الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
ما أجمل هذه الصّورة الأخلاقية التي رسمت لنا البرّ ببساطة و عفويّة
و عبّرت عن الأهمّيّة التي يجب أن تحضى بها الأمّ على ضفاف الرحمة و شواطئ الإحسان
مشكور أستاذ "محمد النعمة بيروك" على ما نثرته من طيب و مسك أخاذ
بوركت و كل التقدير.
اللهم اشغل قلبي بحبّك..و لساني بذكرك
و عقلي بالتفكر في خلقك..و بدني في طاعتك
نص مؤثث بالجمال والذائقة العفوية
تقديري.
الإنسان : موقف
قال تعالى ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾
الشكر ليس الدعم المالي و المساندة المادية و إنما تتعدى ذلك إلى الترويح عن النفس و خلق السعادة لها في أوهن لحظات العمر ..
دمت و دام قلمك الوضاء الباذخ بالرصانة..
فائق احترامي لشخصك الكريم
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
بقدر براءة النص فقد ابكاني
تصورت المشهد وكانها بلغت من العمر ارذله
لدقة الوصف " صغيرة " اوحت بالكثير
وهنا يكون الور الحقيقي للبر بها
بوركت
اللحاف أخي العزيز مصطفى، في لسان العرب وغيره هو المِلْحَفُ والمِلْحفة: أي اللِّباس الذي فوق سائر اللباس من دِثار البرد ونحوه؛ وكل شيء تغطَّيت به فقد التَحَفْت به، ولَحَفَه لِحافاً: أَلبسه إياه..
فكما ترى لم يحدد المعجم الرأس ولا غيره، وحتى إن حدده فهناك من اللباس ما يشتركه الكبار والصغار، خصوصا الفقراء، كما أن الرجل قد يرى العجوز ذات الجسم الضئيل من الخلف، فيفترض أنها طفلة صغيرة بالنظر إلى حجمها الصغير..
شكرا لمرورك.