صفحة عبد السلام دغمش-الشعر الفصيح

تحياتي

لو شـابَ جِـدَّكَ يوماً لوثةُ الهـزْلِ ..... فاجْعَلْ صفاهُ لظىً منْ جذْوةِ العقْلِ
فالتبْـرُ لمّا يغطّي سَـطْحَهُ خبَـثٌ ..... نُصليهِ نارًا , ليبقى طيّبَ الأصْـلِ
لا ضيْرَ في الهزْلِ لـو للـزّوج تبذُلُهُ ..... تُفضي لها مَرَحاً في ساعةِ الوصْلِ
والحزمُ مالحزمُ.. لو سُسنا منابعه ...... كان الزّمامُ لنا بالبأسِ والعدْلِ
فاحرصْ على شدّةِ باللين تكنُفُها ...... كاليبْسِ ينعشُهُ دفْقٌ من الهطْلِ
وابعدْ عن اللينِ إنْ ماعتْ حُزومتُهُ .... فالضّعْفُ مُنتَقَصٌ في الموقفِ الفصْلِ
شتّانَ ما بينَ حزمٍ مورثٍ حنَقا ....... إنْ جارَ صاحبُهُ واشتطُّ في غِلِّ
وبينَ حزمٍ تنامى رحمةً فزكا ........ بالقسطِ ممتزجاً بالرفقِ في نُبلِ
فكُنْ على أمرٍ نافذٍ وسطا ........... تنفَكُّ منْ نِقَمٍ تنجو منَ العَذْلِ

وافر امتناني

تحياتي

لو شـابَ جِـدَّكَ يوماً لوثةُ الهـزْلِ ..... فاجْعَلْ صفاهُ لظىً منْ جذْوةِ العقْلِ
فالتبْـرُ لمّا يغطّي سَـطْحَهُ خبَـثٌ ..... نُصليهِ نارًا , ليبقى طيّبَ الأصْـلِ
لا ضيْرَ في الهزْلِ لـو للـزّوج تبذُلُهُ ..... تُفضي لها مَرَحاً في ساعةِ الوصْلِ
والحزمُ مالحزمُ.. لو سُسنا منابعه ...... كان الزّمامُ لنا بالبأسِ والعدْلِ
فاحرصْ على شدّةِ باللين تكنُفُها ...... كاليبْسِ ينعشُهُ دفْقٌ من الهطْلِ
وابعدْ عن اللينِ إنْ ماعتْ حُزومتُهُ .... فالضّعْفُ مُنتَقَصٌ في الموقفِ الفصْلِ
شتّانَ ما بينَ حزمٍ مورثٍ حنَقا ....... إنْ جارَ صاحبُهُ واشتطُّ في غِلِّ
وبينَ حزمٍ تنامى رحمةً فزكا ........ بالقسطِ ممتزجاً بالرفقِ في نُبلِ
فكُنْ على أمرٍ نافذٍ وسطا ........... تنفَكُّ منْ نِقَمٍ تنجو منَ العَذْلِ

وافر امتناني

قرأت البيت الأخير وقلت في نفسي لن يقع الدكتور أحمد رامي أبدا في هذا الخطأ
ورجعت للمشاركة السابقة فإذا هو يقول فكن على كلّ أمر نافذ وسطا

تحياتي
فعلاً ..كلمة " كلّ" سهوا مني لم أنقلها..وأشكر الأخت الشاعرة نداء على التنبيه

لو شـابَ جِـدَّكَ يوماً لوثةُ الهـزْلِ ..... فاجْعَلْ صفاهُ لظىً منْ جذْوةِ العقْلِ
فالتبْـرُ لمّا يغطّي سَـطْحَهُ خبَـثٌ ..... نُصليهِ نارًا , ليبقى طيّبَ الأصْـلِ
لا ضيْرَ في الهزْلِ لـو للـزّوج تبذُلُهُ ..... تُفضي لها مَرَحاً في ساعةِ الوصْلِ
والحزمُ مالحزمُ.. لو سُسنا منابعه ...... كان الزّمامُ لنا بالبأسِ والعدْلِ
فاحرصْ على شدّةِ باللين تكنُفُها ...... كاليبْسِ ينعشُهُ دفْقٌ من الهطْلِ
وابعدْ عن اللينِ إنْ ماعتْ حُزومتُهُ .... فالضّعْفُ مُنتَقَصٌ في الموقفِ الفصْلِ
شتّانَ ما بينَ حزمٍ مورثٍ حنَقا ....... إنْ جارَ صاحبُهُ واشتطُّ في غِلِّ
وبينَ حزمٍ تنامى رحمةً فزكا ........ بالقسطِ ممتزجاً بالرفقِ في نُبلِ
فكُنْ على كلِّ أمرٍ نافذٍ وسطا ........... تنفَكُّ منْ نقَمٍ تنجو منَ العذْلِ

قرأت البيت الأخير وقلت في نفسي لن يقع الدكتور أحمد رامي أبدا في هذا الخطأ
ورجعت للمشاركة السابقة فإذا هو يقول فكن على كلّ أمر نافذ وسطا

شكرا لك ايتها الغالية الغالية, دمت عينا راصدا و قلما ناقدا و ضيفا وافدا ,
لقد وحد أخي عبد السلام الأمور في أمر و فرق تفاعيل البيت .

ماشاء الله , تبارك الله أخي عبد السلام .


محبتي للجميع .

لو شــــابَ جِـدَّكَ يومـًا لوثةُ الهــزْلِ ... فاجْعَلْ صــــفاهُ لظىً منْ جذْوةِ العقْلِ

فالـتبْـرُ لمّـا يغـطّي سَـــــطْحَهُ خـبَـثٌ ... نُصــليهِ نــارًا , ليبـقى طـيّبَ الأصْـلِ

لا ضـيْرَ في الهزْلِ لـو للـزّوج تبذُلُهُ ... تُفضي لها مَـرَحاً في سـاعةِ الوصْـلِ

والحـزمُ مالحـزمُ؟ لو سُـسنا منابعه ... كان الـزّمـــامُ لنــا بالبــأسِ والعـــدْلِ

فاحـرصْ على شــــدّةِ باللين تكنُفُها ... كالـيبْسِ ينعشُــــهُ دفْـقٌ مـن الهــطـْلِ

وابعدْ عن اللينِ إنْ ماعتْ حُزومتُهُ ... فالضّعْـفُ مُنتَقَـصٌ في الموقفِ الفصْلِ

شــــتّانَ ما بينَ حـزمٍ مـورثٍ حنَقــًا ... إنْ جــارَ صــاحبُهُ واشــــتطُّ في غِـلِّ

وبــينَ حــزمٍ تنــامى رحمــةً فـــزكا ... بالقســـــطِ ممتزجــًا بالرّفـقِ في نُبـلِ

فكـن علـى كل أمـــرٍ نافـذٍ وســــطـًا ... تنْـفَــكُّ مِــن نِــقَـمٍ , تنجـــو من العذْلِ

يَـزِينُـك الحِلْمُ ما أعْرضْتَ عن نَزَقٍ ...

لو شــابَ جِـدَّكَ يوماً لوثةُ الهـزْلِ ... فاجْعَلْ صــفاهُ لظىً منْ جذْوةِ العقْلِ

فالـتبْـرُ لمّا يغـطّي سَـــطْحَهُ خـبَـثٌ ... نُصـليهِ نـارًا , ليبـقى طـيّبَ الأصْـلِ

لا ضـيْرَ في الهزْلِ لـو للـزّوج تبذُلُهُ .......... تُفضي لها مَـرَحاً في سـاعةِ الوصْـلِ

والحـزمُ مالحـزمُ؟ لو سُـسنا منابعه ... كان الـزّمامُ لنــا بالبــأسِ والعـــدْلِ

فاحـرصْ على شـدّةِ باللين تكنُفُها ... كالـيبْسِ ينعشُـهُ دفْـقٌ مـن الهــطـْلِ

وابعدْ عن اللينِ إنْ ماعتْ حُزومتُهُ ........ فالضّعْـفُ مُنتَقَـصٌ في الموقفِ الفصْلِ

شـتّانَ ما بينَ حـزمٍ مـورثٍ حنَقـاً ... إنْ جـارَ صـاحبُهُ واشــتطُّ في غِـلِّ

وبــينَ حـزمٍ تنـامى رحمـةً فـزكا ... بالقســطِ ممتزجاً بالرّفـقِ في نُبـلِ

فكـن عى كل أمـرٍ نافـذٍ وسـطـًا ... تنْـفَــكُّ مِــن نِـقَـمٍ , تنجو من العذْلِ

يَـزِينُـك الحِلْمُ ما أعْرضْتَ عن نَزَقٍ ...........فالطيشُ مرتعهُ وخمٌ من الذلِّ

تحياتي

لم أستسغ ما أجزت فالوخم ثقيلة ركيكة المعنى هنا .
حبذا التعديل ..

لو شــابَ جِـدَّكَ يوماً لوثةُ الهـزْلِ ... فاجْعَلْ صــفاهُ لظىً منْ جذْوةِ العقْلِ

فالـتبْـرُ لمّا يغـطّي سَـــطْحَهُ خـبَـثٌ ... نُصـليهِ نـارًا , ليبـقى طـيّبَ الأصْـلِ

لا ضـيْرَ في الهزْلِ لـو للـزّوج تبذُلُهُ .......... تُفضي لها مَـرَحاً في سـاعةِ الوصْـلِ

والحـزمُ مالحـزمُ؟ لو سُـسنا منابعه ... كان الـزّمامُ لنــا بالبــأسِ والعـــدْلِ

فاحـرصْ على شـدّةِ باللين تكنُفُها ... كالـيبْسِ ينعشُـهُ دفْـقٌ مـن الهــطـْلِ

وابعدْ عن اللينِ إنْ ماعتْ حُزومتُهُ ........ فالضّعْـفُ مُنتَقَـصٌ في الموقفِ الفصْلِ

شـتّانَ ما بينَ حـزمٍ مـورثٍ حنَقـاً ... إنْ جـارَ صـاحبُهُ واشــتطُّ في غِـلِّ

وبــينَ حـزمٍ تنـامى رحمـةً فـزكا ... بالقســطِ ممتزجاً بالرّفـقِ في نُبـلِ

فكـن عى كل أمـرٍ نافـذٍ وسـطـًا ... تنْـفَــكُّ مِــن نِـقَـمٍ , تنجو من العذْلِ

يزينك الحِلْمُ ما أعْرضْتَ عن نَزَقٍ ...........فالطيشُ في نزَقٍ ٍضربٌ من الجهلِ

تحياتي

ما رأيك بـ :
فالخوض في نزق ... ؟

ما رأيك بـ :
فالخوض في نزق ... ؟

فعلاً هي أبلغ

لو شـابَ جِـدَّكَ يوماً لوثةُ الهـزْل .... فاجْعَلْ صفاهُ لظىً منْ جذْوةِ العقْلِ
فالتبْـرُ لمّا يغطّي سَـطْحَهُ خبَـثٌ ...... نُصليهِ نارًا , ليبقى طيّبَ الأصْـلِ
لا ضيْرَ في الهزْلِ لـو للـزّوج تبذُلُهُ ..... تُفضي لها مَرَحاً في ساعةِ الوصْلِ
والحزمُ مالحزمُ.. لو سُسنا منابعه ..... كان الزّمامُ لنا بالبأسِ والعدْلِ
فاحرصْ على شدّةِ باللين تكنُفُها ..... كاليبْسِ ينعشُهُ دفْقٌ من الهطْلِ
وابعدْ عن اللينِ إنْ ماعتْ حُزومتُهُ ..... فالضّعْفُ مُنتَقَصٌ في الموقفِ الفصْلِ
شتّانَ ما بينَ حزمٍ مورثٍ حنَقا ...... إنْ جارَ صاحبُهُ واشتطُّ في غِلِّ
وبينَ حزمٍ تنامى رحمةً فزكا ..... بالقسطِ ممتزجاً بالرفقِ في نُبلِ
فكُنْ على كلِّ أمرٍ نافذٍ وسطاً ...... تنفَكُّ منْ نقَمٍ تنجو منَ العذْلِ
يزينكَ الحِلمُ ما أعرضتَ عن نَزقٍ ..... فالخوضُ في نزَقٍ ضرْبٌ من الجهلِ