فإذا كانت الدولة هى التي توفر أجر الموظف لتدفع به أضعافا مضاعفة للمرتزقة
التي تشعل نار الحروب الأهلية ليظل الأخوة في حروب متصلة، وتبث بينهم الفرقة والخصام
فلمن يشتكي الموظف ، وإين يذهب بلا وظيفة؟؟
فكيف نلوم بعد هذا انتشار السرقة والنهب ـ ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل.
دمت بكل خير.