أحدث المشاركات
صفحة 9 من 10 الأولىالأولى 12345678910 الأخيرةالأخيرة
النتائج 81 إلى 90 من 91

الموضوع: وعلى فنجان قهوتنا حياةٌ متجددة مع الشاعر ( مازن لبابيدي )

  1. #81
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 6,061
    المواضيع : 182
    الردود : 6061
    المعدل اليومي : 0.91

    افتراضي

    رأيت في أعينهم نظرات الاستغاثة ، وبريق الأمل ، ودموع الفرح ، وسمعت من حناجرهم أنات الوجع ، وصراخ الألم ، ومن شفاههم عبارات الغضب والتذمر ، وحمد الشكر والتسليم ، وعبارات الطمأنة والتهوين .
    وضعت يدي على نبض معاصمهم وعلى جباههم المتعرقة وعلى أجسامهم الشاكية . فرحت لفرحهم وحزنت لحزنهم ، حاورتهم ، شرحت لهم ، تحملتهم ، نصحتهم ، وأحيانا غضبت منهم وخوفتهم وأنذرتهم .
    باختصار اختي ، في الطب تعلمت الحياة ، ولا زلت أتعلم . ومع كل هذا فالطب وإن شغل أكثر وقتي لعقدين من الزمن إلا أنه لم يمنعني من متابعة قراءتي ومحاولاتي الإبداعية الأدبية .



    السلام عليكم
    رائع أن يكون الطبيب شاعرا ,,
    الطبيب يعالج ,والشاعر يشعر ويتعاطف ,فتكتمل صورة الطبيب المثالي .
    أشكرك أخي على الإجابة الصافية الوافية
    كن بألف خير
    ماسة

  2. #82
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة مشاهدة المشاركة
    أستاذنا العزيز مازن لبابيدي

    يُقال أنّ بداخل كلّ رجل مهما تمادى به العمر طفل يحبو على دمه، وأنّ بداخل كلّ طفل روح فنّان قيد التّشكيل.

    هل تؤمن بهذه المقولة؟ وأين هي بصمات الطّفولة على موهبتك؟

    مودّتي

    فاتن
    أختي فاتن ، أعجبني جدا سؤالك هذا فهو يوافق توجها عندي أجده في غاية الأهمية ، وهو يرمي لتعهد الموهبة وتنمية القدرات والملكات عند الأطفال وخاصة في مجالات الفن والأدب والإبداع بشكل عام .

    أصبحت في العقد السادس من رحلة حياتي ، وعاما بعد عام ترسخت لدي القناعة أن الإنسان بأطوار حياته المختلفة والمتدرجة إنما يدخل من باب ويخرج من الآخر كزهرة تتبرعم وتتفتح وينتشر أريجها ويتعمق حتى تذبل وتذوي وتيبس وتسقط . نعم المقولة في جزئها الأول صحيحة إلى حد كبير ، بل أقول أن الرجل هو الطفل نفسه والكهل هو الشاب والشيخ هو الكهل وهو الشاب وهو الطفل نفسه في مسافة متقدمة وخبرة متراكمة .
    وداخل كل طفل ليس الفنان فقط بل أيضا المؤمن الفطري والعالم الباحث الفضولي والأديب المبدع ، فأيها يأخذ حظه من التعهد ونصيبه من المتابعة يعقد ويثمر وإلا ضمر أو بتر .
    قبل عامين عندما فقدت والدي الحبيب رحمه الله أدهشني وتملكني شعور عجيب باليتم وكأني طفل ذو ستة أعوام ، وأصبحت أكثر الذكريات التي تلاحقني وتعتصر قلبي وعيني هي التي كانت لي معه في طفولتي ، وتجدين هذا في رثائيتي له ، وكذلك في قصيدتي لوالدتي بعد ذلك . أما في أعمالي الأخرى فيصعب علي أن أحدد إن كان هناك بصمات للطفولة ، وربما وجدتها أنت أو غيرك من أهل الاختصاص .

    تقديري وشكري لك أختي

  3. #83
    الصورة الرمزية أحلام أحمد قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    المشاركات : 2,289
    المواضيع : 41
    الردود : 2289
    المعدل اليومي : 0.52

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    اشكرك أُخيتي الغالية براءة على استضافتك للد.مازن لبابيدي
    هذا الشاعر الإنسان
    تمنيت أن أكون موجودة منذ بداية الاستضافة ولكن ظروفي لم تكن تسمح
    تقبّلي ودي وتقديري نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #84
    الصورة الرمزية أحلام أحمد قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    المشاركات : 2,289
    المواضيع : 41
    الردود : 2289
    المعدل اليومي : 0.52

    افتراضي

    د.مازن
    حيّاك الله
    ترحيب متأخر فاعذر تأخر حروفي أيها الكريم
    .....
    كما يحمل الطبيب حقيبته وبها أدواته كي يُعالج مرضاه
    نحمل نحن حقائب ذكرياتنا لنُعالج أنفسنا حينما يستبد بها الشوق والحنين لأيام خلت
    فيها نُوْدِع كل ما مرّ بنا من مواقف سواء كانت حلوة أم مُرّة
    وأنت في الواحة منذ عام 2008
    ونحن الآن في 2013
    وبين هذين التاريخين ذكريات كثيرة في الواحة
    فما الذكرى التي تجعلك تبتسم كلما مرّت ببالك
    وما الذكرى التي لا تملك دموعك من الانهمار كلما خطرت لك
    وهل هناك موقف ما أكبرت فيه تصرّفك حيال أمر معيّن
    وهل كانت غرفة التفشش ملاذك الآمن كلما شنّت الآلام والأوجاع حربها عليك
    ....
    أرجو ألا أكون قد أزعجتك بحديث الذكريات
    ....
    دعواتي لك بطول العمر وحسن العمل
    ولك شكري وتقديري نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  5. #85
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    المشاركات : 491
    المواضيع : 14
    الردود : 491
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    مرور لإلقاء التحية والسلام موصولين بباقة حب ووئام

    لم يترك لي الأحبة ما أستفسر عنه..

    قد عرفتك حديثا ..لكنني لمست الكثير من فذاذة شعرك ونبل قلبك

    كن سعيدا أنت ومن تحب..

  6. #86
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام أحمد مشاهدة المشاركة
    د.مازن
    حيّاك الله
    ترحيب متأخر فاعذر تأخر حروفي أيها الكريم
    .....
    كما يحمل الطبيب حقيبته وبها أدواته كي يُعالج مرضاه
    نحمل نحن حقائب ذكرياتنا لنُعالج أنفسنا حينما يستبد بها الشوق والحنين لأيام خلت
    فيها نُوْدِع كل ما مرّ بنا من مواقف سواء كانت حلوة أم مُرّة
    وأنت في الواحة منذ عام 2008
    ونحن الآن في 2013
    وبين هذين التاريخين ذكريات كثيرة في الواحة
    فما الذكرى التي تجعلك تبتسم كلما مرّت ببالك
    وما الذكرى التي لا تملك دموعك من الانهمار كلما خطرت لك
    وهل هناك موقف ما أكبرت فيه تصرّفك حيال أمر معيّن
    وهل كانت غرفة التفشش ملاذك الآمن كلما شنّت الآلام والأوجاع حربها عليك
    ....
    أرجو ألا أكون قد أزعجتك بحديث الذكريات
    ....
    دعواتي لك بطول العمر وحسن العمل
    ولك شكري وتقديري نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    مرحبا بك أختي الكريمة أحلام أحمد ، وحاشى أن يزعجني كلام الإخوة وقد شرفوني بهذا اللقاء وأنزلوني ضيفا عليهم .
    أسئلتك أختي تدل على اطلاع جيد لا سيما وأنت حديثة العهد بواحتنا .
    الذكريات بشكل عام لا تحبني وخاصة المحزنة التي تأبى زيارتي وتهجر ذاكرتي وقلبي بأسرع ما يمكنها .
    أما ضرتها الجميلة فتأتيني على استحياء خفيفة الظل وقد تركت في قلبي الأنس والحب ، وما أكثرها في هذه الواحة العامرة بالحب والأخوة .
    غرفة التفشش كانت فلتة فرضتها ضرورة الخروج من جو المألوف وضوابط الرصانة والفصاحة أحيانا ، والابتعاد عن المجاملات ، وقد كانت مجمعا للقلوب ومساحة للنقد الهادف والأدب الساخر والفن الجميل والطرف العامية والمداعبات الأخوية ، كما كانت منتدى شبه عشوائي شهد بزوغ بعض الأعمال الرائعة التي شارك فيها مجموعة من شعراء الواحة الأحباب إلى قلبي . أما عن تصرفاتي أختي فأسعى جاهدا في كل وقت أن تكون بما يرضي ربي جل وعلا وأن لا أسيء بها لأحد ، فإن كنت نجحت في ذلك فحسبي به معذرة وأستغفر الله لما سواه .

    شكرا لمرورك الطيب
    يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

  7. #87
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال مشاهدة المشاركة
    مرور لإلقاء التحية والسلام موصولين بباقة حب ووئام

    لم يترك لي الأحبة ما أستفسر عنه..

    قد عرفتك حديثا ..لكنني لمست الكثير من فذاذة شعرك ونبل قلبك

    كن سعيدا أنت ومن تحب..
    يعلم الله كم سرني هذا المرور الكريم أخي عبد الرشيد
    وأحبك في الله كما أحببتني
    أشكرك لإطرائك المغدق السخي
    ولك التحية والمودة

  8. #88
    الصورة الرمزية فاتن دراوشة مشرفة عامة
    شاعرة

    تاريخ التسجيل : Jul 2009
    الدولة : palestine
    المشاركات : 8,906
    المواضيع : 92
    الردود : 8906
    المعدل اليومي : 1.66

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن لبابيدي مشاهدة المشاركة
    أختي فاتن ، أعجبني جدا سؤالك هذا فهو يوافق توجها عندي أجده في غاية الأهمية ، وهو يرمي لتعهد الموهبة وتنمية القدرات والملكات عند الأطفال وخاصة في مجالات الفن والأدب والإبداع بشكل عام .

    أصبحت في العقد السادس من رحلة حياتي ، وعاما بعد عام ترسخت لدي القناعة أن الإنسان بأطوار حياته المختلفة والمتدرجة إنما يدخل من باب ويخرج من الآخر كزهرة تتبرعم وتتفتح وينتشر أريجها ويتعمق حتى تذبل وتذوي وتيبس وتسقط . نعم المقولة في جزئها الأول صحيحة إلى حد كبير ، بل أقول أن الرجل هو الطفل نفسه والكهل هو الشاب والشيخ هو الكهل وهو الشاب وهو الطفل نفسه في مسافة متقدمة وخبرة متراكمة .
    وداخل كل طفل ليس الفنان فقط بل أيضا المؤمن الفطري والعالم الباحث الفضولي والأديب المبدع ، فأيها يأخذ حظه من التعهد ونصيبه من المتابعة يعقد ويثمر وإلا ضمر أو بتر .
    قبل عامين عندما فقدت والدي الحبيب رحمه الله أدهشني وتملكني شعور عجيب باليتم وكأني طفل ذو ستة أعوام ، وأصبحت أكثر الذكريات التي تلاحقني وتعتصر قلبي وعيني هي التي كانت لي معه في طفولتي ، وتجدين هذا في رثائيتي له ، وكذلك في قصيدتي لوالدتي بعد ذلك . أما في أعمالي الأخرى فيصعب علي أن أحدد إن كان هناك بصمات للطفولة ، وربما وجدتها أنت أو غيرك من أهل الاختصاص .

    تقديري وشكري لك أختي
    الاقتراب من كلّ هذا البهاء الذي يقطنك مغنم أستاذنا.

    سعيدة لكوني أحلّق في آفاقك الرّحبة المضيئة.

    لن أثقل كاهلك بالمزيد من الأسئلة خاصّة وأنّ اليوم هو آخر أيّام اللّقاء،

    وسأتركك مع أسئلة الأخوة.

    فنجان قهوتي كان فاخرا لذيذ الطّعم بصحبتك أستاذي.

    وسعيدة لكونك أحد أعمدة هذا الصّرح الحبيب الذي أنتمي له.

    دمت لنا نبراس روعة.

    صفو مودّتي وتقديري

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #89
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة مشاهدة المشاركة
    الاقتراب من كلّ هذا البهاء الذي يقطنك مغنم أستاذنا.

    سعيدة لكوني أحلّق في آفاقك الرّحبة المضيئة.

    لن أثقل كاهلك بالمزيد من الأسئلة خاصّة وأنّ اليوم هو آخر أيّام اللّقاء،

    وسأتركك مع أسئلة الأخوة.

    فنجان قهوتي كان فاخرا لذيذ الطّعم بصحبتك أستاذي.

    وسعيدة لكونك أحد أعمدة هذا الصّرح الحبيب الذي أنتمي له.

    دمت لنا نبراس روعة.

    صفو مودّتي وتقديري

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أعتز بك أختي الكريمة فاتن
    ما نبع الكلام إلا من قلبك الكبير فأجزلت لأخيك الفقير عطاء الثناء بما لا يستحق وهذا ديدن الكرماء وعطاء الأمراء .
    وكذلك أنا سعيد بهذا الصرح وبلقاء هذه النخبة الطيبة من الإخوة الأدباء والشعراء في عهد سيكتبه تاريخ الأمة والأدب بأحرف من نور مخضبة بدماء الصبر والكفاح .

    ولك أختي من مودة الأخوة أخلصها ومن التقدير أسماه

  10. #90
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    في ختام هذا اللقاء الكريم أود أن أوجه الشكر الجزيل إلى أختي الكريمة الأديبة الشاعرة براءة الجودي لحسن تقديمها وطيب كلامها وجهدها الذي قدمته في هذا اللقاء .

    والشكر الكبير لواحتنا الحبيبة وإدارتها المتميزة بإشراف وتوجيه عميدها الدكتور سمير العمري ، وأختي الشاعرة الكبيرة ربيحة الرفاعي ، وكامل طاقم الإشراف والعمل .

    والشكر والحب لكل من أكرمني بترحيب أو تعليق أو سؤال .

    كان لقائي بكم أطيب إلى قلبي من لقائكم بي ، وكانت كل كلمة منكم وساما على صدري وجوهرة في كنز ذكرياتي . لن أنسى ما حييت حفاوتكم وروعة حضوركم وسعة صدوركم ودفء قلوبكم .

    جزاكم الله عني كل خير وبارك لكم في عافيتكم وأعماركم وأحبابكم ورزقكم سعادة الدارين .

    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

صفحة 9 من 10 الأولىالأولى 12345678910 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. القصة الماسية لشهر آذار : أبو عبدو .. للمبدع مازن لبابيدي
    بواسطة مازن لبابيدي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 61
    آخر مشاركة: 11-01-2016, 07:08 AM
  2. ديوان الشاعر مازن لبابيدي
    بواسطة مازن لبابيدي في المنتدى دَوَاوِينُ الشُّعَرَاءِ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 05-03-2013, 11:18 AM
  3. سرادق عزاء لوفاة والد حبيبنا د. مازن لبابيدي
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 106
    آخر مشاركة: 15-12-2010, 01:33 PM
  4. رويدك مازن أخا كريما ..تعزية للأخ الشاعر د مازن لبابيدي بوفاة والده
    بواسطة جهاد إبراهيم درويش في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 10-10-2010, 11:48 PM
  5. باركوا للأخ د. مازن لبابيدي لقصته الفائزة
    بواسطة جهاد إبراهيم درويش في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 12-06-2010, 11:54 AM