**(( ضاق الفضاءُ ، هل إلى سابغاتْ ؟ ... تنجي الفؤاد تبتغي الخالياتْ
إيـــــــهٍ أحبّتي : لــنــا مـدمــعٌ ... منهمرٌ ، يهفو إلى الأمنيات ))**
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
**(( ضاق الفضاءُ ، هل إلى سابغاتْ ؟ ... تنجي الفؤاد تبتغي الخالياتْ
إيـــــــهٍ أحبّتي : لــنــا مـدمــعٌ ... منهمرٌ ، يهفو إلى الأمنيات ))**
تمُرُّ الأماني بأعمارِنا
كَظَبْيٍ صَغيرٍ عَصِيِّ الثَّباتِ
تُؤَرْجِحُ عَثْراتُهُ حُلْمَنا
وَتَرْمي ببَهْجَتِنَا للشَّتاتِ
المتقارب_التّاء
**(( تلك الأزاهير من كفّيك مترعة ... ترجو شذاك ، وما أجريت من لهَفِ
فليس تذبل طول الدهر يغبطها ... نــدى السماء ، ووحــيٌ جاد باللطَفِ ))**
في كفّ أزْمِنَتي بَعْضٌ مِنَ الشُّهُبِ
تَرْمي بِها قَمَرًا قَدْ سارَ في رَكْبي
لكنّما قَمَري يأبى مُفارَقَتي
مَهْما اكْتَوى واصْطَلى يَسْعى إلى قُرْبي
البسيط_الباء
بِوَاحَتِنا طـــــــــــابَ المقـــــــــامُ لماجدِ
ومكّنني فيها اختـــــــلافُ العقــــــــائدِ
وحبّبني في أهلــــــــــها حَمْدُ بعضهمْ
لبعضٍ وغضُّ الطرْفِ عنْ ذنْبِ شاردِ
دُخولُ الواحَةِ الغرّاءِ مَغْنَمْ
لِمَنْ رامَ العُلا نَهْجًا مَعِينا
فَهذا الصَّرْحُ مَدْرَسَةٌ تَوَلَّتْ
بِناءَ الفِكْرِ قَبْلَ الشِّعْرِ فينا
الوافر_النّون
نسيتُ الشعرَ في الواحَهْ
وقد كانتْ له ســـــــاحَهْ
تلوحُ هناك أفكــــــــــارٌ
بأزكى الطِيبِ فــــوّاحَهْ
حِوارٌ راحَ يَجْمَعُنا
بعَرْفِ العِلْمِ يُمْتِعُنا
ويُشذي روحَنا العَطْشى
بِدُرّ العُمْقِ في المَعْنى
مجزوء الوافر_النّون
**(( نمضي ، نغرّد ، والجوزاءُ تغبطنا ... نبني الطريفَ على موروثِ أجدادي
نضوغ من حُللِ الأفكار أخيلةً ... نبقى نـناغمها في حــبّـنا الجــــادي ))**
دُقَّت نَواقيسُ الرُّؤى في ساحِنا
وَتَعالَتْ الصّيْحاتُ أنْ هَيّا بِنا
نَسْتَلْهِمُ الإبداعَ مِنْ نَجْمٍ سَما
بِسَماءِ واحَتِنا وأغْدَقَ بالسَّنا
الكامل_النّون