــــــــــلـــــــــــ ـتُ: من قــــــــالـــــــــهُ أَنَـــــــــــــــــــــ ــــا
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
اصفع بوجهكَ كلَّ عينِ تبصرُ
......................وابصق على من كابَروا وتكبَّروا
وَدَع البراءةَ تستفزُّ تحوُّلا
..............................علَّ المُروءةَ للنذالةِ تكسِرُ
قلْ للغلاةِ وللحروبِ غلاتُها
.............................ما للدِّماءِ كما العيونِ تفجّرُ
تبّاً لمنْ مَلكََ الإرادةَ وانتقى
.............................درْباً مَشاهُ المُعتدونَ يُثرثرُ
ومضى يوالي قيصراً ونظيرهُ
.....................في الرومِ حيثُ يضيقُ منه المنكَرُ
امسحْ جراحكَ يا بُنيَّ وليتَهم
..........................في ملحِ دمعكَ يا بُنيَّ تحدّروا
عمرانُ في حلبٍ وكلِّ مدينةٍ
..........................من شامنا فيها الطفولةُ تنحرُ
عمرانُ فينا والجراحُ تخثّرتْ
..............................ما عادَ فينا للحَماقةِ مُنكِرُ
رُمْحُ الفَواجِعِ للكَرامَةِ يَنْخُرُ
وَفؤوسُ نَظْرَتِهِ البَريئَةُ تَحْفِرُ
عِمرانُ جَرْحُ قُلوبِنا وَضَميرِنا
ودُموعُ شَعْبٍ في الفَضاءِ سَتَزأرُ
رمسُ المُكابر في المزابلِ يُحفرُ
.........................وسيعتلي منْ بالفضيلةِ يأمُرُ
الحقُّ لا يرْضى تعنُّتَ سافلٍ
.......................والشعبُ مُحتقنٌ والمغفَّلُ يُنكرُ
يحتزُّ رأسُ الصبرِ سيفُ غبائه
...................والسيف "شأنّ الدُّبِّ" يوما يبترُ
رعاكَ الله لا تغضــبْ عليهم
فكلُّ الجمع أسْرى سوءِ فهمِ
وكلٌّ يَدّعي بالحــــق وصْـــلا
وذائـــقة التحقّــقِ قيْد ســـقْمِ
مَدار الحقِّ تدرِكه الحقيقة
....................وتسلُكه الوَسيلة في دَقيقة
لأهل الله مُذّ خلقوا مَسارٌ
...................على درب المحبّةِ والسليقة
فلا تعتبْ على وغد تباكى
...................كما التمساح دمعته رشيقة
تسيل على الخدودِ وليس فيها
...............سوى الملحُ أو ألم "الشقيقة"
سوى الملحُ أو ألم "الشقيقة"
أليست الأملاح؟ معها ربّما يستقيم الوزن
قفوا على وطني
وأنشدوا شجني
قد ضيعوه سدى
مستعمرو فتنِ
يا أمة غرقتْ
في معبد الوثنِ
ردّي كما قصم
الآباءُ ذي الهُجُنِ
ثم اجذذي صنم
الصهيون والدرنِِ