سامي الحاج دحمان - الشعر الفصيح

استدراك بسيط

تَحَصّنَ فيكِ الألمْ

و ثمَّ و ثُمْ ......

فطلقُكِ صمْتٌ يُصِمُّ اقتحَمْ


بصمْتٍ يُصِمّ ( الباء هنا وقع في نفسي شيء منها من حيث المعنى )



محبتي و تقديري

كتبت بعدها استدراكا مختصرا فإذا به وحيد في الصفحة الموالية لهذا التعديل فخشيت أن يحجب عن هذا الرد فاستدركت عل استدراكي

صمت يصم

أجريت تعديلا آخر على البيت الذي أشرت إليه عله يصبح أكثر اتساقا مع ما قبله و ما بعده


تَحَصّنَ فيكِ الألمْ

و ثمَّ و ثَمْ ....

فطلقُكِ لماُ اقتحَمْ

بصمْتٍ يُصِمّ

تكلّلَ (عسرك) صبْرُكِ (ف) و الخلْقُ تمْ

و في مقْلتيكِ الوجودُ التأمْ

شكرتِ دوامَ النِّعمْ

فطوبَى و طوبَى لتلكَ القدَمْ

*********

سأحيَا نعمْ

أسافرُ فيكِ بوحيِ القلَمْ

*******

رسولُ الهدَى

رآكِ فحدَّثَ بلْ ردّدَا

و لمَّا ارْتدَى

تَقِيٌّ رضاكِ اقْتدَى و اهْتدَى

*******

إِلهِي ارْتضَى

و عدلاً قضَى

بِرحْمةِ ربِّي رَجوْتُ الرِّضَى"



أكرر شكري و دعائي لك بالعفو و العافية

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

جميل جميل ..


تكلّلَ صبْرُكِ فالخلْقُ تمْ

هكذا ارتأيت البيت .

بِرحْمةِ ربِّي رَجوْتُ الرِّضَا

الرضا تكتب هكذا و ليس الرضى


هي الآن تامة ..

	جميل جميل .. تكلّلَ صبْرُكِ فالخلْقُ تمْ هكذا ارتأيت البيت . بِرحْمةِ ربِّي رَجوْتُ الرِّضَا الرضا تكاب هكذا و ليس الرضى هي الآن تامة ..

شكر الله لك أستاذي الدكتور أحمد و رزقك الرضا

إذن أوردها هنا كما أقررتني عليها

صَمْتٌ يُصِمُّ

تَحَصّنَ فيكِ الألمْ

و ثمَّ و ثَمْ ....

فطلقُكِ لماُ اقتحَمْ

بصمْتٍ يُصِمّ

تكلّلَ صبْرُكِ فالخلْقُ تمْ

و في مقْلتيكِ الوجودُ التأمْ

شكرتِ دوامَ النِّعمْ

فطوبَى و طوبَى لتلكَ القدَمْ

*********

سأحيَا نعمْ

أسافرُ فيكِ بوحيِ القلَمْ

*******

رسولُ الهدَى

رآكِ فحدَّثَ بلْ ردّدَا

و لمَّا ارْتدَى

تَقِيٌّ رضاكِ اقْتدَى و اهْتدَى

*******

إِلهِي ارْتضَى

و عدلاً قضَى

بِرحْمةِ ربِّي رَجوْتُ الرِّضَا



أكرر شكري و دعائي لك بالعفو و العافية

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

الآن هي جــــــــــــاهزة
يمكنك النشر ..

تحياتي و تقديري .

أُبَادِرُ بِالإِسْلامِ فَحْوَى تَحِيَّتِي ..... وَ أَبْدَأُ بِاسْمِ اللَهِ نَحْوَ تَمَامِي
وَأَحْمَدُ رَبِّي وَ الصَّلاَةُ سَجِيَّتِي ..... عَلَى خَيْرِ خَلْقِ اللَهِ ثُمَّ سَلاَمِي
و أعبد ربي عين ظني و فطرتي ..... و أرجوه عفوا جنة و ختامي
أُقِيم أؤدي صَوْمَ شَهْرِي وَ حَجَّتِي ..... وَ شَهَّدْتُ بَدْءًا خَمْسَةٌ إِسْلاَمِي
و أبدأ بِالتَّكْبِيرِ أَعْقِدُ نِيَّتِي ..... وَ أَرْكَعُ فَالسُّجُودَ أُتِمُّ سَلامِي
وَ أُنْفِقُ من جَعْلٌ الكريم بِحَوْزَتِي ..... عَلَيْهِ تَوَكُّلِي وَ بِهِ اعْتِصَامِي ]
إذا حل شهر الذكر أشحذ همتي ..... فأتمم ( فتمم ) إلهي فرحتي بصيامي
تشوف قلبي فاستبقت مطيتي ..... إلى البيت أسعى متعة إحرامي
وُلِدْتُ فَأَلْقَيْتُ التَّحِيَّةَ ,صَرْخَتِي ..... فسبحان من جعل الهواء كلامي
تُؤثِّثُ أُمِّي جَنَّتِي فَصَفِيَّتِي ..... سَتَدْعُوكَ رَبِّي فَاسْتَجِبْ لِقِيَامِي
رُزِقْتُ كَرِيمَاتٍ, لَهُنَّ مَحَبَّتِي ..... لَهُنَّ دُعَائِي, طُهْرُهُنَّ وِسَامِي


شكرا أستاذي لسعة صدرك
جازاك الله عنا خير الجزاء
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان[/QUOTE]

أحسنت أنتظر جديدك .....

أستاذي الدكتور احمد وضعت الجزء الأول من القصيدة في المشاركة السابقة

راجعت ما تبقى من القصيدة عديد المرات فوجدتني مظطرا لحذف العديد من الأبيات و ذلك حتى لا أقع في تكرار المعاني و نظرا لعدم استقامة الوزن فيها و خاصة لخشيتي من عدم التمكن من إيفاء السبك حقه

أورد ما تبقى من الأبيات


أؤولد حيا ثم أُسلبُ صحبتي ..... سأصحب علما مثمرا لمُقامي

تتبعت حظي في الحياة و فرحتي ..... وأعلنت سرا غربتي و غرامي

فأفتح بين المقلتين و مهجتي ..... و أتحفُ نفسي مصحفي و إمامي

تمسكت بالقرآن أحمد قدوتي ..... و بالآل و الأصحاب تهت هيامي

تيقنت أن الحمد حصني و حظوتي ..... فألزمت نفسي ألزمت إلزامي

و لست كدعواي و لكن شرعتي ..... تورد بالإحسان خد مَقامي

تفاقم سقمي لا تبادر دمعتي ..... فلست كما أهوى و بي أصنامي

أبادر بالإحسان فوق تحيتي ..... و أرجوه بالإحسان حسن ختامي

شكر الله لك أستاذي الدكتور أحمد

محبتي و تقديري

سأضيف أربع أبيات و أؤجل الأربع الثالية إلى قادم , و أنت تعلم تعاليم الواحة ..


وُلِدْتُ فَأَلْقَيْتُ التَّحِيَّةَ ,صَرْخَتِي ..... فسبحان من جعل الهواء كلامي
تُؤثِّثُ أُمِّي جَنَّتِي فَصَفِيَّتِي ..... سَتَدْعُوكَ رَبِّي فَاسْتَجِبْ لِقِيَامِي
رُزِقْتُ كَرِيمَاتٍ, لَهُنَّ مَحَبَّتِي ..... لَهُنَّ دُعَائِي, طُهْرُهُنَّ وِسَامِي

إذا لم ترد وصل المقطع السابق باللاحق فاجعل فاصلا أو ضع بيتا لربط القسمين ببعضهما .

أؤولد حيا ثم أُسلبُ صحبتي ..... سأصحب علما مثمرا لمُقامي

أَأُولد .. " أأولد حيا " هل تسأل لأنك لا تعرف أم أنك تستغرب الأمر أم أنك تستنكره ؟
ثم أموت , سأصحب علما مثمرا ... هل العلم مثمر بذاته ؟ أم أنه مثمر لمقامك ؟
الحقيقة ضعف الترابط في البيت من ناحية التركيب يجعله غير مفهوم و ضبابي المعنى .

تتبعت حظي في الحياة و فرحتي ..... وأعلنت سرا غربتي و غرامي

إلى كلمة غربتي البيت ممتاز , ثم أقحمت عليه كلمة غرامي لتحقيق القافية فأخلت بالمعنى , أو أني لم أفهم مرادك من غرامي .

فأفتح بين المقلتين و مهجتي ..... و أتحفُ نفسي مصحفي و إمامي

فأفتح !! ماذا تفتح بين عينيك و دمك ( أو نفسك ) ؟
ثم , و أتحف نفسي يجب أن يأتي بعدها ( بكذا )
مصحفي و إمامي .... هل تريد القول أنك تفتح مصحفك ؟ لقد أخرت المفعول به تأخيرا غير مشكور أضر بالتركيب النحوي للجملة , ثم عطفت و إمامي , و هو معطوف على مصحفي الذي فتحته فهل فتحت إمامك , المعنى غير سليم مطلقا , و أراك أخي الحبيب تفتقر إلى ربط جملتك في البيت الواحد , و تحاول أن تأتي بكلام غير مترابط ليس هذا من جمال العربية أعظم محمود في الشعر سلاسته و انسيابيّته , أحس و أنا أقرأ و كأني أقرأ لأعجمي تكلم العربية حديثا , فتراه يأتي بكلام غير مترابط و على السامع كشف المراد .

تمسكت بالقرآن أحمد قدوتي ..... و بالآل و الأصحاب تهت هيامي

أنظر هنا :
تمسكت بالقرآن .. كلام جميل , ثم تركت الجملة هذه و أتيت بجملة لا علاقة و لا رابط بينهما , أحمد قدوتي , ثم عطفت بالآل و الصحب على القرآن , و هذا لا يجوز لا من قريب و لا من بعيد , ثم قلت , تهت , كيف تتوه و قد تمسكت بالقرآن , ثم قلت , هيامي , ما به هيامك ؟ ما علاقته بما سبق ؟

	التمرين الأول كتابة أربعة أسطر في كل سطر أربع تفعيلات و يكون الضرب فعِلن ///0

مذ فر الحرف من الكتب

و العهر تصدر في الأدب

و استوطن شيخ في اللعب

طلقت العزة يا عربي

محبتي و تقديري

	التمرين الأول كتابة أربعة أسطر في كل سطر أربع تفعيلات و يكون الضرب فعِلن ///0

مذ فر الحرف من الكتب

و العهر تصدر في الأدب

و استوطن شيخ في اللعب

طلقت العزة يا عربي

محبتي و تقديري

أحسنت و أجدت