ذبــــاب : ق.ق.ج

في مدينتنا يكثر الذباب...
صباحا يسافر لاهثـــا خلــف الظـــــلال
و في المساء يحتضــــر..
و قبل أن يمـــوت
يمارس فوق صحوننا الجائعــــة هواية البغــــاء

كانت سيرة الذباب صادقة المراحل ... استثمرتها بدقة معرفتك لاطوارها لتسقطها على هذه الفئة من الناس التي تتطفل لتحيا وتمارس عهرهاعلى موائد فقرنا وحرماننا فمن هم يا ترى ... لعلهم كثيرٌ لدرجة أن لكل قارئٍ من يعرف من الذباب المختلف عن غيره ... أرجو ألا أكون قد ذهبت بعيدًا في قراءتي
شكرًا لك أيها المتألق دائما
مودتي لك وتقديري لهذه الومضة المتقنة الجميلة

قصة برمزية متفوقة
ولم يذهب صاحبي وليد بعيدا هما وصلني

دمت مبدعا

رمزية رائعة ، وذكية كصاحبها ، لله درّك
دمتَ مبدعاً أخي الكريم
تحياتي والمحبة

رمزية رائعة ، وذكية كصاحبها ، لله درّك
دمتَ مبدعاً أخي الكريم
تحياتي والمحبة

رمزية ذكية التوظيف، وتكثيف مميز لاختزال جيوش من الطفيليات البشرية تغزوا أعمارنا

أبدعت أديبنا الكريم
اهلا بك في واحتك

تحيتي

رمزية معبرة ، وربما بتنا للأسف في زمن الذباب والأذناب.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

كانت سيرة الذباب صادقة المراحل ... استثمرتها بدقة معرفتك لاطوارها لتسقطها على هذه الفئة من الناس التي تتطفل لتحيا وتمارس عهرهاعلى موائد فقرنا وحرماننا فمن هم يا ترى ... لعلهم كثيرٌ لدرجة أن لكل قارئٍ من يعرف من الذباب المختلف عن غيره ... أرجو ألا أكون قد ذهبت بعيدًا في قراءتي
شكرًا لك أيها المتألق دائما
مودتي لك وتقديري لهذه الومضة المتقنة الجميلة

أستاذي الجليل وليد عارف الرشيد
أسعدتني بقراءتك و تمنيت لو تذهب أبعد من هذا
فهذا هو المطلوب أن يحظى النص بقراءات متعددة
شكرا لك
و تحياتي و المودة الصادقة

أتساءل هل صحوننا الجائعة جعلته يمارس البغاء أم أن البغاء من طبعه ?!

الله الله
لله درّك من كاتب
اقتناصة بكثافة رمزية منحتها انفتاحاً على المعاني
لا يمكن اغلاقه

راقتني كثيراً هذه التشبيهة الرائعة
وهذا السرد الموفق المحكم
الذي دلّ بلا جديد دلالة ، انك متمكنٌ من أدواتك بحق

بورك الحس والقلم

تحياتي لسموّ فكرك وتصويرك

تقبل مروري