في بحرِ عينيكِ !

طافت بأفياء روحي غـادةٌ نَقَشَـت بحبها في جـدارِ القلـبِ لوحاتـي ! ياأنتِ يـا بهجـةَ الأرواحِ .. أثملنـي هتّانُ حبِكِ مـن طُهـرِ الغمامـاتِ يا أنتِ..لامستِ أوتارَ الفؤادِ هـوىً فلْتعزفـي ببنـانِ الشـوقِ نغماتـي نهلتُ حبكِ ريّانـاً سقـى عطشـي نهراً جرى فارتوت بالحـبِ واحاتـي وجدتُ فيك جنوني ..لهفتي .. أملـي يا منهلَ الحبِ يـا أغلـى الحبيبـاتِ فجئتُ أحمـلُ قلبـي حالمـاً بيـدي ورحـتُ أرفـعُ للآمـالِ رايـاتـي ألا ترين ..! نذرتُ القلب / زائرتـي سجناً وأطلقـتُ قربانـاً سجيناتـي فلتمكثي ..طبتِ للوجـدانِ زائـرةً مقيمـةً أجهضـت كـلَّ الإقامـاتِ أوقدتِ في القلبِ جمرَ الشوقِ فابتهجت جوانحي وارتـوت شهـداً صباباتـي يا أنتِ قد جئتِ ترياقاً بـهِ انتعشَـت مشاعري رغم َ أصـداءِ الوشايـاتِ لا تجزعي إن وشى عذالنا فلكـم أودى بآمالِـنـا زورُ الوشـايـاتِ واستنطقي القلبَ ..يُغني صدقُ نبضتِهِ عن أن أقـولَ وإن ضنّت عباراتـي أجريتُ نهرَ فؤادي فـي هـواكِ مُنـىً فأنبـتَ الحـبُ أزهـاراً نديّـاتِ وهمتُ فيـكِ فـلا أصبـو لغانيـةٍ سواكِ.. أوقفتِ في عِشقي غواياتـي ! في بحرِ عينيكِ يمضـي قاربـي ثمِـلاً ربانُهُ القلب.. والأحـلامُ مرساتـي !

رائع أنت يا ماجد

شدا الشلال الحريري , وجاء الصدى الغامدي
ونحن بين هذا وذاك يطربنا اللحن ويطربنا الصدى.
وسأردد مع الغامدي :

وهمتُ فيـكِ فـلا أصبـو لغانيةٍ
سواكِ.. أوقفتِ ( في عشقي) غواياتـي


وتقبلا فائق تحياتي وتقديري

أفإن صدق حبكَ ، و بالعهد وفتْ حزتما على جنة الأرض !

لأخ ماجد أشكرك على توءم قانون الطوارئ وإليك مشيمة خلاصهما من رحم الذاكرة

ما بحت زورا بقانون الوشايات إلا بعينيك إفكا عاقر آت كل البراهين في ذكراك تتنبئني أن الولاية من حظ الرجالات لكن غرة تمدين فردت لها شعر الطهارة فاشتاق الهوى ذاتي يا طالق القلب ما أوفيك أمنية هل تصبحين وكيلا عن عباراتي إن الرجولة قانون به اتسمت كل الشرائع حكما ليس بالعاتي كوني على سدة الأخلاق سيدتي أعطيك قلبا مليئا بالعبارات والله يعبد لا غرب يسن لنا درب متهته سوء الإدارات

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
تحياتي للأخ ماجد

لله درك ايها الشاعر الفحل ......

كلمات جميلة ...

تعبيرات صادقة....

اعذرني على الايجاز لي عودة ان شاء الله اخي

الشاعر عمر زيادة

أبدعت أخي ماجد .. كعادتك


وهذه مشاركتي البسيطة

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=17032




:)

في بحرِ عينيـكِ يمضـي قاربـي ثمِـلاً
ربانُهُ القلب.. والأحـلامُ مرساتـي


أخي العزيز :


الغامدي . .


نسجت حريرا زخرفه الماس . .


سلم بوحك . .


دمت بود

رائع أنت يا ماجد
شدا الشلال الحريري , وجاء الصدى الغامدي
ونحن بين هذا وذاك يطربنا اللحن ويطربنا الصدى.
وسأردد مع الغامدي :
وهمتُ فيـكِ فـلا أصبـو لغانيةٍ
سواكِ.. أوقفتِ ( في عشقي) غواياتـي
وتقبلا فائق تحياتي وتقديري

الأستاذ الكريم الشاعر الكبير عادل العاني

شكراً لقدومك الذي يزهرُ له المكان وتبتهج لهُ الروح ويسبقه الود ويصاحبه النور ويعقبه الرضى

بالنسبه لـ أنتِ فهي كنايه عن إسم استعضت بها رغم عدم موافقتها التامه..

يقول أحدهم:

يا ربّة الحسنِ إنّي لا أًسمّيكِ أُكني باُخرى أُسمّيها وأعنيكِ يا أطيبَ الناسِ ريقاً غير مُختبرٍ إلا شهادةَ أطرافِ المساويكِ قد زُرتِنا مرّةً في العمرِ واحدةً باللهِ لا تجعليها بيضةَ الديكِ

تحياتي وتقديري

الله الله الله!

وكفى.



تحياتي

أفإن صدق حبكَ ، و بالعهد وفتْ حزتما على جنة الأرض !

لقد صدقَ حبّي ووفت بالعهد ونزلنا من جنةِ الأرض إلى دنيا الواقع


كل الشكر والتقدير