أين هو ؟

لا أدري لماذا تخيلت أن الرسول الكريم الرحيم محمد ... محتفى به على مرّ الزمان !!
/
نص مدهش.

صلى الله على خير الخلق و ينبوع الرحمة.
تحيتي و المودة أخي خليل.

في حفل تكريمي أقيم على شرف الحب ،
حضر جميع المدعويين و المهتمين ،
إلا المحتفى به ....

أخ عبد السلام

عندما أصبح للحب يوما للاحتفال به تحول إلى أيقونة رخامية باردة لا دفء فيها. لذلكنراه هنا يرفض أن يصير مجرد محتفى به. لأنه يريد ان يكون في القلوب الصادقة.
ومضة جميلة
تحياتي

الحب الصادق لا يبحث عن الرسميات و المنصات.
تحاياي أخي و أديبنا القدير عبدالسلام هلالي و تقديري.

هو ذلك نبض النص أخي الكريم سهيل.
شكرا على التقدير و طيب الكلام.
تحيتي و المودة

أخ عبد السلام
عندما أصبح للحب يوما للاحتفال به تحول إلى أيقونة رخامية باردة لا دفء فيها. لذلكنراه هنا يرفض أن يصير مجرد محتفى به. لأنه يريد ان يكون في القلوب الصادقة.
ومضة جميلة
تحياتي

كلام معقول أخي محمد.
هو ذاك نبض الحروف. قراءتك دوما حصيفة.
تحيتي و تقديري.

أخي الأديب الكريم : عبد الســــــــــــــــلام

الحب الحقيقي محتفى به دائما في القلب ..

ولايحتاج إلى تكريم ولكن في زمن الماديات حتى المشاعر الصادقة أصبحت نادرة وباردة

ومضة تعبر عن كثير .. بورك الحرف والنبض

تقديري واحترامي

و بوبك المرور أختي عريب.
أشكر قراءتك الحصيفة و تفاعلك القيم و كلمتك الطيبة.
تحيتي و تقديري.

حين ينحدر الصدق ويرتقي الادعاء إلى حدّ إقامة حفل تكريمي على شرف الحب، سيختار قتيل نفاقهم الرحيل ليحيل الحفل تأبينا

ومضة ماتعة جميلة الغاية

دمت بألق أديبنا

تحاياي

يجتمعون على شرف الحب ولا يجمعهم الحب
لهذا يهرب من تناقضهم ونفاقهم ويغيب
ومضة جميلة
اشكرك

الحب إحساس لا يقاس ولا يجاس فهو نقي وفي لا ينتظر احتفالا ولا يخشى اجتفالا.

ومضة عميقة ناقدة أحسنت فيها.

تقديري

الحب لا يحتاج إحتفال يحتاج صدق
ومضة لاذعة
تقديري

الحب الحقيقي لا يحتاج لإحتفال لكي يحتفي به
فهو كقرص الشمس في وضح النهار يقول.. ها أنا ذا أحترق نورا لأجلك.
ومضة قوية أبدعت نسجها واختزالها.
دمت بروعتك.