قصيدتان رائعتان
تم التصويت
ماسة
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
قصيدة مؤيد حجازي
قصيدة لؤي عبد الله الكاظم
قصيدتان رائعتان
تم التصويت
ماسة
لله دركما من شاعرين مبدعين متألقين
قصيدتان تمنيت لو لم تتنافسا معا .
تقديري لكما مع دعائي بالتوفيق
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
في التباري قمّة الإبداع و المنح
تباركت حروفكما
أطيب امنياتي
"تمّ التّصويت"
قصيدتان رائعتان..
ولنا فخر بما قرأنا من ابداعات لكلا الشاعرين
دام تألق حرفيهما
تم التصويت
كل واحد منكما أبدع في الزاوية التي نظر منها للـ"الوفاء".
بوركتما ودعواتي لكما بالتوفيق.
مودتي وتقديري
الشاعر الجميل لؤي الكاظم
نظرتُ إلى مائس حرفك فتذكرتُ رائية ابن عبدون الشهيرة والتي جاء في مطلعها
الـدهـرُ يـفجـعُ بعـــــدَ العِينِ بالأثـر
فما البكاءُ على الأشباحِ والصُّوَرِ
فكأنما قصيدتك عارضت تلك القصيدة بحنكة تجلت في زواياها ، وكم أشبهت بعض أبياتك بعضها هناك ومنها
وخـضّبـتْ شَيْبَ عثمانٍ دماً وخطتْ
إلى الـزبَيْـرِ ولــــم تَسْتَحيِ مـن عُمر
وليتها إذْ فــــدتْ عمـرواً بخـارجــةٍ
فدت عـليـا بمن شاءتْ مـن البشر
مع اختلاف التشبيه والغرض ، فشكراً لك على الإمتاع
الشاعر الممتع مؤيد الحجازي
لقد بثثتنا عصارة غمك ، ونكأت جرحاً لا ينفك يُكوى فيزداد غوراً ونزفا
ومررت على هذين البيتين منك
وكَاَنَّ رابيةَ الربيعِ بِعَصْرِنا
ما عادَ ينشُرُ عِطرَها نيسانُ
بالأمسِ بِيعَ الخُبزُ في دُكاننا
واليومَ باعَ وفاءَنا الدُّكانُ
فتأملتهما طويلاً وأثرا بي ، نسأل الله النجاة لنا والمخرج بإذنه سبحانه
مبدعٌ حرفك شاعرنا الكريم
وفقكم الله ورعاكم
أنا صخرة الوادي إذا ما زوحمت
وإذا نطقتُ فإنني الجوزاءُ
آه وآه نصان من ذهب
كان الله في عوننا ..
بورك البوح...
رائعتان لرائعين بارك الله بكما وبحروفكما النقية الطيبة وجزاكما الله خيرا
محبتي وتقديري
تم التصويت