قصيدة راقية بمشاعرها وصورها.. وحنين سطر بحروف الجمال وحمّل على أغصان الشّوق للمحبوب
بوركت
تقديري وتحيّتي
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة راقية بمشاعرها وصورها.. وحنين سطر بحروف الجمال وحمّل على أغصان الشّوق للمحبوب
بوركت
تقديري وتحيّتي
[QUOTE=أحمد رامي;802481]و الله لا أدري ما أقول ,
فقد كشفك أخونا الأشول , طبعا نحن متأكدون أنك تعلم جيدا كل ما ذُكِر ,
و قد أردت تغريبا في الوزن ,
كلنا يعلم أنه في حشو البسيط الأوتاد //0 عِلُنْ مقدسة و لا تمس بسوء .
و أعلم أنه كانت يسيرة عليك لو أتيت بتلك الأبيات سليمة لكنك آثرت ذلك .
ربما قال علماء العروض : إن فعْلن /0/0 جائزة الورود هكذا في البسيط , وهذا ما تزخر به معظم كتب العروض ,
وهذا تنبيه - أظن أخي بشار قصده - و هو : من كان أستاذه كتابه , كثر خِطْؤه و قل صوابه .
وجدت لك هناك إيطاءً في كلمة واحدة :
شجنِ
أرجو تلافيها ...
بوركت أستاذنا الكبير أحمد رامي , وشكراً لدماثتكم وحسن ظنكم.
هي محاولة بسيطة , أستاذي , ومقصودة كما تفضلت , لا تمرداً , على المعهود والواجب , بل من أجل حوار وتفاعل هادف مفيد.
بالنسبة ل (شجن) والله إنها مكتوبة في مسودتي في المرة الأولى في فرك وفي حزن , ولست أدري ما أتى بها هاهنا. ضعف النظر ربما أو العجلة.
لكم كل شكر وتقدير أيها المعلم المبدع.
وهل بعد قول إمام العروض قول ؟
بوركت أيها المبدع , وأحي فيك هذه الروح الرائعة , واللهفة الأبية على العربية وموروثها , ورغم كل مشاغلك , فقد أتيت هنا لتسقنا من نمير علمكم ,
مع تأكيدي أيها الرائع , أني بحردي هذا , لم أرغب بالتمرد, لكنها محاولة لسبر الذائقة , والتفاعل الحواري الهادف , والاستزادة من علم الكبار أمثالكم.
أطال الله عمركم ووفقكم لما يحب ويرضى , ودمتم للعربية وأهلها .
لكم كل تحية ومحبة وتقدير.
الأخ الكريم بشار
قصيدة وارفة تعبق بجمال أخاذ
صيغت من قلب المعاناة
سلمت ودمت مبدعا
قصيدة حرفها جميل لكن شاب شعرها الكثير من الخلل ، ولا أرى في طلب الرأي هنا وجاهة ذلك أن الرأي محسوم ومحتوم ليس تطبيقا لقوانين ما أو لضوابط ما ولكن لبحر البسيط قواعده الواضحة ، وأنا هنا أحيلك لموضوع كتبته قبل مدة قصيرة ولما أكمله ليعين على فهم قضية الزحاف التي تقبلها البحور.
ثم إن هناك بعض هنات متفرقة أخرى غير هنة فعلن ، وأنصحك بالتنقيح.
تقديري
أدعو القوافي بليلٍ كي أراقصها
فتظهر الصد في فِرْك ٍوفي حزنِ
أرجووصالاً جميلاً بعد حادثةٍ
إنّ الجفاء يذرُّ اليأس في سكني
فكرٌ تجلّى تعالي كي أسطره
بين المعاني وبين الحرف والشجنِ
شيطان شعري يعود اليومَ منْتهباً
زاد السليقة والأفكار في ُظعنِ
لم يبق لي نغماً حلواً يراودني
حتى القريحة عرّاها بلا ثمنِ
فالذّهن يسلبه ,والبال منْشغلٌ
لحم البديهة في نطعٍ على البدنِ
كنت الخمائل والأطيار تقصدني
كنت الجداول لحن الصادح الفطنِ
ما بالي اليوم كالمذبوح تنهشني
أسرابُ صمتٍ علت في ظلمة الكفنِ
عودي إلى حضني الدّافي أنا فرقٌ
عودي إلي َّفإني واسعُ العطنِ
لا لا تكوني كأوْهام ٍ تراودني
حين الرقاد وعند العشق والحَزَنِ
كدمعةٍ رسمت في عين آثمةٍ
كالزيف يعشق سيراً في دجى الوَهَنِ
يا أحرفي ومداد الروح في جسدي
أنت اليراع وزهر الفلّ في فنني
شوقي إلى قدك المياس يذبحني
أنت الملاذ ونخل العشق في وطني
كوني كبارق نيساني وعارضه
كوني شراعاً علا في قمّة السفنِ
كوني ابتسامة بنّاءٍ على شفتي
هدّ الزوايا وأرسى البِشر في الدِّمنِ
يا آسر اللبّ والأشواق تطرحني
فك الوثاق فقد أضيت بالشّطَنِ
هذه القصيدة منقحة ,كما أشار الأمير حفظه الله , أشكر كل من مر من هنا وأخص بالذكر الأستاذ نافذ الجعبري و أميرنا الشاعر الكبير سمير العمري , وأعود لأكرر ,لم يكن هدفي إلا تحريك نقاش ساخن , وسط فنجان راكد .
لكم جميعاً كل محبة وتقدير.
أدعو القوافي بليلٍ كي أراقصها
فتظهر الصد في فِرْك ٍوفي حزنِ
أرجووصالاً جميلاً بعد حادثةٍ
إنّ الجفاء يذرُّ اليأس في سكني
فكرٌ تجلّى تعالي كي أسطره
بين المعاني وبين الحرف والشجنِ
شيطان شعري يعود اليومَ منْتهباً
زاد السليقة والأفكار في ُظعنِ
لم يبق لي نغماً حلواً يراودني
حتى القريحة عرّاها بلا ثمنِ
فالذّهن يسلبه ,والبال منْشغلٌ
لحم البديهة في نطعٍ على البدنِ
كنت الخمائل والأطيار تقصدني
كنت الجداول لحن الصادح الفطنِ
ما بالي اليوم كالمذبوح تنهشني
أسرابُ صمتٍ علت في ظلمة الكفنِ
عودي إلى حضني الدّافي أنا فرقٌ
عودي إلي َّفإني واسعُ العطنِ
لا لا تكوني كأوْهام ٍ تراودني
حين الرقاد وعند العشق والحَرنِ
كدمعةٍ رسمت في عين آثمةٍ
كالزيف يعشق سيراً في دجى الوَهَنِ
يا أحرفي ومداد الروح في جسدي
أنت اليراع وزهر الفلّ في فنني
شوقي إلى قدك المياس يذبحني
أنت الملاذ ونخل العشق في وطني
كوني كبارق نيساني وعارضه
كوني شراعاً علا في قمّة السفنِ
كوني ابتسامة بنّاءٍ على شفتي
هدّ الزوايا وأرسى البِشر في الدِّمنِ
يا آسر اللبّ والأشواق تطرحني
فك الوثاق فقد أضيت بالشّطَنِ
هذه القصيدة منقحة ,كما أشار الأمير حفظه الله , أشكر كل من مر من هنا وأخص بالذكر الأستاذ نافذ الجعبري و أميرنا الشاعر الكبير سمير العمري , وأعود لأكرر ,لم يكن هدفي إلا تحريك نقاش ساخن , وسط فنجان راكد .
لكم جميعاً كل محبة وتقدير.