صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أساذنا الكريم أحمد رامي
أثلجت صدري بتعليقك على البيتين..وأشعر أنني هنا أمام منهجية في التعلم ..وأكثر ما سرّني الاعتناء بالمعنى والتسلسل فيه كما أشرت , مما يجعل العمل الشعري موضوعاً مترابطاً ومتسلسلاً
وأقدم الآن أربعة ابياتٍ أضيفها للبيت الأول : وفيها أتناول حالَ المخاطَب وترفَه وانخداعَه بمظاهر الدنيا والشهوات...
يا سادراً غيّاً وعزمُكَ قدْ هوى ....... حتّى متى يلْهو فؤادُكَ والهَوى..
أطلقتَ للتّرفِ الجَموحِ عنانَهُ ........ وزَويْتَ رُشدَكَ جانباً حتّى انْزَوى
وشَربْتَ من نَبْعِ الصّبابةِ مُترَعاً ....... وتركتَ قلْبكَ في اليَبابِ فما ارتَوى
وأنخْتَ رحْلَكَ في دِيارِ شقاوةٍ ......... أحسبتَها أيْكا ً يداعبُهُ الهَوا ؟
لكنّها قفْرٌ تغَوّرَ ماؤُها ........... قدْ أقْحَلتْ والذّئبُ فيها قدْ عَوى
بانتظار ملاحظاتكم ...مع خالص دعائي
جميل جميل جميل ,
لقد بدأت تمسك زمام الشعر , وتفهم اللعبة جيدا .
لكن البيت الأخير أتى مباشرا لوجود كلمة لكنها ..
كذلك أتت جملة و الذئب فيها قد عوى حشوا لأنها لم تفد المعنى , فهل الذئب إذا عوى في أرض تكون سيئة ... لا أبدا .
لو ابتدأت البيت بــ حتى حتى رأيت ما ساءك و وجدت غير ما ظننت و أملت ..
أقصد أن يكون البيت يحوم حول هذا المعنى , ربما كان المعنى أقوى .
أضف إلى أن رأيي أن تقول :
و شربت من كأس الصبابة مترعا ... لأن النبع يفيد الاستمرار و أنه لن يستفيق أبدا من غيه , لكنك - كما يبدو من كلامك - أنك ستقرعه وتعنفه على غيه و أنه سيستفيق لا شك ...
إن كان هذا ما ترمي إليه فقم بالتعديل , و إلا فناقشني في رأيك .
محبتي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
يا سادراً غيّاً وعزمُكَ قدْ هوى ....... حتّى متى يلْهو فؤادُكَ والهَوى
أطلقتَ للتّرفِ الجَموحِ عنانَهُ ........ وزَويْتَ رُشدَكَ جانباً حتّى انْزَوى
وشَربْتَ من نَبْعِ الصّبابةِ مُترَعاً ....... وتركتَ قلْبكَ في اليَبابِ فما ارتَوى
وأنخْتَ رحْلَكَ في دِيارِ شقاوةٍ ......... أحسبتَها أيْكا ً يداعبُهُ الهَوا ؟
لكنّها قفْرٌ تغَوّرَ ماؤُها ........... قدْ أقْحَلتْ والذّئبُ فيها قدْ عَوى.
أرجو أن تسمح لي أخي بأن أقف احتراما لهذا الأريج الذي يفوح معطرا سماء مدرستنا من خلال سطورك البديعة
وسامحك الله على ما ستسببه لنا من إحراج مع أستاذنا .. فأنّا لنا أن نصل لهذا الألق ؟؟؟
بورك يراعك وتقبل تطفلي و تجسسي على صفحتك .
حُييتَ وُدّاً يا كمالُ وإنني ...... للفضْلِ متّبعٌ ولستُ بقائدِ
ولقدْ مررتُ على قصيدِكَ مثلما ...... شرّفتني بالحلِّ بينَ قصائدي
أَوَ لستَ منْ فكَّ الطلاسمَ حينما ..... في لغز" رامي" كنتَ أوّلَ رائدِ..؟
أشكرك أخي على كلماتك وتحياتي لك وللقائمين على هذه الواحة وهذه المدرسة وأخص ذكراً الأستاذ رامي والأستاذة فاتن.
أستاذنا الكريم أحمد رامي
شكراً لملاحظاتكم ..
اما عن البيت : وشربت من نبع الصبابة مترَعاً .... اذا قلنا : كأس الصبابة مترعاً , كانت مترعاً حال وليست وصفاً للكأس لأن الكأس مؤنث..ولكني سأضعها هنا في التعديل بانتظار رأيكم
واسمح لي أضيف بيتاً واحذف البيت الأخير ان حقّ لي ذلك ..فيصبح النصّ كما يلي
يا سادراً غيّاً وعزمُكَ قدْ هوى ....... حتّى متى يلْهو فؤادُكَ والهَوى؟
أطلقتَ للتّرفِ الجَموحِ عنانَهُ ........ وزَويْتَ رُشدَكَ جانباً حتّى انْزَوى
وشَربْتَ من كأسِ الصّبابةِ مُترَعاً ....... وتركتَ قلْبكَ في اليَبابِ فما ارتَوى
أسقتكَ مرّاً من خبيثِ نقيعها .......... فمزاجُها كدَرٌ يخالطُهُ الجَوى
وأنخْتَ رحْلَكَ في دِيارِ شقاوةٍ ......... أحسبتَها أيْكا ً يداعبُهُ الهَوا ؟
بانتظار ملاحظاتكم..
مع خالص دعائي
أولا أشكر أخانا الحبيب كمال على هذا التفاعل الأخوي , و هذه المشاعر السامية , وله مني نسائم محبة و سحائب ود .
ثانيا أنت شاعر أخي عبد السلام , و أتمنى حصولك على الصفة في القريب العاجل .
بالنسبة لتعديلك فهو جيد , و الكأس مؤنث مجازي , يجوز فيه التذكير و التأنيث ,
و قد اقترحتُ اقتراحا لتقوم أنت باإتيان على شاكلته , أو أن تعتمده إن أعجبك , و أفضل الأولى ,
فهو غير ملزم لك , أما فيما يتعلق بتغيير بيت فهو حقك أخي و لك علينا النصح ,
و على هذا فقد أعجبني البيت جدا , و أقترح أن تبدأه بعطف بالواو لا بسؤال .
محبتي و تقديري .
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 24-03-2013 الساعة 08:13 PM
أستاذنا الكريم
أسعد الله أوقاتكم
أشكر لك هذا التشجيع مما يحثني على العطاء أكثر..
كنت طلبت مني قبل ذلك أن أكتب بيتاً أبدؤه ب " حتى إذا .." ولن أخيب ظنك..وها انا أضيف أربعة أبيات فيها تذكير بما فيه المغترّ بالدنيا من ضنك العيش وشيءٌ من التقريع ..وفي المرة القادمة سآتي بأبيات فيها موعظة قبل ان أختم
وقد استبدلت الاستفهام بالعطف:
يا سادراً غيّاً وعزمُكَ قدْ هوى ....... حتّى متى يلْهو فؤادُكَ والهَوى؟
أطلقتَ للتّرفِ الجَموحِ عنانَهُ ........ وزَويْتَ رُشدَكَ جانباً حتّى انْزَوى
وشَربْتَ من كأسِ الصّبابةِ مُترَعاً ....... وتركتَ قلْبكَ في اليَبابِ فما ارتَوى
وسقتكَ مرّاً من خبيثِ نقيعها .......... فمزاجُها كدَرٌ يخالطُهُ الجَوى
وأنخْتَ رحْلَكَ في دِيارِ شقاوةٍ ......... وحسبتَها أيْكا ً يداعبُهُ الهَوا
خدَعَتك باللهوِ العَجولِ وخلّفت ..... كمداً بقلبكَ منْ سعادتِه خَوى
حتّى إذا لفحتْكَ شمسُ حَرورِها ..... وقدِ اكتَوى منْ لينِ جِلْدك ما اكتَوى
لا أحسبنّكَ ثاوياً في ارضِها ........ من بعدِ أن نزحَ الحليمُ فما ثََوى
فارْبأ بنفْسِك أنْ تكون مُلاحِقاً .... شهواتِ ذاتكَ كالصّغير إذا غَوى
باتظار ملاحظاتكم ..
مع خالص دعائي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 24-03-2013 الساعة 08:13 PM
أستاذنا الكريم
أسعد الله أوقاتكم
أضيف هنا بيتاً جديداً ليربط بين الفقرتين ..و قد جعلته بلون آخر ..وأضفت كذلك أبياتاً جديدة وهي ما قبل الخاتمة...
يا سادراً غيّاً وعزمُكَ قدْ هوى ....... حتّى متى يلْهو فؤادُكَ والهَوى؟
أطلقتَ للتّرفِ الجَموحِ عنانَهُ ........ وزَويْتَ رُشدَكَ جانِباً حتّى انْزَوى
وشَربْتَ مِنْ كَأسِ الصَّبابةِ مُترَعاً ....... وتركتَ قلْبكَ في اليَبابِ فما ارتَوى
وسَقتكَ مُرّاً من خبيثِ نقيعِها .......... فمزاجُها كدَرٌ يخالطُهُ الجَوى
وأَنخْتَ رَحْلَكَ في دِيارِ شقاوةٍ ......... وحسبتَها أيْكا ً يداعبُهُ الهَوا
خدَعَتكَ باللهوِ العَجولِ وخلّفت ..... كَمداً بقلبكَ منْ سعادتِه خَوى
حتّى إذا لفَحتْكَ شمسُ حَرورِها ..... وقدِ اكتَوى منْ لينِ جِلْدك ما اكتَوى
ألفيتَها داراً لمن أَوْدَتْ به... ..... ذو اللبِّ عَنها قَدْ تخلّى وارْعَوى
لا أَحْسبنّكَ ثاوِياً في أَرْضِها ........ منْ بَعدِ أن نزحَ الحليمُ فما ثَوى
فارْبأ بنفْسِك أنْ تكون مُلاحِقاً .... شَهواتِ ذاتكَ كالصّغير إذا غَوى
**********
يكفيكَ غِيّاً يا مغَرّرُ واسْتَمِعْ .. ....لِحَديثِ أَحْمدَ في الصّحيحِ كَما رَوى
" قدْ حُفّتْ النّيرانُ فيما يُشْتَهى ..... وَجِنانُه لمنْ صَدق العزيمةَ إذ نَوى
وانظُرْلمَنْ سَبقوك أين مَتاعُهم .... هل دُسَّ في جدَثٍ إذا الجَسدُ انْطَوى؟
مع وافر احترامي