خيط دخان

هل تراه انفرط عزمه و استسلم عند أول شدة؟
هل هو الموت الذي لم يدخله في الحسبان ، فأتاه من حيث لم يحتسب؟
بالمعنيين أو غيرهما تبقى الومضة قوية معبرة.
تحيتي لهذا القلم وصاحبه.

الأستاذ عبد السلام هلالي حياك الله وأسعد أوقاتك.
سررت بمقاربتك الحصيفة.
شكرا لك.
كل التقدير.

لا إله إلّا هو ... نحن الضّعفاء الظّانين خلود ما نقوم به، ونخطّط ونقاتل من أجل ما نصبو إليه، وفجأة ينطفئ النّور وتقطع كلّ الحبال إلّا ما سنحاسب عليه بعد الرّحيل.
ومضة تدعوني لزيادة تزهّدي من هذه الفانية
شكرا لك
تقديري وتحيّتي

الأديبة الراقية كاملة بدرانة حياك الله وأسعد يومك
نرجو وفرة ما نتزود به إلى دار البقاء.
أسعدتني قراءتك.
تحيتي وكل التقدير.

إن كان الاستعداد لهذا العزم .. بهذا المستوى فكيف ينفك ؟
هذه عقد النص الذي ينقص المتلقي أية إشارة عن غائية الانفكاك أهي تمس جوهر العقد أم طريقته ؟
هذا النص جميل حد الدهشة .

ذائقة راقية لامست النص بمهارة.
مودتي.

عقدَ العزمَ، سخـَّر لِـمَأربِه نهارَه والليلَ، وسخَّرَ المالَ،،، وسخر الولدْ...
بعدَ لأْيٍ، انفكَّ العزمُ الذي كان عقدْ.

أخ عبد المجيد. كيف حالك؟

هذه الومضة المائزة، على قصر ثوبها، تراءت لي مترامية الأطراف، و جمعت بين طياتها آيتين كرمتين.
‏{‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏ ‏[‏سورة الأنفال‏:‏ ...
(وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَداً)
و يكفيها هذا فخرا.
تحياتي

عقدَ العزمَ، سخـَّر لِـمَأربِه نهارَه والليلَ، وسخَّرَ المالَ،،، وسخر الولدْ...
بعدَ لأْيٍ، انفكَّ العزمُ الذي كان عقدْ.

لو أن العزم عقد لخير لم ينفك ..
وربما الشدائد هي من تبرز هم وعزائم أصحابها
ومضة ألقة قوية عبرت عنها بحرف أنيق رغم اختزالها
بوركت أديبنا
تحاياي

لا أظنه الموت ! و إنما بُهِتَ صاحبنا مما كان ينتظر.
هكذا قرأتها أخي و أديبنا القدير عبد المجيد برزاني، تحاياي و تقديري

كل القراءات واردة أخي الأديب سهيل المغربي.
مشكور مرورك .
مودتى وتقديري.

ومضة جميلة تشكل وحدة نصية وتشخص فكرة العمل الذي بني عليه النص ..فمن خلالها حاول السارد بفنية التقريب بين الوعي واللاوعي ،بين الواقع والخيال ، بين حضور الهدف وغيابه ، بين بناء الخطة في الحاضر وموتها في المستقبل..
ومضة مارست تأثيرها بما ينقصها من دلالات مغيبة عنوة ،نوع الخطة ، كيفية تنفيذها ، ما هو الهدف المرسوم لها ، ما هي مدتها الزمنية ..؟
بطل خطط ودبر وسخر كل الطاقات الفكرية والمادية في سبيل تحقيق الهدف ، رغم أن الهدف غير معلوم .. فإذا كان يوجه خطته نحو الخير ولم يمهله الزمن أن يحققها فإنه يكون كمن عمل ووصل الهدف . وإذا كان يوجه خطته نحو الشر ، كالقتل أو السرقة أو إبادة جماعية فإن الله لم يوفقه إلى ذلك ..
أعتقد أن البطل عزم على فعل شيء ، فخطط له على الورق ولكنه عجز عن تنفيذه على أرض الواقع ..فكان تدبيره شبيه بتمسك خيط دخان بدون حرارة ..
ومضة جميلة مفتوحة على تداول اختلافي مما يكسبها جمالية أدبية متميزة ،
جميل ما قرأت لك أخي عبد المجيد ..
محبتي .. الفرحان بوعزة ..

أخي بوعزة أسعد الله أوقاتك :
شرفت النص قراءتك البهية. أضاءته وسبرت ما بين سطوره ..
قراءة أبلغ من النص وأجمل.
شكرا لك.
محبتي وكل التقدير.

كثير هم من ينشغلون في عقد العزم والتخطيط والتنظير فيغرقون في هذا الأمر سنينا عاجزين عن التطبيق والتدبير فتفل الهمة وينفك العزم ويضيع الجهد.

ومضة راصدة معبرة فلا فض فوك أخي!

تقديري

كثير هم من ينشغلون في عقد العزم والتخطيط والتنظير فيغرقون في هذا الأمر سنينا عاجزين عن التطبيق والتدبير فتفل الهمة وينفك العزم ويضيع الجهد.
ومضة راصدة معبرة فلا فض فوك أخي!
تقديري

كم تسعدني ردودك عميدنا الأكرم ...
شهادتك نيشان أعتز به
أجدد لك الشكر والامتنان أخي .
مودتي وكل التقدير.

أخ عبد المجيد. كيف حالك؟
هذه الومضة المائزة، على قصر ثوبها، تراءت لي مترامية الأطراف، و جمعت بين طياتها آيتين كرمتين.
‏{‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏ ‏[‏سورة الأنفال‏:‏ ...
(وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَداً)
و يكفيها هذا فخرا.
تحياتي

ي

كفى الومضة فخرا مرورك الكريم أخي محمد.
شكرا لك.
محبتي التي تعلم وكل التقدير.