يازائرالبيتين بالله ماذاالبين

فإنْ جاءَ يومًا رسولَ الخوالي ؛ لينشُدَ عنّيَ فيمَ انشغالي
فَرُشُّوا بِعطرٍ و وردٍ و زهرٍ ؛ لعلّ الرسولَ الحبيبُ الموالي


بارك الله فيك و زادك الله من فضله

فإنْ جاءَ يومًا رسولَ الخوالي ؛ لينشُدَ عنّيَ فيمَ انشغالي
فَرُشُّوا بِعطرٍ و وردٍ و زهرٍ ؛ لعلّ الرسولَ الحبيبُ الموالي


بارك الله فيك و زادك الله من فضله

أيها المتفضل عليّ شاعري و أستاذي
تقبل الله دعائك ولك بالمثل
غشاني من الفخر والاعتزاز لحضورك ما غشاني
الله يرضى عنك ويرفع قدرك

فإنْ جاءَ يومًا رسولَ الخوالي ؛ لينشُدَ عنّيَ فيمَ انشغالي
فَرُشُّوا بِعطرٍ و وردٍ و زهرٍ ؛ لعلّ الرسولَ الحبيبُ الموالي
وهاتوا بعرشٍ وثيرٍ فـخِلِّي ؛ تعوَّدَ دهرًا حياة الدلال
وسيروا برفقٍ و لُطْفٍ خَفِيٍّ ؛ وحَذْرًا عليهِ كمن لا يبالي
أشيروا إليهِ بقبري فإنِّي ؛ كتبْتُ عليهِ الأخير ارتجالي :
صَحِبْتُ الجَوَى و النَّوى وابتهالي ؛ وهَجرًا وبينًا وقدْ رَقَّ حالي
فما فارقوني وقدْ دفنوني ؛ وَمِتُّ جوابًا وعاشَ سؤالي

يا الله .. بوركت شاعرنا وزادك الله من فضله
جميلة بحرفها وفكرتها شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

غشاكِ من الله السعادة و الرضا
أن تصل حروفي المتواضعة لسماء استحسانكم
فهذا مما أفخر به ويشجعني
شكرا لا تقف