ما من أحد إلا ذاق طعم الففر ...
والفقر الحقيقي أن نشعر بحاجتنا إلى الله
قلة المال ليست عيباً والعيب في التذلل إلى المخلوق
قصيدة لامست القلب وحركت المشاعر
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
ما من أحد إلا ذاق طعم الففر ...
والفقر الحقيقي أن نشعر بحاجتنا إلى الله
قلة المال ليست عيباً والعيب في التذلل إلى المخلوق
قصيدة لامست القلب وحركت المشاعر
قصيدة جميلة المعاني صادقة الإحساس
والفقر والغنى آيتين من آيات الله , وقد يكون المال نقمة لا نعمة
وقد قال تعالى: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
* يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ
فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ
ولنا في قارون مثال .. فما كان ثراءه إلا استدراجا وابتلاء
فلما أخذته العزة بالأثم خسفت به الأرض
تحياتي وتقديري.
جميلة قصيدتك شاعرنا رغم الوجع والقنوط الذي تلبس بطل أحداثها
وكما تفضلت هي مشاعره ورغبته وكم من أبناء وطني اليوم تمنوا الموت في لحظة حاجة وقهر
محبتي وكثير تقديري
كل الفقر مؤلم مؤذ؛ فقر الجيوب وفقر القلوب.
وقصيدتك هنا كانت مؤثرة في النفس والوجدان والبيت الأخير يهز النفس هزا فلا فض فوك!
أما من حيث النص فقد شابه هنات متفرقة خصوصا في اللغة والتوظيف لعلك تراجعه ليستقيم.
تقديري
إن صُنت نفسي رموني بالغرور وإن= أهنتها قتلوا ما ظل من فُلّي
...
شكرا على القصيدة أخي الكريم..
هي تتكلم بلسان حال الفقير ..
وتُعرّي وجها من وجوه البشر حيت يتجرّدون من [إنسانيتهم]
وما صورته لم يعدُ الحقيقة .. ولربما كانت أسوء..
تقديري /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..