بوابة أخرى للتفاعل والابداع..
شكرا لكل الشعراء
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بوابة أخرى للتفاعل والابداع..
شكرا لكل الشعراء
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
جاءت الضمة عن غير قصد بعد تعديل البيت من
ذي عتمة الوَعْي والإعلامُ تضليلُ
إلى
ذي عتمة الوَعْي في الإعلامِ تضليلُ
فوقعت في السهو نسيانا للضمة واستبدالها بالكسرة.
لاحَظْتُ أنِّيْ كَشَمْسٍ إنْ ظَهَرْتُ عَلىٰ
لَيْلٍ دَجَىٰ هَرَبَتْ مِنِّيْ الخَفَافِيْشُ
وَهَلَّتِ الْوِرْقُ تَشْدُوْ بِالْهَدِيْلِ ضُحَىٰ
وَمَا انْطَوَتْ أوْ هَوَىٰ مِنْ فَوْقِهَا رِيْشُ
[
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
شرق وغرب فما بعد الغروب سوى
ليل يحــالف مـا في الصدر من ألــم
فـــارحل فديتك لا تــركن لأنجمــه
ان النجـــوم اذا رافقــت لـــم تنـــم
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 12-08-2018 الساعة 07:34 PM
مالتْ شموسٌ فحلَّ العتمُ واسأمي
......................وغادر الضوءُ فالأنوار كالعدم
للنفس في عتمةِ العينين لهفتها
....................إلى ضُحاها بكشف الغَمِّ والسَّقَم
كأنّني في مدار لست أدركُه
...............في مَهمَهٍ من مدى الافلاكِ والسُّدُمِ
لا شيء يشبهني بل لستُ أعرفني
.....................أنا أنا.. أمْ أسيرُ العالم الرَّقَمِي
مَالِيْ أرىٰ نَجْمَكَ الشِّعْرِيَّ مُنْطفِئاً
يَبْدُوْ كَئِيْباً بِلاَ نُوْرٍ كَمُنْهَزِمِ
أنْتَ الشَّبَابُ الذِيْ بِالشِّعْرِ نَعْرِفُهُ
فَكَيْفَ تَبْدُوْ كَشَيْخٍ مُقْعَدٍ هَرِمِ
ماذا دَهَىٰ الْقَوْمَ هَلْ حَلَّتْ بِهِمْ نِقَمٌ
فَهُمْ يُعَانون مِثْلَ الأرضِ مِنْ سَقَمِ
مَالِلْقَمَارَىٰ نَأتْ عَنْ قَصْرِ عَاشِقِهَا
تَغِيْبُ فِيْ حَزَنٍ فِيْ القَلْبِ كَالسُّدُمِ
مَالِلَّذِيْنَ إذا قَالُوا تُصِيْخُ لَهُمْ
مَسَامِعُ النَّاسِ مِنْ عُرْبٍ ومِنْ عَجَمِ
موتُ الكلام وهذا الهذرُ بالقلم
..................وهدْأة الكهْفِ إذ تقتات من كَلِمي
فأينَ صوْتي وهذا الصمتُ يأكلهُ
.................وأينَ حبْري وأوراقي.. أينَ دَمي؟
هذا الرَّمادُ وَعسْف الرّيح ينثرُهُ
.....................وهذه جمرَةٌ في أخمَص القَدمِ
ينتابُني أسَفٌ للحالِ واوجَعي
................وأسألُ الله في ذي الأشهر الحُرُمِ
ورُبَّ سُؤلٍ وقد آليْتُ اكتمُه
......................اللهُ يَعلمُهُ والسُّؤلُ مِلْءُ فَمي
..................
مَالِلْمُحِبِّ ... !!
هَوَىٰ بِبَرْدِ شِفَاهِهَا
مَامَلَّ فِيْ أسْرِ الْهَوىٰ أغْلالَهَا
لَيْلاكَ ...
بِالأحْمَالِ كرْهًا أثْقَلَتْ
حِمْلاً ثَقِيْلاً كَالْحَوامِلِ مَالَهَا
قَدْ كُنْتَ وَحْدَكَ !!!
تَسْتَمِيْلُ جَمَالَهَا
والآنَ ألْقَتْ لِلْوَرىٰ أحْمَالَهَا
لَيْلاكَ ...
بَانَتْ لَمْ تَكُنْ لَكَ لاتَخَفْ
فَالْيَوْمَ تَلْقَفُ فِيْ الْعَرَا أجْيَالَهَا
هام المُحبُّ وراحَ يسألُ.. مالها؟
............................وهوَ الذي من حمقهِ أصغى لَها
لكنَّهُ فيما وَعى مخيالُه
................................قرأ الحروفَ فبدَّلتْ أقوالَها
ما زالَ يقبعُ في جوى تِهيامِه
...............................وأبتْ عليهِ هيامَهُ فجَثى لها
ليْلايَ لا تتمرَّدي ..فتجرَّدَتْ
...........................منْ جِلدِها والجلْدُ يشرَحُ حالَها
ما أدرْك المفتونُ حجمَ مُصابِه
..........................هل أدركَتْ ليْلاهُ ما أوحى لَها؟
هُوَ جِلْدَةٌ مَافِيْهِ غَيْرُ وصَالِهَا
تَرَكَتْهُ فِيْ أوْهَامِهِ فَشَكَىٰ لَهَا
مَامَسَّهُ مِنْهَا بِمُدَّةِ عُمْرِهِ
مِنْ هَاطلٍ مُرٍّ بِسُوْءِ فِعَالِهَا
سِنَّاهُ إنْ لاحَتْ كَسنّيْ أرْنَبٍ
وَيَدَاهُ تَسْنَحُ فِيْ هِضَابِ جَمَالهَا
مَنْ يَرْحَم الْمِسْكِيْنَ شَدَّ رحَالَهُ
مِنْ قَبْلِ أنْ تَنْوِيْ لِشَدِّ رِحَالِهَا
ملحوظة /
أبيات السجال الشعري ليست موجهة ضد أحد بعينه
فهي خيالية بحتة كخربشات لوحات تعبيرية
آمل ألا يتأثر منها أحد
تحياتي للجميع