ومضاتك خارقة للعادة
جريئة
و أنيقة في آن
أحييك يا رائع
نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ومضاتك خارقة للعادة
جريئة
و أنيقة في آن
أحييك يا رائع
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
من الصعب على الإنسان ان يعيش حياته بدون احلام .. بدون أمنيات
لكن إذا كان التفائل مجرد أمنيات وأحلام زائفة بدون أي عمل تكون النتيجة محزنة.
نص جميل, وومضة رائعة .. تحية لك ولقلمك.
حلم مرتبط بحدث وأين الإرادة في ذلك
اضغاث أحلام
مودتي
ما أكثر من يمني النفس وتخدعه الأماني لأنه يستسلم للدعة ويترك العمل والعنت ، بل وقد يسخر ويسفه جهد كل مجتهد.
ومضة إنسانية تربوية مهمة فلا فض فوك!
تقديري
تحت تلك الشجرة الظليلة رسم وخطط لحياة كبيرة تتطلب جهداً كبيراً وزمناً طويلا ، بطل يحدث نفسه ويمنيها ، ساعده في ذلك الهدوء والسكون وخلو المكان من المارة ، بسرعة نقل نفسه وذاته إلى خارج البلاد وحقق مبتغاه ،اعتقاداً منه أن العالم الآخر سوف يغدق عليه الفلوس مجاناً ..
من حقه أن يتمنى ، ولكن أمنيته بقيت وسط الدخان الأبيض وهي لم تراوح مكانها .. فبين فعل / سحب نفساً عميقاً / ونفث بياض السيجارة/ تولد ذاك الحلم الذي سكن عقله ،حلم لم يستغرق زمناً طويلا لكي يعطيه فرصة لاستعمال المنطق ، حلم مر كبرق طائش سرعان ما اختفى وميضه عند نفث الدخان من فمه ..
والواقع ، إنها أمنية كل شاب يعاني من البطالة ، ولكن ما بقي عندهم سوى السراب في السراب .ولا ننكر أن بعض الشباب استفادوا من الهجرة من قبل ، ولكن الدوائر انقلبت وربما سوف تتغير الوضعية ..
يعانق عروساً من دخان / لقد حقق أمنيته عن طريق التخيل بعدما تهيأ له بأن حلمه قد تحقق في رمشة عين ، فكلما تبعثر الدخان في الهواء كلما اختفت عروسه وهي تهرب بحلمه حاملة لباسها وجسدها فبقي قابضاً على سيجارة تحترق على مهل بين أصابعه .. بطل انطلق من الفراغ وعاش في الفراغ وعاد إليه كواقع غير متغير في الأفق ..
جميل ما كتبت أخي سي محمد الشرادي ، سرد هادئ دون تنميق ولا زخرفة ، لغة شفافة واضحة أوصلت الفكرة بإيجاز جيد وتلميح قوي ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة .. ..
من لا يستشعر ظلال الشجرة التي اظلته حتما سيحتضن سحب الوهم
ومضة جميلة
دمت بخير