عطرها للعمر فــال ..

بوح عاشق تغنيت بحروفه كأن لها موسيقى
أشكرك

ماأجمل بوحك أيها الرائع وحرف يتغزل فوق السطور
عرف ساحر رائق النبض
بوركت واليراع
ومرحبا بك في ربوعها الخضراء
تحاياي والجوري

خفيفة كالريشة قصيدتك و حلوة كقطعة حلوى و رنانة كموسيقى تخاطب الروح و الوجدان.
اختيارك للوزن و الشكل جميل جدا لدرجة هي أقرب لأن تغنى قبل أن تقرأ.
المخلصة: محجوبة

اطربتني هذه القصيدة الجميلة العذبة
بوركت

بوركت وبورك كرم ثنائك أيتها الفاضلة
تقديري واحترامي

نظم جميل بجرس عذب ماتع
شابه بعض
خروج على التفعيلة كما في
سال بهاه تدلّى
روحي فدىً ليس إلاّ
والبعدُ عنك محالْ

وخطأ نحوي كما في
لم يملّ


دمت بخير أديبنا

تحاياي

بوح عاشق تغنيت بحروفه كأن لها موسيقى
أشكرك

شكرا لحضورك الذي غلّف الكلمات بلحنك الجميل
تقديري واحترامي

ماأجمل بوحك أيها الرائع وحرف يتغزل فوق السطور
عرف ساحر رائق النبض
بوركت واليراع
ومرحبا بك في ربوعها الخضراء
تحاياي والجوري

الكريمة الفاضلة آمال المصري
حضورك الجميل يغلف حرفي المتواضع بسحر البيان
لك مني ثنائي وشكري الجميل
تقديري واحترامي

خفيفة كالريشة قصيدتك و حلوة كقطعة حلوى و رنانة كموسيقى تخاطب الروح و الوجدان.
اختيارك للوزن و الشكل جميل جدا لدرجة هي أقرب لأن تغنى قبل أن تقرأ.
المخلصة: محجوبة

حضورك الكريم هو الذي أضفى الصفات الجميلة على حرفي المتواضع
تقديري واحترامي

نظم جميل بجرس عذب ماتع
شابه بعض
خروج على التفعيلة كما في
سال بهاه تدلّى
روحي فدىً ليس إلاّ
والبعدُ عنك محالْ

وخطأ نحوي كما في
لم يملّ


دمت بخير أديبنا

تحاياي

أديبتنا الشاعرة القديرة الأستاذة : " ربيحة الرفاعي"
تحية شكر وعرفان لإشارتك لمواطن الخطإ ..

أولا : خروج على التفعيلة
أعلمك أختي الفاضلة أنني لم أنظم كلمات خاطرتي على " تفعيلة " ولو كنت فعلت لوجهتها لقسم الشعر أو شعر التفعيلة
ووجودها هنا في النثر الأدبي يعفيها من التقيّد بوزن التفعيلة
هي خاطرة وليدة ارتجال وضعتها كما اتفق لها ..
ولعل حتى ما ظهر لك وأنه موزون عروضيا فإنه موكول للصدفة ..

ثانيا : خطأ نحوي كما في لم يملَّ
هنا لم يظهر لي الخطأ النحوي ، وكان بودّي أن يوضّح لنفيد
وحسب ما فهمت أن الفعل "يملّ" في الجزم لم يكن على هذه الحال
وللتوضيح فإن الفعل : ملّ ..يملّ ..لم يملَّ
مَلَّ الشيء ومَلَّ من الشيء يَمَلُّ بالفتح مَلَلاً و مَلَّةً و مَلاَلةً أيضا أي سَئِمَهُ (مختار الصحاح)
ویبقى الفعل مضعفا ویفتح آخره لتجنب اجتماع السا كنین وذلك لخفة الفتحة، كأن نقول كما في قوله تعالى :
-(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ (54) (المائدة)
وكما في:
من لم يهتمَّ بأمر المسلمين فليس منهم ..
وإذن ..: لم يملَّ .. لا غبار على صحتها لذا وجب التنويه ..

وحضورك الكريم "شاعرتنا القديرة يسعدني دوما ويثلج صدري ويدفعني للعمل
تقديري ومعزتي