صفحة محمد الحميري

- أقــولُ بأنَّ الحـبَّ أنـواعَه بدَتْ ... لـــكلِّ ذوي الألبــــابِ لمّــــا تزينَتْ

- فهل تســتطيعُ عــدَّها بفصاحةٍ ... لنحظى بتوصيفٍ لها حيثُ شُوِّهَتْ ؟

- أجَل سَيِّدي مَا الحبُّ إلا ثَلاثَة ... رَئيسِيَّة .. نَاهيكَ عَمَّا تَشَعَّبَتْ

- فَأحصَيتُهَا لَفظَاًومَعنَى وَمَصدَرَاً ... حَريٌ بمثلي غَسلهَاحينَ أوِّمَتْ

- فَحُبٌ إلهِـيُّ .. يَنَابيــعُ ثَرَّةٌ ... وروحيَّةٌ الأورادِ ..نوراً تَلَفَّعَتْ

- وَأمَّاعَنِ العُذريَّ، فَالطُّهر زَادهُ ... بَريءٌ كَأحــلامِ الطّفولةِ بُرِّئَتْ

- وَحُبٌّ يَصونُ النَّسلَ وَالعِرضَ سُنَّةُ ... إلهِيَّةٌ كَونِيَّةٌ .. نعمةٌ كَفَتْ


مودتي ، وتقديري ،،،

منذ زمن لم أدخل دوح إبداعاتك أخي

آسفة حقّا لتقصيري

لكنّ المشاغل قاتلها الله دومًا تسرق لحظاتنا

فاعذر ضيق وقتي وقلّة حيلتي

دام الإبداع رفيقك

مودّتي

منذ زمن لم أدخل دوح إبداعاتك أخي

آسفة حقّا لتقصيري

لكنّ المشاغل قاتلها الله دومًا تسرق لحظاتنا

فاعذر ضيق وقتي وقلّة حيلتي

دام الإبداع رفيقك

مودّتي

لا عليك معلمتي الغالية

أكتفي أن تكوني معنا بقلبك

فأنا مقدر لظروفك ومشاغلك

وليحفظِ اللهُ الدكتور / أحمد رامي

ما يقصر .

أتمنى لكِ دوام الصحة والعافية ،،،

حياك الله أخي محمد

أشكر تفضلك و تلطفك

رفع الله قدرك و يسر لك طريق النجاح و التميز

محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان

حياك الله أخي محمد

أشكر تفضلك و تلطفك

رفع الله قدرك و يسر لك طريق النجاح و التميز

محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان

الله يحيك أخي سامي
شكراً لمرورك .. كما أتمنى لك مستقبلاً باهراً

محبتي وعبير الياسمين ،،،

- أقــولُ بأنَّ الحـبَّ أنـواعَه بدَتْ ... لـــكلِّ ذوي الألبــــابِ لمّــــا تزينَتْ

- فهل تســتطيعُ عــدَّها بفصاحةٍ ... لنحظى بتوصيفٍ لها حيثُ شُوِّهَتْ ؟

- أجَل سَيِّدي مَا الحبُّ إلا ثَلاثَة ... رَئيسِيَّة .. نَاهيكَ عَمَّا تَشَعَّبَتْ

- فَأحصَيتُهَا لَفظَاًومَعنَى وَمَصدَرَاً ... حَريٌ بمثلي غَسلهَاحينَ أوِّمَتْ

- فَحُبٌ إلهِـيُّ .. يَنَابيــعُ ثَرَّةٌ ... وروحيَّةٌ الأورادِ ..نوراً تَلَفَّعَتْ*

- وَأمَّاعَنِ العُذريَّ، فَالطُّهر زَادهُ ... بَريءٌ كَأحــلامِ الطّفولةِ بُرِّئَتْ**

- وَحُبٌّ يَصونُ النَّسلَ وَالعِرضَ سُنَّةُ ... إلهِيَّةٌ كَونِيَّةٌ .. نعمةٌ كَفَتْ***


مودتي ، وتقديري ،،،

ما معنى أوّمتْ ؟
* و ** و *** جميع هذه الأشطر تشكو من بعض ركاكة
* من التقديم و التأخير ( نورا تلفعت )
** تخالف اللفظين بريء و برّئت
*** عدم ترابط .

بانتظارك .
و اعلم أننا لسنا في عجلة من أمرنا , بل تأنَّ و خذ وقتك ,
يهمنا الكيف لا الكم و لا السرعة .

ما معنى أوّمتْ ؟
* و ** و *** جميع هذه الأشطر تشكو من بعض ركاكة
* من التقديم و التأخير ( نورا تلفعت )
** تخالف اللفظين بريء و برّئت
*** عدم ترابط .

بانتظارك .
و اعلم أننا لسنا في عجلة من أمرنا , بل تأنَّ و خذ وقتك ,
يهمنا الكيف لا الكم و لا السرعة .

شكراً معلمي الغالي
أما عن معنى ( أُوِّمَتْ ) فقد جاء في لسان العرب ( المُؤَوَّمُ ) مثل المُعَوَّمِ ، وقيل: المُشَوَّه
محبتي ، والورد ،،،

- أقــولُ بأنَّ الحـبَّ أنـواعَه بدَتْ ... لـــكلِّ ذوي الألبــــابِ لمّــــا تزينَتْ

- فهل تســتطيعُ عــدَّها بفصاحةٍ ... لنحظى بتوصيفٍ لها حيثُ شُوِّهَتْ ؟

- أجَل سَيِّدي مَا الحبُّ إلا ثَلاثَة ... رَئيسِيَّة .. نَاهيكَ عَمَّا تَشَعَّبَتْ

- وهَل يَختَفي ليلاًعَنِ العَينِ كَوكَبٌ ... فَكيفَ بِشَمسٍ بينَ جَنبيَّ شَعشَعَتْ؟

- فَحُبٌ إلهِيُّ .. طَهورٌ .. مُطَهِّرٌ ... قلوبَاً .. عَنِ الغَايَاتِ زُهدَاً تَرَفَّعَتْ

- وَأمَّا عنِ العُذريَّ..عَذبٌ شَرَابهُ ... نَزيهٌ .. كَأحلامِ الطّفولةِ نُزِّهَتْ

- وَحُبٌّ يَصونُ الفَرجَ فيهِ مَودَّةٌ ... وفيهِ تَلذُّ النَّفسُ حِلاً مَتَى اشتَهَتْ

محبتي ، والورد ،،،

السؤال

- أقــولُ بأنَّ الحـبَّ أنـواعَه بدَتْ ... لـــكلِّ ذوي الألبــــابِ لمّــــا تزينَتْ

- فهل تســتطيعُ عــدَّها بفصاحةٍ ... لنحظى بتوصيفٍ لها حيثُ شُوِّهَتْ ؟

الجواب
- أجَل سَيِّدي مَا الحبُّ إلا ثَلاثَة ... رَئيسِيَّة .. نَاهيكَ عَمَّا تَشَعَّبَتْ

- وهَل يَختَفي ليلاًعَنِ العَينِ كَوكَبٌ ... فَكيفَ بِشَمسٍ بينَ جَنبيَّ شَعشَعَتْ!

- فَحُبٌ إلهِيُّ .. طَهورٌ .. مُطَهِّرٌ ... قلوبَاً (1) .. عَنِ الغَايَاتِ زُهدَاً تَرَفَّعَتْ

- وَأمَّا عنِ العُذريَّ..عَذبٌ شَرَابهُ ... نَزيهٌ .. كَأحلامِ الطّفولةِ نُزِّهَتْ

- وَحُبٌّ يَصونُ الفَرجَ فيهِ مَودَّةٌ ... وفيهِ تَلذُّ النَّفسُ حِلاً مَتَى اشتَهَتْ

محبتي ، والورد ،،،

ملحوظة ( قلوبَاً (1 ) ) = مفعول به

السؤال

- أقــولُ بأنَّ الحـبَّ أنـواعَه بدَتْ ... لـــكلِّ ذوي الألبــــابِ لمّــــا تزينَتْ

- فهل تســتطيعُ عــدَّها بفصاحةٍ ... لنحظى بتوصيفٍ لها حيثُ شُوِّهَتْ ؟

الجواب
- أجَل سَيِّدي مَا الحبُّ إلا ثَلاثَة ... رَئيسِيَّة .. نَاهيكَ عَمَّا تَشَعَّبَتْ

- وهَل يَختَفي ليلاًعَنِ العَينِ كَوكَبٌ ... فَكيفَ بِشَمسٍ بينَ جَنبيَّ شَعشَعَتْ!

- فَحُبٌ إلهِيُّ .. طَهورٌ .. مُطَهِّرٌ ... قلوبَاً .. عَنِ الأطماعِ زُهدَاً تَرَفَّعَتْ

- وَأمَّا عنِ العُذريَّ..عَذبٌ شَرَابهُ ... نَزيهٌ .. كَأحلامِ الطّفولةِ نُزِّهَتْ

- وَحُبٌّ يَصونُ الفَرجَ فيهِ مَودَّةٌ ... وفيهِ تَلذُّ النَّفسُ حِلاً مَتَى اشتَهَتْ



- أجبتَ بعلم يا محمّدُ كاملٍ ... و جئتَ بما يشفي الغليلَ إذا انقَرَتْ

- تُرى كيف يأتي الحبُّ دونَ تكلّفٍ ... إلى زاهدٍ , من ثَمَّ يدخلهُ العَنَتْ ؟

الزاهد , هو الزاهد في الحب لا الناسك .


و ( قلوبا ) مفعول به لاسم الفاعل مطهر .