أرجو تعديل البيت السابع الذي يبدأ بـ تى المقطوعة من حتى ...
وشكرا سلفا ...
كما أشكر الأخت فاتن على اختيار قصيدتي , و أشكر - كذلك - الأخ حسين على اقتراحه ذاك ...
محبتي للجميع .
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أرجو تعديل البيت السابع الذي يبدأ بـ تى المقطوعة من حتى ...
وشكرا سلفا ...
كما أشكر الأخت فاتن على اختيار قصيدتي , و أشكر - كذلك - الأخ حسين على اقتراحه ذاك ...
محبتي للجميع .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
طَيْرُ المَشَاعِرِ فَوْقَ كَفِّكَ هاجِعُ
يَا مَنْ لِطيبِكَ جَدْوَلٌ وَمَنابِعُ
والعَقْلُ في أرْجاءِ طُهْرِكَ سامِعُ
خشعَ الكلامُ، وكلُّ شيءٍ خاشعُ
فالحبُّ في محراب ذكْرِكَ راكعُ
التعديل الأخير تم بواسطة فاتن دراوشة ; 18-03-2013 الساعة 05:06 AM
تحلو إذا صلت عليك الألسن
ونفوسنا تهفو إليك وتركن
ترجو الإله شفاعة وتؤمن
حتى القلوب وكل قلب مسكن
لهواك يحدوها إليك دوافع
طَيْرُ المَشَاعِرِ فَوْقَ كَفِّكَ هاجِعُ
والعَقْلُ في أرْجاءِ طُهْرِكَ سامِعُ
يَا مَنْ لِطيبِكَ جَدْوَلٌ وَمَنابِعُ
خشعَ الكلامُ، وكلُّ شيءٍ خاشعُ
فالحبُّ في محراب ذكْرِكَ راكعُ
بِكُمُ تَبَاهى فيضُ ذكرٍ أكبر
ولأجل قربكم أبيع وأشتري
كم ذا أُرجِّي في الطوى والمخبر
حـبٌّ ، وإيمـانٌ ، وشربـة كوثـرٍ
ورحاب فردوس ، وأنت الشّافعُ
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
درب المفازة لا يُبارح دَرْبَه
يفنى المشوق وليس يدرك قُرْبه
وهو المُعَظِّم في الشعائر رَبَّه
فـخــرٌ لـنــا أنّـــا رُزقـنــا حـبَّــهُ
سَكَـنَ السُّويـدا ، ظلّلـتْـه أضـالـعُ
سَكنَتْ بِعَابِر طَيفه آلامنا
وتسارعت عَجْلَى له أقدامنا
وتبخترت نَشوى به أحلامنا
وتجمّـلـتْ فـــي ذكـــره أقـلامـنـا
ونما على مرج الحـروف بدائـعُ