لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
هُوَ زِيْنَةُ الدنيا وَمِصْبَاحُ الدُّجَى
وهو المُكَرَّمُ بالسَّمَاحَةِ والحِجَى
تُرْجَى شَفَاعَتُه وَنِعْــمَ المُرْتَجَى
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــتمـوا نجــا
ةَ نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
أين الحضارة والتقدم والحجا
ما لي أراهم أغبياء وسذجا
نكروا به ما كان حقا أبلجا
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــــــتمـوا نجــاةَ =نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عذرا ، لم أنتبه لمشاركة أخي لؤي
بل مشاركتك أجمل وأندى ..
بوركت أستاذي الكريم..
عذرا يبدو أنني لم أنتبه للفاضلَين الذَيْن سبقاني
التعديل الأخير تم بواسطة هَمَّام رياض ; 27-03-2013 الساعة 03:40 PM
**(( تبّاً لمن عشقوا الرذيلة إنّهم ... عدموا المروءة حافلين بحقدهم
ربحوا الهوان مسربلين بذلهم ... يا سيّدي : ما قولهم أو فعلهم
إلاّ هوامٌ قــد دهته زوابــــعُ ))**
ما إفكهم إلا كرضراض الوهم
وكذا تآلبهم كمستشري الورم
وكأنهم طير البوادي والرخم
وغــداً يعـــود الإفــك ينعَبُ حيث همْ
وكأنّـه فـــوق الطلــول فواجـــعُ
وشعوبنا اعتادت ضياع المسلك
كم ذا تراها تحتفي بمعارك
والغرب يغريها بغير تدارك
يا سـيدي .. خَجِلاً أتيتُـك أشــــــتكي
فالضَّـعـــفُ آخـانــا ، وثَمّ زعـازعُ