لحظة صدق

نقف أحيانا بين عتبتين أحدهما تشرف على عوالمنا الذاتية و أخرى على الآخر ربما نتفنن في إطلاق الحكم على عوالم الآخرين في حين لا نعرف عن أنفسنا شيئًا . بوح شفيف و غوص لأعماق الأنا . تحيتي وتقديري.

هو ذلك أستاذتي
سلمكم الله لنا
دمتم بهذه الروعة

تساؤلات متدبّرة في محاولة لفهم الأنا منطلقا لفهم الحياة والآخر
بلغة جميلة التعبير مائزة

تبقى لحرفك خصوصيته أديبنا

دمت بألق

تحاياي

يا كل الصدق أفتقدك كثيراً ..

وأدام الله فيك صدق المعاني

محبتي لك

أبحث عن ذاتي فلا ألقاها، أفأنا خبأتها؟ أم هي خبأتني في أكنافها؟
ما الصحيح؟ وما الصريح؟

السلام عليكم
سؤالك كبير جدا أخي عبد الله نفاخ
لقد حيّر الدنيا ,والفلاسفة وعلماء النفس
والإجابة عليه تحتاج مجلدات ضخمة
لو أننا كلما انتابتنا هذة التساؤلات , قلنا بخشوع وإيمان ((هذة إرادة الله فينا )) سنرتاح كثيرا
نص جميل يغوص في العمق
شكرا لك أخي
ماسة

صدقت أستاذتي
سلمكم الله
دمتم بكل الود

لحظة بوح مع الذات تراود المرء في زحمة أيامه ولا بد منها..جميلة منك

دام قلمك معطاء

الجمال مروركم أستاذتي
سلمكم الله
دمتم بكل الود

في النفس البشرية مزيج من المتناقضات المتناحرة
ولكل منا خبايا في نفسه ـ وقد نحتاج إلى لحظة صدق
للبوح بها أحيانا حتى نتمكن من الإنطلاق في رحلة للبحث
عن ذاتنا وما تكون..
كلمات تلامس شفاف القلوب وتداعب حدود الخيال
دمت بخير .

هروبنا من لحظة الصدق التي تعكس ذاتنا هو ما يجعلنا في حالة هروب من المواجهة مع انفسنا ربما لإدراكنا لحالة التبخر الذي سكنت رواحنا
لحظة صدق بحرف صادق وكلمات عميقة ومعنى موجع
بوركت وكل التقدير