فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
بسم الله الرحمان الرحيم
استاذي أحمد كنت أشرت علي أن أستشيرك قبل ادراج محاولاتي في قسم الفصيح و لم أكن أفعل طبعا مخافة أن أثقل عليك
أورد فيما يلي محاولتي مسبوقة ببعض الملاحظات أو التساؤلات
هل يمكن ادراجها تحت مسمى الشعر الحر
هل يستقيم التنويع في القافية
ان ارتأيت بعد ذلك أن أنجمها فمرني أفعل
هل يصح التسكين في المواضع التي سكنت فيها و هل ترتيب الأبيات كما فعلت سليم
القصيدة عنونتها "برغم الوجع" و غالبا ما أعنون محاولاتي ببداياتها
برغم الوجع
و طلقُكِ لما رآه الأنين اندفع
و لم يستطع
جيوش الألم
تداعت و ألقت بكل الحمم
و لما انتظم
جنين ببطنك و الخلق (و الحمل) تم
و في مقلتيك الوجود التأم
شكرْتِ لربِّكِ فرْضَ النعم
فطوبى و طوبى لتلك القدم
سأحيا نعم
أسافر فيك بوحي القلم
رسول الهدى
رآكِ فحدث بل رددا
و لما ارتدى
تقي (حفي) رضاكِ اقتدى و اهتدى
إلهي ارتضى
و عدلا قضى
سألتكَ ربي و حتى الرضى
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
بسم الله الرحمان الرحيم
شكرا أستاذي الدكتور أحمد لما تفضلت به من الفوائد الجمة
أورد القصيدة معدلة بحسب ما أشرت به
ما أضفته أضعه بين قوسين
برغم الوجع
و طلقُكِ لما رآه الأنين اندفع
من تتقصد بـ " اندفع " ؟ الطلق أم الأنين ؟
و لم يستطع
(لعل المشهد يستوعب الإحتمالين و ان كنت بداية قصدت الأنين)
جيوش الألم
تداعت و ألقت بكل الحمم
لو قلت : تداعت جيوش الألم , و ألقت بكل الحمم , و أرى أن الحمم مقحمة على الجيوش , لكن لو قلت مثلا : تداعت براكين هذا الألمْ , و ألقت بكل الحممْ .. لجَمُل المعنى أكثر .
(أترك لك الإختيار بين
" تداعت براكين هذا الألم ’ و ألقت بكل الحمم"
أو
" تحصن فيك الألم")
و لما انتظم
من الذي انتظم ؟ الطلق أم الألم .. ؟ أم الجنين ؟ (الجنين)
جنين ببطنك و الخلق (و الحمل) تم
الخلق أفضل بكثير . بل لا يصح المعنى بوجود الحمل .
و في مقلتيك الوجود التأم
شكرْتِ لربِّكِ فرْضَ النعم
لم تعجبني فرض ..!!
(فرض له على معنى خصّه هذا ما قصدته) أو أقترح "ذكرتِ شكرتِ دوام (توالي) النعم"
فطوبى و طوبى لتلك القدم
سأحيا نعم
أسافر فيك بوحي القلم
رسول الهدى
رآكِ فحدث بل رددا
و لما ارتدى
تقي (حفي) رضاكِ اقتدى و اهتدى
طبعا تقي .
إلهي ارتضى
و عدلا قضى
سألتكَ ربي و حتى الرضى ( قصدت سألتك كذا و كذا وصولا إلى الغاية القصوى للمؤمن و هي رضاء الله عز و جل) و يمكن أن أعوضها إما
ب "تغمدني ربي و هبني الرضى"
أو ب " برحمة ربي رجوت الرضى"
المعنى ركيك
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
لم تكتبها بعد التعديل ,
هيا
أنتظرك ..
نعم أستاذي أحمد
أورد القصيدة معدلة بحسب ما أشرت به
برغم الوجع
برغم الوجع
و طلقُكِ لما رآه الأنين اندفع
و لم يستطع
إما
" تداعت براكين هذا (ذاك) الألم ’ و ألقت بكل الحمم"
أو
" تحصن فيك الألم"
و لما انتظم
جنين ببطنك و الخلق تم
و في مقلتيك الوجود التأم
ذكرتِ شكرتِ دوام (توالي) النعم
فطوبى و طوبى لتلك القدم
سأحيا نعم
أسافر فيك بوحي القلم
رسول الهدى
رآكِ فحدث بل رددا
و لما ارتدى
تقي رضاكِ اقتدى و اهتدى
إلهي ارتضى
و عدلا قضى
إما
"تغمدني ربي و هبني الرضى"
أو
" برحمة ربي رجوت الرضى"
شكرا سلفا و أرجو من الله العلي القدير أن يكتب لك ذلك في صحائف حسناتك
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
لو سمحت لي أستاذي الدكتور أحمد سأغير العنوان و الأبيات الأولى لمحاولتي لتصبح كالتالي
صمت يصم
تَحَصّنَ فيكِ الألمْ
فطلقُكِ صمْتٌ يَصُمُّ اقتحَمْ
و ثمَّ فثُمْ
و لمَّا انْتَظَمْ
جنينٌ ببطنكِ و الخلقُ تمْ
و في مقْلتيكِ الوجودُ التأمْ
شكرتِ دوامَ النِّعمْ
فطوبَى و طوبَى لتلكَ القدَمْ
سأحيَا نعمْ
أسافرُ فيكِ بوحيِ القلَمْ
*******
رسولُ الهدَى
رآكِ فحدَّثَ بلْ ردّدَا
و لمَّا ارْتدَى
تَقِيٌّ رضاكِ اقْتدَى و اهْتدَى
*******
إِلهِي ارْتضَى
و عدلاً قضَى
بِرحْمةِ ربِّي رَجوْتُ الرِّضَى"
أكرر شكري و دعائي لك بالعفو و العافية
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
صمت يصم
أجريت تعديلا آخر على البيت الذي أشرت إليه عله يصبح أكثر اتساقا مع ما قبله و ما بعده
تَحَصّنَ فيكِ الألمْ
و ثمَّ و ثَمْ ....
فطلقُكِ لماُ اقتحَمْ
بصمْتٍ يُصِمّ
تكلّلَ (عسرك) صبْرُكِ (ف) و الخلْقُ تمْ
و في مقْلتيكِ الوجودُ التأمْ
شكرتِ دوامَ النِّعمْ
فطوبَى و طوبَى لتلكَ القدَمْ
*********
سأحيَا نعمْ
أسافرُ فيكِ بوحيِ القلَمْ
*******
رسولُ الهدَى
رآكِ فحدَّثَ بلْ ردّدَا
و لمَّا ارْتدَى
تَقِيٌّ رضاكِ اقْتدَى و اهْتدَى
*******
إِلهِي ارْتضَى
و عدلاً قضَى
بِرحْمةِ ربِّي رَجوْتُ الرِّضَى"
أكرر شكري و دعائي لك بالعفو و العافية
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان