أ. خليل:
أشكرك على حسن الإنصات وجميل اللفتات..
أ. نسرين:
صدقت فيما وصفت..
شكرا لك.
تحياتي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أ. خليل:
أشكرك على حسن الإنصات وجميل اللفتات..
أ. نسرين:
صدقت فيما وصفت..
شكرا لك.
تحياتي
أميرتك سحرتنا معك عندما ألهمتك بتناقضاتها الأنثوية كل هذا الجمال
شكرا لك أخي
بوركت
أ. نداء.. أ. ربيحة:
شاكر تقديركما لهذا النص العزيز على قلبي
تحياتي
بوح وكشف لكلّ صفات الأميرة
أوصاف بلغة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ربما هي أميرة وادي عبقر أيها العبقري !أيّها المفتونُ عشقا: أسكرتك مازوكية الألم!
يسكنك الحبّ والشجن، والحلم في لحظة خيال..
وغايةٌ لم يعد يعنيك أن تدركها، لأنّها غايتك وهذا يكفي!
أنت تحتضن الزمن!
وهي تبتعد في اللا مكان!
طفلة شقية لكنها سجنتك.. في خيط من حريرٍ، أحدَّ من السيف!
فيضان ودي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد كمال الدين ; 28-08-2013 الساعة 07:58 PM
الأساتذة الكرام:
أ. كاملة بدارنه
أ. محمد كمال الدين:
شكرا لتقديركم واحتفائكم..
تحياتي
بل أنت الذي نسجت من حرير الإبداع أجمل نثرية
ونسجت من الحب والشجن والعشق حرفا نقيا صادحا
لأميرتك الرقيقة كالحرير والحادة كالسيف
أنثى تحمل كل المتناقضات وإن لم تكن كذلك فلن تكون أنثى.
في نثرك ارتوى الجمال والإبداع فباح بحلو الكلم
تحياتي وودي وتقديري.
شكرا لك أ. نادية..
يا لها من ملهمة لم يخفت وهجها عبر السنين!
تحياتي
نص نثري ثري بحس شاعري.
بدا بوحا أبيا أكثر منه نصا نثريا أدبيا ولكن لم يخل من ألق الكلمة وصدق العاطفة!
تقديري