من أشعاري

مدخل

أرى حبك يشوي حناياي من قبل
ولا بارئ قلبي علاج به حل

سنين رأيت الضيم حتى ترهلت
قواي وغبني زاد قهرا له كل

ضعيف إذاما كنت للصد مقبل
يشق علي الهجر يا من تعول

...........................................
عارضت إحدى قصائدي شاعرة تدعى وداد وكان ردي عليها

وداد يا بنة السلطان أهلا
وسهلا قد شغفت لما اهتدينا

وقد كان اللقا مرمى الضحايا
فتهدف فيه تسديد الديونا

ولولا الشعر ما عرف الصبايا
ولا ظهر العذاب لنا كمينا

ولا كنا نقاتل بين بين
فنغتنم الصبية كي تبينا

دعيني أغنم اللقيا بشرط
يكون به ملازم لا تلينا

فنجلس جلسة فيها مدام
رذاذ رشه سقيا علينا



مخرج
تقديري

المعارضات شئ جميل تزيد من الذائقة وهو إمتاع للكاتب بل أن يكون للقارئ
شكرا لك

معارضة جميلة وحسّ رقيق

سعيدة بمتابعة حرفك العذب أخي

مودّتي

شكرا ايها الشاعر على عرض هذا الجمال
فالمعارضات عادة ما يكون بها استفزازا للنفس
فتقدم اجمل ما لديها
مودتي