رأيتُ مِن المحبينَ اجتهادًا
نهايتُهُ بأهل الحُبِّ شكوَى
وما حبُّ الجَمالِ يدومُ حتى
نرى فينا جمالَ الحبِّ أقوى
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رأيتُ مِن المحبينَ اجتهادًا
نهايتُهُ بأهل الحُبِّ شكوَى
وما حبُّ الجَمالِ يدومُ حتى
نرى فينا جمالَ الحبِّ أقوى
facebook.com/mousapoet
خاطرة شعرية أدّت الفكرة بوضوح ....
سلمت ونفع الله بك
أرَى سقفَ حبي لها عَدَمًا
وفي البُعدِ تبكي سمائي دمًا
فمن وَضَّأ الظَّنَّ في مهجتي
ومن فيَّ قد روَّضَ الرعدَ مَن؟
وماذا تبقى بوَصْفي لها
سوى أن أخطَّ لها معجمًا
فقلبي إذا صدَّ سحرًا لها
سيمسي كما الجُرمُ بي معتِمًا
إذا كان تكلفة الحُبِّ هذا
فكيف إذَنْ سيكون الثمن؟
ومضات جميلة مشرقة
دمت بخير وإبداع
أحطِّمُ رِيبَتِي في كل وقتٍ .. وأعْلَمُ أنَّ هذا الحقَّ أبلچ
ولكنَّ المصيبةَ حين يأتي.. بصيغةِ نُخبتي الحقُّ المُدَبْلَچ!
إذا اعترضَتْكِ قافيتي
فلا تقفي على المِرآةِ حين ترَيْنَ وجهكِ
عاصفًا بلقائنا الآخِر
وصُدّي لكْمةَ الكلماتِ أن أبصرتِ
أيَّ صدًى يناهضُ قولكِ الساخر
فمهما أعتم الليلُ الصَّديقُ فإن أنجُميَ التي تسعى
لها في منطقِ الأضواءِ دومًا رأسها الناخر
يشق سماء هذا الليل
يُحْيي من مصابيح العذوبةِ ثوبها الفاخر
هل كان أقربَ
أن تغيمَ الشمسُ في عينيكِ
أم أن أحترِق؟
أم أنَّ ذاك خيارنا
في دمعةٍ وُلِدَتْ لنحترفَ الغرق..
أم أنَّ نافذةَ النجومِ هوَتْ
لتختصر الطريقَ على الورق
وتذيبَ باقاتِ الزهورِ لتُثبتي للكونِ
أيُّكُما أرَقّْ
هذي هي اللغةُ التي يومًا بها
قد يعرفُ البركانُ
أنَّا مستعدَّان ابتداءً
أن نرى الصحراءَ عندَ المفترَق
هذا الذي أسْميه معقول الغزَل..
ألاَّ نُعيدَ إلى البساتينِ السقيمةِ وردةً
قد أطلَقَ البُسْتانُ في طلْقِ الهواءِ
سراحَها فرأى الملل..
ألاّ نعيدَ لوردةٍ بعضَ الرحيقِ
إذا تأكَّدَ أن نحلتَهُ أحالتْهُ اقتصادًا.. للعسل..
ألاَّ نعيدَ الوخزةَ العصماءَ
للنحلِ الذي فقد الحياةَ إذا تسَرَّعَ
وارتدى ثوبَ البطل
ألاَّ نسَطِّرَ سيرةَ الأبطالِ حتى
يكرهَ القراءُ سيرةَ من قَتَل.