صوت من الشرق..

بعضنا له وطن أبوابه مفتوحة للأغراب وموصدة في وجهه
وبعضنا له وطن مشاع .. يسكنه كل جديد حقبة فيخلف فيه فضلاته ويمضي
وبعضنا له وطن مباع .. وبوهمه يعيش على أمل العودة
وبعضنا رسم في الخيال وطنا ويحاول كالحمقى أن يسكنه

قصة ملأتني في تشرّدي بالحزن وغسلت بالدمع عيوني

شكرا لك أخي

بوركت

بعد قراءتي أردت أن أرد فوجدته يشبه رد الأديبة الرائعة نداء فاقتبسته وأضيف فقط بأن الوطن معنى مهم ويختلف فهمه وأثره من شخص لآخر.
قصة جميلة في أسلوبها ومعبرة عن مضمونها أيها الأديب الكريم.

بعد قراءتي أردت أن أرد فوجدته يشبه رد الأديبة الرائعة نداء فاقتبسته وأضيف فقط بأن الوطن معنى مهم ويختلف فهمه وأثره من شخص لآخر.
قصة جميلة في أسلوبها ومعبرة عن مضمونها أيها الأديب الكريم.

شكراً لك أختي المبدعة المتألقة ... رويدة .. على اهتمامك المتميز ،وشكراً للأخت نداء ..
قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع تشجيع أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

جراح الأوطان مؤلمة ولكنها اقل الما من جراحنا بها
قصة جميلة ومؤثرة

لك الشكر

جراح الأوطان مؤلمة ولكنها اقل الما من جراحنا بها
قصة جميلة ومؤثرة

لك الشكر

فعلا أخي وليد هي جراح مست القلب والفكر والنفس والذات العربية ،أتمنى من الله أن تلتئم بسرعة .
شكراً على قراءتك لهذا النص المتواضع ..
اهتمام أعتز به .. تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة .