أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: سندباد يمني في غرفة تحقيق .. عبدالله البردوني

  1. #1
    الصورة الرمزية د. مختار محرم شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2011
    الدولة : في بيتٍ ما
    المشاركات : 3,219
    المواضيع : 139
    الردود : 3219
    المعدل اليومي : 0.67

    افتراضي سندباد يمني في غرفة تحقيق .. عبدالله البردوني

    سندباد يمني في غرفة تحقيق
    إحدى القصائد السياسية الساخرة لشاعر اليمن الراحل عبد لله البردوني
    هي قصيدة عمودية لكنني كتبتها بهذه الطريقة لإظهار الأسلوب الحواري البديع فيها .. وقد تميز الراحل بهذا الأسلوب



    - كما شئت فتّش … أين أخفي حقائبي =====++
    - أتسألني؟؟ من أنت ؟ .. أعرف واجبي

    أجب ، لا تحاول، عمرك ، الاسم كاملا ؟
    - ثلاثون تقريبا … (مثنى الشواجبي)

    - نعم ، أين كنت الأمس ؟

    - كنت بمرقدي
    وجمجمتي في السجن في السوق شاربي

    - رحلت إذن ، فيما الرحيل ؟
    - أظنّه
    جديدا ، أنا فيه طريقي وصاحبي

    - إلى أين ؟
    -من شعب لثان بداخلي
    متى سوف آتي ! حين تمضي رغائبي

    - جوازا سياحيا حملت ؟..
    - جنازةً
    حملت بجلدي ، فوق أيدي رواسبي

    من الضفة الأولى ، رحلت مهدّما
    إلى الضفة الأخرى ، حملت خرائبي


    - مراء غريب لا أعيه …
    - ولا أنا ..
    - متى سوف تدري ؟
    - حين أنسى غرائبي
    ***
    - تحدّيت بالأمس الحكومة ، مجرمٌ
    - رهنت لدى الخباز ، أمس جواربي

    - من الكاتب الأدنى إليك ؟
    - ذكرته لديه كما يبدو ، كتابي وكاتب

    - لدى من ؟
    - لدى الخمّار ، يكتب عنده
    حسابي ، ومنهى الشهر ، يبتزّ راتبي

    - قرأت له شيئا ؟
    - كؤوسا كثيرة
    وضيّعت أجفاني ، لديه وحاجبي

    - قرأت ـ كما يحكون عنك ـ قصائدا
    مهرّبة …

    - بل كنت أوّل هاربِ

    - أما كنت يوما طالبا ؟..
    - كنت يا أخي
    وقد كان أستاذ التلاميذ ، طالبي

    قرأت كتابا مرة ، صرت بعده
    حمارا ، حمارا لا أرى حجم راكبي
    ***
    - أ.. حبيت ؟
    - لا بل مت حيا …
    - من التي ؟
    - أحبَّيتُ حتى لا أعي ، من حبائـبي

    - وكم متّ مرات ؟..
    - كثيرا كعادتي
    - تموت وتحيا ؟
    - تلك إحدى مصائبي
    ***
    - وماذا عن الثوار ؟ حتما عرفتهم !
    - نعم . حاسبوا عني ، تغدّوا بجانبي

    - وماذا تحدثتم ؟
    - طلبت سجارة
    أظنّ وكبريتا … بدوا من أقاربي

    شكونا غلاء الخبز … قلنا ستنجلي
    ذكرنا قليلا … موت (سعدان ماربي)

    - وماذا ؟
    وأنسانا الحكايات منشد
    (إذا لم يسالمك الزمان فحارب)

    - وحين خرجتم ، أين خبّأتهم ، بلا
    مغالطة ؟

    خبأتهم ، في ذوائبي

    - لدنيا ملفّ عنك …
    - شكرا لأنكم
    تصونون ما أهملته من تجاربي
    ***
    - لقد كنت أميّا حمارا وفجأة
    ظهرت أديبا … !

    - مذ طبختم مأدبي

    - خذوه …
    - خذوني لن تزيدوا مرارتي
    - دعوه …
    - دعوني لن تزيدوا متاعبي
    التعديل الأخير تم بواسطة د. مختار محرم ; 19-02-2013 الساعة 06:13 PM

  2. #2
    الصورة الرمزية مصطفى حمزة شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    الدولة : سوريا - الإمارات
    المشاركات : 4,424
    المواضيع : 168
    الردود : 4424
    المعدل اليومي : 1.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. مختار محرم مشاهدة المشاركة
    سندباد يمني في غرفة تحقيق
    إحدى القصائد السياسية الساخرة لشاعر اليمن الراحل عبد لله البردوني
    هي قصيدة عمودية لكنني كتبتها بهذه الطريقة لإظهار الأسلوب الحواري البديع فيها .. وقد تميز الراحل بهذا الأسلوب



    - كما شئت فتّش … أين أخفي حقائبي =====++
    - أتسألني؟؟ من أنت ؟ .. أعرف واجبي

    أجب ، لا تحاول، عمرك ، الاسم كاملا ؟
    - ثلاثون تقريبا … (مثنى الشواجبي)

    - نعم ، أين كنت الأمس ؟

    - كنت بمرقدي
    وجمجمتي في السجن في السوق شاربي

    - رحلت إذن ، فيما الرحيل ؟
    - أظنّه
    جديدا ، أنا فيه طريقي وصاحبي

    - إلى أين ؟
    -من شعب لثان بداخلي
    متى سوف آتي ! حين تمضي رغائبي

    - جوازا سياحيا حملت ؟..
    - جنازةً
    حملت بجلدي ، فوق أيدي رواسبي

    من الضفة الأولى ، رحلت مهدّما
    إلى الضفة الأخرى ، حملت خرائبي


    - مراء غريب لا أعيه …
    - ولا أنا ..
    - متى سوف تدري ؟
    - حين أنسى غرائبي
    ***
    - تحدّيت بالأمس الحكومة ، مجرمٌ
    - رهنت لدى الخباز ، أمس جواربي

    - من الكاتب الأدنى إليك ؟
    - ذكرته لديه كما يبدو ، كتابي وكاتب

    - لدى من ؟
    - لدى الخمّار ، يكتب عنده
    حسابي ، ومنهى الشهر ، يبتزّ راتبي

    - قرأت له شيئا ؟
    - كؤوسا كثيرة
    وضيّعت أجفاني ، لديه وحاجبي

    - قرأت ـ كما يحكون عنك ـ قصائدا
    مهرّبة …

    - بل كنت أوّل هاربِ

    - أما كنت يوما طالبا ؟..
    - كنت يا أخي
    وقد كان أستاذ التلاميذ ، طالبي

    قرأت كتابا مرة ، صرت بعده
    حمارا ، حمارا لا أرى حجم راكبي
    ***
    - أ.. حبيت ؟
    - لا بل مت حيا …
    - من التي ؟
    - أحبَّيتُ حتى لا أعي ، من حبائـبي

    - وكم متّ مرات ؟..
    - كثيرا كعادتي
    - تموت وتحيا ؟
    - تلك إحدى مصائبي
    ***
    - وماذا عن الثوار ؟ حتما عرفتهم !
    - نعم . حاسبوا عني ، تغدّوا بجانبي

    - وماذا تحدثتم ؟
    - طلبت سجارة
    أظنّ وكبريتا … بدوا من أقاربي

    شكونا غلاء الخبز … قلنا ستنجلي
    ذكرنا قليلا … موت (سعدان ماربي)

    - وماذا ؟
    وأنسانا الحكايات منشد
    (إذا لم يسالمك الزمان فحارب)

    - وحين خرجتم ، أين خبّأتهم ، بلا
    مغالطة ؟

    خبأتهم ، في ذوائبي

    - لدنيا ملفّ عنك …
    - شكرا لأنكم
    تصونون ما أهملته من تجاربي
    ***
    - لقد كنت أميّا حمارا وفجأة
    ظهرت أديبا … !

    - مذ طبختم مأدبي

    - خذوه …
    - خذوني لن تزيدوا مرارتي
    - دعوه …
    - دعوني لن تزيدوا متاعبي
    أسعد الله أوقاتك أخيالحبيب الدكتور مختار
    اختيار موفق لنص ساخر باكٍ ..مؤلم ، وهذا ما يسم شعر البردونيّ ، يسخر من الواقع الأليم بابتسامة تدر الدمع !
    ومن الناحية الفنية ، فهو شاعر المقطوعة ذات الموضوع الواحد الذي ينتهي بومضة أشبه ما تكون بومضة القصّة
    القصيرة جداً ، فيها إثارة ،وفيها هزّة تجعلك تُعيد القراءة ، وتبدأ التفكير ..
    ذكرتني بقصيدة أخرى له تحمل هذه الملامح ، بعنوان ( لص في منزل شاعر ) سأدرجها بعد قليل بإذن الله ، استمراراً
    للمتعة البردونيّة ..
    تحياتي ، ودمتَ بألف خير
    اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا

  3. #3
    الصورة الرمزية مصطفى حمزة شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    الدولة : سوريا - الإمارات
    المشاركات : 4,424
    المواضيع : 168
    الردود : 4424
    المعدل اليومي : 1.01

    افتراضي

    لصّ في منزل شاعر – عبد الله البردونيّ

    شكراً ، دخلت بلا إثاره * وبلا طفور أو غراره
    لما أغرت خنقت في * رجليك ضوضاء الإغاره
    لم تسلب الطين السكون * ولم ترع نوم الحجاره
    كالطيف ، جئت بلا خطى * وبلا صدى ، وبلا إشاره
    أرأيت هذا البيت قزماً * لا يكلفك المهاره ؟
    فأتيته ، ترجو الغنائم * وهو أعرى من مغاره
    ***
    ماذا وجدت سوى الفراغ ، هرّة تشتم فاره ؟!
    ولهاث صعلوك الحروف ، يصوغ ، من دمه العباره
    يطفي التوقد باللظى ينسى المرارة ، بالمراره
    لم يبق في كوب الأسى * شيئاً حساه إلى القراره
    ***
    ماذا ؟ أتلقى عند صعلوك البيوت ،غنى الإماره ؟
    يا لصّ ، عفوا إن رجعت بدون ريح ، أو خساره
    لم تلق إلا خيبة * ونسيت صندوق السجاره
    شكرا ، أتنوي أن تشرفنا ، بتكرار الزياره ؟!

  4. #4
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.52

    افتراضي

    جزاك الله خيرا أخي مختار ، قصيدة من روائع شاعرنا الكبير رحمه الله
    وجزاك الله خيرا أخي مصطفى لما نقلت كذلك

    رحم الله البردوني ، كان شاعرا متميزا بفكره وأسلوبه
    ومن صفاته التي عرفتها عنه من أحد أصدقائه في دمشق رحمه الله تعالى أنه كان شديد الذكاء وكان يتمتع بذاكرة قوية جدا خاصة للأصوات
    ذكر لي ذلك الرجل - وكان يمتلك دارا للنشر - أنه بعد تعرفه إلى الشاعر أول مرة مضى عليه سنوات عديدة زار بعدها اليمن ، صنعاء على ما أذكر ، وكان لديه رقم هاتف الشاعر عبدالله البردوني فاتصل به وحالما سلم عليه قال له : أهلا فلان كيف حالك عرفه من صوته فقط .
    يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

  5. #5
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.11

    افتراضي

    قرأتُ احد دواوين البروني , وكان أغلب شعره يتعلق بقضايا موطنه ومجتمعه وامته بطريقة جذابة جميلة
    شكرا لك دكتور مختار على هذه الابيات الجميلة المختارة التي حكت عن واقع موجع لم تتخلص منه الأمة الإسلامية العربية حتى الآن
    وشكرا للأستاذ مصطفى على اختياره لابيات أخرى لذات الشاعر

    وفقكم الله

  6. #6
    الصورة الرمزية سامي أحمد الأشول شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2013
    الدولة : اليمن Yemen
    المشاركات : 262
    المواضيع : 29
    الردود : 262
    المعدل اليومي : 0.06
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    ما أجملك دكتور مختار لقد كانت فكرة رائعة أن نسقت القصيدة حوارياً
    وليتها نُسقت في ديوان عملاقنا بهذا الشكل
    لك مودتي ومحبتي

  7. #7
    الصورة الرمزية هاني الشوافي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 564
    المواضيع : 40
    الردود : 564
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    لو كان شاعرنا البردوني يسكن أرض الشام أو مصر

    لكان نبراسا وهاجا ... وشعاعا دافقا

    رحمة الله عليه كابد الفقر طيلة حياته

    لكن الابداع يولد من رحم الحرمان

    تقبل مروري

  8. #8
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.74

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. مختار محرم مشاهدة المشاركة
    [color="black"]
    - مراء غريب لا أعيه …
    - ولا أنا ..
    - متى سوف تدري ؟
    - حين أنسى غرائبي
    ***
    - تحدّيت بالأمس الحكومة ، مجرمٌ
    - رهنت لدى الخباز ، أمس جواربي

    - قرأت ـ كما يحكون عنك ـ قصائدا
    مهرّبة …

    - بل كنت أوّل هاربِ

    - أما كنت يوما طالبا ؟..
    - كنت يا أخي
    وقد كان أستاذ التلاميذ ، طالبي

    - وكم متّ مرات ؟..
    - كثيرا كعادتي
    - تموت وتحيا ؟
    - تلك إحدى مصائبي
    ***
    - لدنيا ملفّ عنك …
    - شكرا لأنكم
    تصونون ما أهملته من تجاربي
    ***
    - لقد كنت أميّا حمارا وفجأة
    ظهرت أديبا … !

    - مذ طبختم مأدبي

    - خذوه …
    - خذوني لن تزيدوا مرارتي
    - دعوه …
    - دعوني لن تزيدوا متاعبي
    للبردوني قدرة على التحرش بمواجع القارئ واستذراف دمعه بمواجهة صادقة مع واقعه

    اختيار جميل شاعرنا

    دمت بألق

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  9. #9
    الصورة الرمزية نداء غريب صبري شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    الدولة : الشام
    المشاركات : 19,096
    المواضيع : 123
    الردود : 19096
    المعدل اليومي : 3.82

    افتراضي

    لولا العنوان لظننته سندباد سوري في غرفة التحقيق
    وربما يظنه اخوتنا المصريون سندباد مصري والمغربيون مغربي

    قصيدة رائعة

    شكرا لك أخي الدكتور مختار لنقلها

  10. #10
    الصورة الرمزية محمد حمود الحميري مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jan 2013
    الدولة : In the Hearts
    المشاركات : 7,924
    المواضيع : 168
    الردود : 7924
    المعدل اليومي : 1.93

    افتراضي

    يا لروعة ما قرأتُ هنا
    ويا لعذوبة ألفاظها ، وسلاستها .. ويا لجمال معاني هذه البردونية الثائرة
    ويا لذائقتك الجميلة .
    تقبل مروري ، ودمت بود،،،

المواضيع المتشابهه

  1. تقرير يمني صادر عن مركز أبعاد للدراسات والبحوث أن "عام 2014
    بواسطة محمد حمود الحميري في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-01-2015, 08:42 PM
  2. هكذا أمضي ..عبدالله البردوني
    بواسطة سامية الحربي في المنتدى مُخْتَارَاتٌ شِعْرِيَّةٌ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-11-2012, 12:41 AM
  3. لوحة ابداعية لرسام يمني
    بواسطة احمد حمود الغنام في المنتدى فُنُونٌ وَتَّصَامِيمُ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 15-08-2009, 04:03 PM
  4. اقرأ تحقيق من غير تحقيق أصلا
    بواسطة عطاف سالم في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 16-07-2007, 04:03 PM
  5. رسالة الى فارس يمني
    بواسطة أميره(زرقاء اليمامة) في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-09-2004, 11:35 PM