تـاللهِ إنْ حَبَكَ الظلام سدولهُ ... لابـد للبدر المنير طـلـوعُ
ليغـازلَ الضوءَ المشعّ بأُفقنا ... بلسـانِ صبٍّ أنّهُ مسموعُ
يحكي بماضينا الذي تقنا لهُ ... واشتاقهُ في أُمّتي المجموعُ
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
تـاللهِ إنْ حَبَكَ الظلام سدولهُ ... لابـد للبدر المنير طـلـوعُ
ليغـازلَ الضوءَ المشعّ بأُفقنا ... بلسـانِ صبٍّ أنّهُ مسموعُ
يحكي بماضينا الذي تقنا لهُ ... واشتاقهُ في أُمّتي المجموعُ
تا لله إنْ حَبَـكَ الظلامُ سـدولَـهُ
لابـدَّ للبـدرِ المنيـر طـلــوعُ
ليُغـازلَ الضـوءَ المشعّ بأُفـقـنـا
بلسـانِ صبٍّ أنّـهُ مسمـوعُ
يحكي بماضينا الذي تقنـا لهُ
واشتاقـهُ في أُمـتي المجمـوعُ
مرحبا بإطلالتك اخي نزهان
اود ان اشير الى انك هنا لم تلتزم شروط السجال فقد بدأت بحرف التاء
وكان عليك البدء بآخر حرف عند من سبقك
وهو حرف الميم
شكرا لك ونتمنى عليك التواجد
مودتي
عِمتــم مســاءً أيُّهــا العـَـربُ
لا حــاضرٌ يــرجى ولا أدبُ
قد طال ليلكمُ واسّاقطتْ هِمـمٌ
وغدا ظلامٌ بكم ماشاء يُرتكبُ
أين السُّــراة الصيـدُ في وطنٍ
فيــه النَّــدى بـالظُّلــم يُنتَهـبُ
فيــه الذي مــا عــاد يُشــبِهنا
أيـامَ كُنّا إلى العَليــاءِ ننتَسِـبُ
بالعيدِ أهلاً أيُّها الأطفالُ
.............................فلعلها تتجدَّدُ الآمالُ
لنرى البَراءةَ ترتدي فرَحاً
....................ونرى الزَّمانَ بأهلِه يختالُ
في جعْبتي أملٌ أعانقُه
....................وأقولُ قوْلاً عكْسُه الحالُ
العيدُ تدعونا براعمُهُ
................كي نحتفي ويَسرُّها الإقبالُ
ما زالَ في الأيّام مُتسعٌ
..............كي تختفي في العيدِ أسمالُ
لنرى الفَراشَ على أزاهرِه
.................يزهو وفي الأجْواءِ مَوّالُ
كل عام وأنتم بخير
لـو نحنً بالأطباع كالعيـدِ
لكنّا على شدوٍ وتغـريـدِ
وديارنا كالـروضِ في عبقٍ
نـزعتْ ثياب الجدبِ والبيـدِ
فَـإلى متى أبقى أُرددُ في
ياليتني أحظى بـتجـــديـدِ ؟
كـــل عـام وأنتـم بألف خـير
المساجلة بعد التعديل
بالعيدِ أهلاً أيُّها الأطفالُ
............................فلعلَّها تتجدَّدُ الآمالُ
لنرى البَراءةَ ترتدي أزياءها
....................ونرى الزَّمانَ بأهلِه يختالُ
في جعْبتي أملٌ أعانقُه
...................وأقولُ قوْلاً عكْسُه الأحوالُ
العيدُ تدعونا براعمُهُ
...................كي نحتفي ويَسرُّها الإقبالُ
ما زالَ في الأيّام مُتسعٌ لنا
...................كي تختفي في العيدِ أسمالُ
لنرى الفَراشَ على الأزاهرِ يزدهي
....................فرحا وَفي الأجْواءِ مَوّالُ
دعوة الحقِّ في الزمانِ ستبقى
........................وعصاها ستفتق البحرَ فتقا
لترى الدرْبَ في العُبابِ عيونٌ
............................وحقيقٌ بها تُعاينُ صدْقّا
وَلَها بعْدَ الفتْق رْتْقٌ
.......................يمْنَح اللُّبَّ في التّفكُّرِ نُطْقا
فاتَّبعْ راشِداً وَسرْ في دُروبٍ
..............وانْبذِ الإفكَ واسْلُ من شاءَ نَتْقا
قـل لمن أضنــاه أن يبقى وحيــدا
اقــرأ القــرآن كي تـغـدو مزيــدا
حرر الأفكار من فوضى التلاشي
ثـم رتِّبْ مــا بـــدا للفكــر جيـــدا
حــاور الأفكار من بـاتت خــواء
واعتدت ظلما على مـا كان عيـدا
قــد لــواك البعد في عتم الليــالي
فاتخذْ رُكنـا عن الفـوضى بعيــدا
واترك الدنيــا وحـاور فيك نفسـا
قد غوت يوما فصار الروض بيدا
لا تـــدع للذئــب نــابــا مســـتبدا
أو ذراعــا يغلق البــاب الوحيــدا
واسـترح لا تخـش أحـلام الليـالي
قــد غـدوت الآن انســانــا جديـدا
دعوَةٌ فُضْلى بأنْ تهدمْ حدودا
.....................وتعيدَ الوَعْيَ كيْ تحيا سعيدا
بعدَ نأيٍ وافتراقٍ في ظلامٍ
.....................طالَ حتى سئمَ الكهفُ الرُّقودا
فامتشقْ أنوارَكَ الأولى بعلْمٍ
......................وانطلقْ في هذه الدُّنيا رَشيدا
قمْ مع الضوءِ إليكَ الشمسُ تسعى
...................وضُحاها يجْتبي الرَّأيَ السَّديدا
دوْلَةُ العقلِ على قدر التَّحدّي
.......................تمنحُ الفكرَ نجاحاً ورَصيدا
وَتُعِدُّ العيدَ ليأتي مهْرَجاناً
..........................ينثرُ الورْدَ ويُؤتيكَ جديدا