....
دَعْ صمتَ رُؤاك يُسافِرُ في عَينيّ
دَعْهُ يَصبّ عَصيرَ فضولِهِ
في كأسِ مَصيري
دَعْهُ يَنَم
عَلى صَمتي
يا انت ...يا هذا الجمال الصادح لحنا فملأ العيون والآذان والقلوب صدى فن أصيل عذوب المعين!
لا فض فوك أيتها الشاعرة فاتن!
أخوكم!
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
....
دَعْ صمتَ رُؤاك يُسافِرُ في عَينيّ
دَعْهُ يَصبّ عَصيرَ فضولِهِ
في كأسِ مَصيري
دَعْهُ يَنَم
عَلى صَمتي
يا انت ...يا هذا الجمال الصادح لحنا فملأ العيون والآذان والقلوب صدى فن أصيل عذوب المعين!
لا فض فوك أيتها الشاعرة فاتن!
أخوكم!
فوقَ جَناحِ النّورَسِ
حيثُ الأفُقُ يُصَلّي
في مِحرابِ الحُمرَةِ
كُنتَ تُفَلّي الشّفَقَ الدّامي
تبحَثُ في طيّاتِ بَهاهُ
عنْ وَجهٍ آخر للقلب
وتحمّلُ زغبَ الرّوحِ الأبيضَ
في كفّيْكَ
كُنتَ هناك
تُعَبّيء قُطنَ الحُبِّ
بأكياسِ حَرير
لِتُقدّمها لي وِسادةً
تُهدي لي الحُلُمَ
حَياةْ
الاستاذة فاتن
ما بين النغمة وانعكاسها مسيرة حلم ومسافة شوقوأُسافِرُ بَيْنَ النّغَمَةِ والنّغَمَةِ
صَدًى
صورة رائعة
سلمت يداك
بوح جميل لمبدعة متمكنة تعزف بمهارة بالحروف على المشاعر
دمت بألق مبدعتنا
مودتي وتقديري
أفتّشُ بَتَلاتِ القَلب
أكتّ وسادَةَ الأحلام
وأبحَثُ عن حروفِ اسمِكَ المُبَعْثَرَةِ هُناك
أُلَملِمُها
تُلَملِمُني
ألثُمُها بِسُكون
أحضِنُها بِشَوْق
وأعودُ
أُبَعْثِرُها من جَديد
:همسك حلو المذاق بطعم السكر
دمت بألق أستاذة فاتن
تحياتي الكثيرة
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
عندنا يَصْدُق نبض القلب و تترجمها المشاعر الرقيقة و تكتبها الأقلام الشاعرية يُحلقُ البوح في جنان السماء.
أمتعتنا أيتها الأديبة الرهيفة فاتن دراوشة بحسن الكلام و جمال النغم.
تحاياي و بالغ تقديري.