رأيتُ مِن المحبينَ اجتهادًا
نهايتُهُ بأهل الحُبِّ شكوَى
وما حبُّ الجَمالِ يدومُ حتى
نرى فينا جمالَ الحبِّ أقوى
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رأيتُ مِن المحبينَ اجتهادًا
نهايتُهُ بأهل الحُبِّ شكوَى
وما حبُّ الجَمالِ يدومُ حتى
نرى فينا جمالَ الحبِّ أقوى
facebook.com/mousapoet
خاطرة شعرية أدّت الفكرة بوضوح ....
سلمت ونفع الله بك
أرَى سقفَ حبي لها عَدَمًا
وفي البُعدِ تبكي سمائي دمًا
فمن وَضَّأ الظَّنَّ في مهجتي
ومن فيَّ قد روَّضَ الرعدَ مَن؟
وماذا تبقى بوَصْفي لها
سوى أن أخطَّ لها معجمًا
فقلبي إذا صدَّ سحرًا لها
سيمسي كما الجُرمُ بي معتِمًا
إذا كان تكلفة الحُبِّ هذا
فكيف إذَنْ سيكون الثمن؟
ومضات جميلة مشرقة
دمت بخير وإبداع
أحطِّمُ رِيبَتِي في كل وقتٍ .. وأعْلَمُ أنَّ هذا الحقَّ أبلچ
ولكنَّ المصيبةَ حين يأتي.. بصيغةِ نُخبتي الحقُّ المُدَبْلَچ!
إذا اعترضَتْكِ قافيتي
فلا تقفي على المِرآةِ حين ترَيْنَ وجهكِ
عاصفًا بلقائنا الآخِر
وصُدّي لكْمةَ الكلماتِ أن أبصرتِ
أيَّ صدًى يناهضُ قولكِ الساخر
فمهما أعتم الليلُ الصَّديقُ فإن أنجُميَ التي تسعى
لها في منطقِ الأضواءِ دومًا رأسها الناخر
يشق سماء هذا الليل
يُحْيي من مصابيح العذوبةِ ثوبها الفاخر
هل كان أقربَ
أن تغيمَ الشمسُ في عينيكِ
أم أن أحترِق؟
أم أنَّ ذاك خيارنا
في دمعةٍ وُلِدَتْ لنحترفَ الغرق..
أم أنَّ نافذةَ النجومِ هوَتْ
لتختصر الطريقَ على الورق
وتذيبَ باقاتِ الزهورِ لتُثبتي للكونِ
أيُّكُما أرَقّْ
هذي هي اللغةُ التي يومًا بها
قد يعرفُ البركانُ
أنَّا مستعدَّان ابتداءً
أن نرى الصحراءَ عندَ المفترَق
هذا الذي أسْميه معقول الغزَل..
ألاَّ نُعيدَ إلى البساتينِ السقيمةِ وردةً
قد أطلَقَ البُسْتانُ في طلْقِ الهواءِ
سراحَها فرأى الملل..
ألاّ نعيدَ لوردةٍ بعضَ الرحيقِ
إذا تأكَّدَ أن نحلتَهُ أحالتْهُ اقتصادًا.. للعسل..
ألاَّ نعيدَ الوخزةَ العصماءَ
للنحلِ الذي فقد الحياةَ إذا تسَرَّعَ
وارتدى ثوبَ البطل
ألاَّ نسَطِّرَ سيرةَ الأبطالِ حتى
يكرهَ القراءُ سيرةَ من قَتَل.