صفحة نادية الجابي

شكرا لك علي مجهودك في التصحيح
ما رأيك وصلت لدرجة النجاح أو إن الأحمر غلب الأزرق
المهم إني علي الطريق
تقبلوا تحياتي

مبدعُ بمعنى الكلمةِ.. خطأُُُ يضادُ أبواباً لغويةًً كثيرةًً

ينتشرُ ذلك التعبيُر كثيرًا مع كلماتٍ كثيرةٍ، وأظَنَه وليدَ الترجمةِ , و لنا علِيه مآخذُ كثيرةُ.

ما هو؟
إنه تعبيُر "بمعنى الكلمِة" الذي يأتي بعد كلمة , و يكون المقصودُ به تأكيدَ معناها، فيقالَ مثلاً: هو رجلٌ بمعنى الكلمِة، أو هو كريمٌ بمعنى الكلمةِ، أو هو شجاعٌ بمعنى الكلمِة، أو ... إلخ. وقد تتغيرُ صياغتُه فيقالَ: هو مبدعٌ بمعنى كلمِة الإبداعِِ،ِ أو هو كريمٌ بمعنى كلمة الكرمِِِ. وقد تتغيُر الصياغةُ فيقالَ: هو غيوٌر بكلِ ما في الكلمِة من معنى، أو ... إلخ.
وإن هذَا المعنى في اللغِة العربيِة له أبوابٌ.
ما هذا المعنى؟
رفعُ المجاُز عن الكلمِة وتأكيدُ فحواهاَ.
وما الأبوابُ التي تعالجه؟
هناك بابُ المفعولِ المطلقُ المؤكدُ للفعلِ فيقالَ: هو مبدعُ إبداعا ، وهناك باب التوكيدِ المعنوي أو اللفظي فيقالَ: هو كريمًٌ هو كريمٌ أو هو الكرُم نفسه، وهناك بابُ الاستعارِة فيقالَ: هو بحٌر، و... إلخ.
وإن شيوعَ هذا التعبيُر يجعلُ المرءُ يفقدُ إحساسَِه بهذه الأبوابِ في أداءِ هذا المعنى في مجالاتِه المتنوعِة.
ولا يغرنكِ وجودهَ في "معجمِ اللغِة العربيةِ المعاصرةِ" الذي وضعَه الدكتوُر أحمد مختار عمر.
لماذا؟
لأن غرضَ الدكتورِ من هذا المعجمِ حصُر الجديدِ اللغويِ لا بيانُ حكم فصاحتِه.

لما تركتوني ؟؟!!
هل يأستم مني؟؟

لما تركتوني ؟؟!!
هل يأستم مني؟؟

وهل ييأس من جمال روحك أحد غاليتي؟

كلّ ما في الأمر أنّ الرّياح تسير أحيانا بما لا تشتهي السّفن

فأحيانا قد تشغلنا أمور الحياة قليلا يا غالية عمّن نحبّ صحبتهم

واعذرينا إن كنّا قدْ قصّرنا قليلا.

محبّتي

فاتن

مبدعُ=عٌ بمعنَى الكلمةِ.. خطأُ=أٌ يضادُ=دُّ أبواباً=بًا لغويةً كثيرةً

ينتشرُ ذلكَ التعبيُر=التّعْبيرُ كثيرًا معَ كلماتٍ كثيرةٍ، وأظَنَه=نُّهُ وليدَ الترجمةِ , ولنَا علِيه=عَلَيْهِ مآخذُ=ذٌ كثيرةُ=ةٌ.

مَا هوَ؟
إنَّهُ تعبيُر "بمعنى الكلمِة=الكَلِمَةِ" الذي يأتي بعدَ كلمةٍ , ويكونُ المقصودُ بهِ تأكيدَ معناهَا، فيقالَ=لُ مثلاً: هوَ رجلٌ بمعنَى الكلمِة=مَةِ، أوْ هوَ كريمٌ بمعنَى الكلمةِ، أوْ هَو شجاعٌ بمعنَى الكلمِة، أو ... إلخ. وقد تتغيَّرُ صياغتُهُ فيُقالَ=لُ: هوَ مبدعٌ بمعنَى كلمِة الإبداعِ،ِ أوْ هوَ كريمٌ بمعنَى كلمةِ الكرمِ. وقد تتغيُر=يَّرُ الصّياغةُ فيقالَ: هوَ غيوٌر=رٌ بكلِ=لِّ مَا فِي الكلمِة مِن معنًى، أو ... إلخ.
وإنَّ هذَا المعنى في اللغِة=اللُّغَةِ العربيِة=بِيَّةِ لهُ أبوابٌ.
مَا هذَا المعنَى؟
رفعُ المجاُزِ عنِ الكلمِة وتأكيدُ فحواهاَ=هَا.
ومَا الأبوابُ التِي تعالِجُهُ؟
هناك بابُ المفعولِ المطلقُ=قِ المؤكدُ=كِّدِ للفعلِ فيقالَ=لُ: هوَ مبدعُ=عٌ إبداعًا ، وهناك باب التّوكيدِ المعنويِّ أو اللفظيِّ فيقالَ=لُ: هوَ كريمٌ هو كريمٌ أوْ هوَ الكرُم=رَمُ نفسُهُ، وهناكَ بابُ الاستعارِة=رَةِ فيقالَ: هوَ بحٌر=بَحْرٌ، و... إلخ.
وإنَّ شيوعَ هذَا التعبيُر=يرِ يجعلُ المرءُ=ءَ يفقدُ إحساسَهُ بهذهِ الأبوابِ في أداءِ هذَا المعنَى فِي مجالاتِهِ المتنوِّعِة=عَةِ.
ولَا يغرَّنكَ وجودهَ=دَهُ في "معجمِ اللّغِة=غَةِالعربيَّةِ المُعاصِرَةِ" الذي وضعَهُ الدكتوُر=الدُّكْتورُ أحمد مختار عمر.
لماذا؟
لأنَّ غرضَ الدكتورِ منْ هذَا المعجمِ حصُر=حَصْرُ الجديدِ اللغويِّ لا بيانُ حُكْمَ فصاحتِهِ.

مودّتي

فاتن

سلمت فاتن على التصحيح وبارك الله فيك
الآن سأضع مقطع من قصتي الجديدة
لتروا إن كان بها أخطاء لغوية
ملحوظة : فلنترك التشكيل لخطوة قادمة
وليعينكم الله على ما نبليكم بيه .... هههه

استقبلت الإسكندرية خطواتي الأولى فيها بلفحاتِ نسيم باردة في بداية نهارٌ ممطرٌَِ تكسوه
الغيومَ ـ وقد أخذت حبيباتُ رزاز المطرِ تتناثر على وجهي وجسدي , وبالرغم من بروَدتِها
فقد أحسست بالانتعاشِ , وبدت لي هذه المدينة الصاخبة المزدحمة صيفاً بشكلٍ مختلفٍ
كلياً في الشتاءِ .. فقد بدت عروس البحر وقد اكتسى صباحُها المشرقِ بدكنةِ المغيبِ ,
وأسفرت المدينة عن وجهٍ مغسولٍ , وخضرةٍ يانعةٍ , وطرقاتٍ متألقٍة , وهدوءٍ نفتقده
في الصيفِ ـ وكان هناك لحناً جميلاً يعزفه تلاطمُ الأمواجِ وسقوط الماءِ على الطرقاتِ .

لما = لمَ تركتوني = تركتموني؟؟!!
هل يأستم = يئِستم مني؟؟

إن قراءة القرآن على يد مقرئ أو مقرئة يقوّم اللسان كثيرا ,
و حفظ خطب أو معلقات يزيد من سلامة النطق و يثري المعجم اللفظي الدماغي عندك .

بانتظار التعديل

لمَ تركتموني ؟؟!!
هل يئِِستم منيِ ؟؟

مبدعٌ بمعنى الكلمةِ.. خطأٌ يضادُّ أبوابًا لغويةًً كثيرةًً

ينتشرُ ذلك الّتعْبيرُ كثيرًا مع كلماتٍ كثيرةٍ، وأظنُّهُ وليدَ الترجمةِ , و لنا عَلَيْهِ مآخذٌ كثيرةٌ.

ما هو؟
إنه تعبيُر "بمعنى الكلمِة" الذي يأتي بعد كلمة , و يكون المقصودُ به تأكيدَ معناها، فيقالَ مثلاً: هو رجلٌ بمعنى الكلمةِ، أو هو كريمٌ بمعنى الكَلِمةِ أو هو شجاعٌ بمعنى الكلمةِ، أو ... إلخ. وقد تتغيرُ صياغتُه فيقالَ: هو مبدعٌ بمعنى كلمِِة الإبداعِ, أو هو كريمٌ بمعنى كلمِة الكرمِِِ. وقد تتغيَّرُ الصياغةُ فيُقالَُ: هو غيوٌر بكلِ ما في الكلمةِ من معنى، أو ... إلخ.
وإن هذَا المعنى في الُّلغَةِ العربِيَّةِ له أبوابٌ.
ما هذا المعنى؟
رفعُ المجاُز عن الكلمِة وتأكيدُ فحواهَا.
وما الأبوابُ التي تعالجه؟
هناك بابُ المفعولِ المطلقِ المؤكِّدِ للفعلِ فيقالُ: هو مبدعٌ إبداعا ، وهناك باب التوكيدِ المعنوي أو اللفظي فيقالُ: هو كريمًٌ هو كريمٌ أو هو الكرَمُ نفسه، وهناك بابُ الاستعارَةِ فيقالَ: هو بَحْرٌ، و... إلخ.
وإن شيوعَ هذا التعبيرِ يجعلُ المرءَ يفقدُ إحساسَِه بهذه الأبوابِ في أداءِ هذا المعنى في مجالاتِه المتنوعَةِ
ولا يغرنكِ وجودَهُ في "معجمِ اللغَةِ العربيةِ المعاصرةِ" الذي وضعَه الدُّكْتورُ أحمد مختار عمر.
لماذا؟
لأن غرضَ الدكتورِ من هذا المعجمِ حَصْرُ الجديدِ اللغويِ لا بيانُ حكم فصاحتِه.

سأكون مع النصّ الذي أوردته قريبا

واعذريني للتأخير يا غالية

مودّتي

فاتن