أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: واحد منهم

  1. #1
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2013
    المشاركات : 98
    المواضيع : 6
    الردود : 98
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي واحد منهم

    واحد منهم
    ---------------------
    شَعُر بوخزات البرد تخترق جسده النحيل فأخذ يرتعد وقال فى نفسه . لو كنت
    أعلم أننا سنبقى إلى هذا الوقت المتأخر من الليل لأرتديت ثياباً أثقل . ولم يطل
    التفكير فى هذا الأمر وإندفع مع رفاقه وصفوف الهاتفين التى إجتمعت على قلبِ
    واحد مناديه بالحريه والعدل والحياه الكريمه.. ثم فجأه أحس وكأن سائل دافئ أخذ
    يتدفق منه وألم شديد لم يحتمله . فوضع يده مكان الألم وإذا بها إغرقت بالدماء
    وقبل أن يستوعب ما حدث سقط على الأرض متخبطاً فى دمائه وسط صرخات
    وإستغاثات الناس من حوله .. وأخذ الصوت يتلاشى رويداً رويداً حتى إختفى تماماً
    ولم يعُد يسمع شيئاً .. ثم تتابعت الصور على رأس الفتى وكأنها شريط سينمائى ماراً
    بكل مراحل عمره القصير .. طفولته كيف كانت سعيده هادئه دافئه وسط أسره محبه
    متفاهمه . ولعه الشديد بقرأة لافتات المحال التجاريه فى شارعهم . وتلك اللافته المعدنيه
    الزرقاء المغطاه بالغُبار والصدأ بفعل الزمن والإهمال والتى تحمل إسم الشارع وكيف
    كانت سعادته عندما تمكن أخيراً من قراءتها وكلما مر عليها ردد الإسم بصوتِ عالى
    ( شارع الحريه ) . حتى جاء اليوم ليسأل والده ما معنى كلمة حريه يا أبى ؟ . إبتسم
    الأب سعيداً بسؤال الصبى وفكر كيف يُبسط له المعنى دون أن يرهق رأسه الصغير
    فقال له . الحريه يا بنى هى أن تفعل ما تُريد دون أن تؤذى نفسك أو الآخرين . فرد
    الصبى ببرأه وسرعه . وكيف لى ذلك وأمى تمنعنى من اللعب فى الشارع المجاور
    وانا لم أؤذى نفسى ولا أتسبب فى أذية أحد . فربط الأب على كتِفه بحنان وعلل ذلك
    بأن أمه تخاف عليه لأنه مازال صغيراً وطمأنه قائلاً عندما تكبر وتعى الحياه جيداً
    ستكون حراً وتفعل ما تريد ..وهكذا عاش الطفل يستعجل السنين ليكبر ويصير حراً
    ويفعل ما يريد. وعندما صار أكبر بسنوات قليله أراد أبيه أن يشعره بأنه أصبح رجلاً
    ويخالط الكِبار فكان يصطحبه معه فى العطلات الأسبوعيه التى يلتقى فيها برفاقه
    فيجلس معهم مستمعاً منتبهاً لكل ما يقال ودائما ما كانت تردد نفس الكلمات فى الحوار
    الدائر بينهم .. فساد النظام , الفقر , المرض , الأًميه , ضياع الشباب فى متاهات
    الإدمان . المحسوبيه . تدنى الأجور , والبطاله . فيختزن الحوار فى رأسه دون أن
    يسأل . ولكنه أحس من وجوههم بالحزن والإنكسار وقلة الحيله . و عرف فيما
    بعد. فقرأ وفهم ورأى .ثم تأكد أن الحياه ليست بسيطه ولا جميله كما كان يراها فى
    طفولته . وأنه لن يصبح حراً أبداً وكلما كَبُر قبض القيد على معصمه أكثر فأكثر
    وأخذ يبحث عن المكان الذى يلقى فيه بهمومه ويرفع صوت غضبه . فوجدهم
    هم مثله وهو واحدا منهم . فكان الإتفاق ومشاركة الألم والتوحد ثم التنسيق وإتخاذ
    القرار بالنزول إلى الميدان .. لم يستمع لتوسلات أمه أو يرى دموعها . أما والده
    فكان حائراً ما بين الخوف على ولده وبين فخره برجولته المبكره . ولم يقل سوى
    جمله واحده .. تمهل بنى فالأمر جد خطير . فرد الفتى بإصرار دعنى أبى ولا
    تحاول أن تنتزع منى اليوم ما غرسته فى نفسى سنينا .
    وغزت المسيره الميدان هادئه منظمه مسالمه لقلوب بيضاء طاهره لا ترجو إلا
    الإستجابه لمطالبهم البسيطه والمشروعه لحياه أفضل ومستقبل آمن وعيش كريم
    أما الأيدى فتحمل زهوراً نديه كأعمارهم . حتى هذا اليوم وتلك اللحظه
    هنا توقف الشريط وصعدت الروح إلى بارئها حيث السلام والحريه ثم الحريه

    -------------------------------------
    تقبلوا تحياتى ودمتم بخير .. فاطمه

  2. #2
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.86

    افتراضي

    الحريّة ثمنها غال، ودربها مليء بالأشواك التي يجب تحمّلها
    قصّة راقية الهدف، لكنّ لغتها بحاجة للاعتناء بها أكثر
    تنقل لمدرسة الواحة للمتابعة هناك
    بوركت
    تقديري وتحيّتي

  3. #3
    الصورة الرمزية بهجت عبدالغني مشرف أقسام الفكر
    أديب ومفكر

    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : هنا .. معكم ..
    المشاركات : 5,141
    المواضيع : 253
    الردود : 5141
    المعدل اليومي : 0.88

    افتراضي


    فكرة النص نبيلة ، تحكي واقعاً عاشه أوطاننا ولا زال .. الثورة على الظلم والظالمين ، والمطالبة بالحرية والكرامة ..

    أسلوب النص سهل بسيط مباشر ، مما أفقده عنصر الجذب للمتلقي ..
    ولغة القصة القصيرة لا بد أن تكون قوية .. شديدة .. تترك القارئ يعيش في العالم الذي خلقه له القاص ..
    كما يقول الناقد الروسى ايخنباوم :
    ( إن القصة القصيرة يجب ان تنطلق بقوة مثل صاروخ القى من طائرة ليضرب بحدة الهدف المنشود )

    ولم نستطع أن نمسك بالحبكة أو لحظة المفاجأة فيها ..

    فالنص يحتاج إلى تكثيف أكثر ..

    وسقطت من بعض الكلمات التاء المربوطة :
    مناديه بالحريه ـ والحياه الكريمه ـ سعيده هادئه دافئه


    الأخت الكريمة فاطمه محمد

    تقبلي مروري وقراءتي
    وفقك الله ويرعاك



    وتحياتي ..






    لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

  4. #4
    الصورة الرمزية فاتن دراوشة مشرفة عامة
    شاعرة

    تاريخ التسجيل : Jul 2009
    الدولة : palestine
    المشاركات : 8,906
    المواضيع : 92
    الردود : 8906
    المعدل اليومي : 1.66

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه محمد مشاهدة المشاركة
    واحد منهم
    ---------------------
    شَعُر بوخزات البرد تخترق جسده النحيل فأخذ يرتعد وقال فى نفسه . لو كنت
    أعلم أننا سنبقى إلى هذا الوقت المتأخر من الليل لأرتديت ثياباً أثقل . ولم يطل
    التفكير فى هذا الأمر وإندفع مع رفاقه وصفوف الهاتفين التى إجتمعت على قلبِ
    واحد مناديه بالحريه والعدل والحياه الكريمه.. ثم فجأه أحس وكأن سائل دافئ أخذ
    يتدفق منه وألم شديد لم يحتمله . فوضع يده مكان الألم وإذا بها إغرقت بالدماء
    وقبل أن يستوعب ما حدث سقط على الأرض متخبطاً فى دمائه وسط صرخات
    وإستغاثات الناس من حوله .. وأخذ الصوت يتلاشى رويداً رويداً حتى إختفى تماماً
    ولم يعُد يسمع شيئاً .. ثم تتابعت الصور على رأس الفتى وكأنها شريط سينمائى ماراً
    بكل مراحل عمره القصير .. طفولته كيف كانت سعيده هادئه دافئه وسط أسره محبه
    متفاهمه . ولعه الشديد بقرأة لافتات المحال التجاريه فى شارعهم . وتلك اللافته المعدنيه
    الزرقاء المغطاه بالغُبار والصدأ بفعل الزمن والإهمال والتى تحمل إسم الشارع وكيف
    كانت سعادته عندما تمكن أخيراً من قراءتها وكلما مر عليها ردد الإسم بصوتِ عالى
    ( شارع الحريه ) . حتى جاء اليوم ليسأل والده ما معنى كلمة حريه يا أبى ؟ . إبتسم
    الأب سعيداً بسؤال الصبى وفكر كيف يُبسط له المعنى دون أن يرهق رأسه الصغير
    فقال له . الحريه يا بنى هى أن تفعل ما تُريد دون أن تؤذى نفسك أو الآخرين . فرد
    الصبى ببرأه وسرعه . وكيف لى ذلك وأمى تمنعنى من اللعب فى الشارع المجاور
    وانا لم أؤذى نفسى ولا أتسبب فى أذية أحد . فربط الأب على كتِفه بحنان وعلل ذلك
    بأن أمه تخاف عليه لأنه مازال صغيراً وطمأنه قائلاً عندما تكبر وتعى الحياه جيداً
    ستكون حراً وتفعل ما تريد ..وهكذا عاش الطفل يستعجل السنين ليكبر ويصير حراً
    ويفعل ما يريد. وعندما صار أكبر بسنوات قليله أراد أبيه أن يشعره بأنه أصبح رجلاً
    ويخالط الكِبار فكان يصطحبه معه فى العطلات الأسبوعيه التى يلتقى فيها برفاقه
    فيجلس معهم مستمعاً منتبهاً لكل ما يقال ودائما ما كانت تردد نفس الكلمات فى الحوار
    الدائر بينهم .. فساد النظام , الفقر , المرض , الأًميه , ضياع الشباب فى متاهات
    الإدمان . المحسوبيه . تدنى الأجور , والبطاله . فيختزن الحوار فى رأسه دون أن
    يسأل . ولكنه أحس من وجوههم بالحزن والإنكسار وقلة الحيله . وعرف فيما
    بعد. فقرأ وفهم ورأى .ثم تأكد أن الحياه ليست بسيطه ولا جميله كما كان يراها فى
    طفولته . وأنه لن يصبح حراً أبداً وكلما كَبُر قبض القيد على معصمه أكثر فأكثر
    وأخذ يبحث عن المكان الذى يلقى فيه بهمومه ويرفع صوت غضبه . فوجدهم
    هم مثله وهو واحدا منهم . فكان الإتفاق ومشاركة الألم والتوحد ثم التنسيق وإتخاذ
    القرار بالنزول إلى الميدان .. لم يستمع لتوسلات أمه أو يرى دموعها . أما والده
    فكان حائراً ما بين الخوف على ولده وبين فخره برجولته المبكره . ولم يقل سوى
    جمله واحده .. تمهل بنى فالأمر جد خطير . فرد الفتى بإصرار دعنى أبى ولا
    تحاول أن تنتزع منى اليوم ما غرسته فى نفسى سنينا .
    وغزت المسيره الميدان هادئه منظمه مسالمه لقلوب بيضاء طاهره لا ترجو إلا
    الإستجابه لمطالبهم البسيطه والمشروعه لحياه أفضل ومستقبل آمن وعيش كريم
    أما الأيدى فتحمل زهوراً نديه كأعمارهم . حتى هذا اليوم وتلك اللحظه
    هنا توقف الشريط وصعدت الروح إلى بارئها حيث السلام والحريه ثم الحريه

    -------------------------------------
    تقبلوا تحياتى ودمتم بخير .. فاطمه


    هناك تغييب تامّ لاستعمال الشدّة

    وخلط بين همزات الوصل والقطع وأحيانا تغييب الهمزة تماما

    التنوين نكتبه على الحرف لا على الألف

    والكلمات التي تنتهي بتاء مربوطة رغم أنّنا نلفظها هاء نكتبها بالتاء المربوطة غاليتي

    هناك مفردات كتبتها كما تلفظ بالعاميّة

    وهنالك جمل ركيكة المعنى

    النصّ يحمل فكرنا غاليتي

    ولكي نوصل فكرنا بأبهى حلّة علينا أن نُعنى باللّغة

    محبّتي

    فاتن

  5. #5
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2013
    المشاركات : 98
    المواضيع : 6
    الردود : 98
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الأستاذه الفاضله .. كامله بدران
    شكراً لحضرتك نقل القصه إلى المدرسه الأدبيه
    وهذا ما أردته حتى أعرف على أى درب أسير
    تحياتى ... ودمت بخير

  6. #6
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2013
    المشاركات : 98
    المواضيع : 6
    الردود : 98
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    أستاذى الفاضل ... بهجت الرشيد
    مازلت أستاذى على أول الدرج فى هذا المجال
    وربما يغيب عنى أموراً كثيره تتعلق بصياغه القصه القصيره
    ومنكم الأستفاده وعلي متابعه القراء والبحث لأصل للأفضل
    بأذن الله .. شكرا لمروركم الكريم
    ودمتم بكل الخير

  7. #7
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2013
    المشاركات : 98
    المواضيع : 6
    الردود : 98
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي


    أستاذه فاتن .. صبحك الله بالخير والسعاده
    من النظره الأولى على الصفحه تذكرت على الفور دفتر قواعد اللغه العربيه
    فى المرحله الثانويه . ولكن لا بأس كنت أعرف سلفا أن القصه بها أخطاء لغويه
    هوشئ يكسف عل أى حال ولأنى أكتب العاميه وهى الأكثر مرونه وتطويعا لخدمه
    النص فقد يختلط على الأمر ولكن هذا ليس سبب كافيا لما وقعت به من أخطاء فى
    صياغه الفكره وعرضها فى القالب القصصى والحقيقه انا ليس لى إلا سابقه واحده
    فى هذا المجال وهى مجرد محاولات للتعبير عما فى صدرى وللشهيد فى كل أرض
    عربيه وقع الأسى فى قلوبنا جميعا وتراودنى فكرة الكتابه عنه من فتره . وإن
    كنت لم أحسن التعبير كما يليق بمكانته الكريمه فعذرا أختاه . ولكنى بكل تأكيد
    سعيده بما وجدته منكم من متابعه وإهتمام وهذا يكفينى شرفاً . ومن صحح لى خطأً
    فقد أفادنى ليدفع بى إلى الأفضل . ومازلت و إلى اليوم أحمل جميلا فى عنقى لمن
    ساعدونى وأخذوا بيدى حتى أكتب الشعر بشكل صحيح وأرجو أن أكون فعلت
    إكراما ً لهم ..وسأحاول بإذن الله وتوجيهاتكم للوصول إلى الأجود والأفضل
    جزاكم الله عنى كل الخير



  8. #8
    الصورة الرمزية فاتن دراوشة مشرفة عامة
    شاعرة

    تاريخ التسجيل : Jul 2009
    الدولة : palestine
    المشاركات : 8,906
    المواضيع : 92
    الردود : 8906
    المعدل اليومي : 1.66

    افتراضي

    الإنسان لا يتعلّم في حياته إلاّ ممّ يقع به من أخطاء يا غالية

    وتصحيح هذه الأخطاء هو ما يكسبنا الخبرة والمعرفة للمستقبل

    وأنت كاتبة رائعة تحملين فكرًا قيّما

    ما عليكِ إلاّ متابعة ودراسة النّحو والصّرف لتستقيم لك اللّغة

    ولتنهضي بفكرك وأدبك إلى أرقى المستويات غاليتي

    ونحن سنتابع نتاجك وسنكون دوما إلى جانبك يا غالية

    محبّتي

    فاتن

المواضيع المتشابهه

  1. رافد واحد ومصب واحد
    بواسطة ربيحة الرفاعي في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 34
    آخر مشاركة: 28-02-2015, 03:10 AM
  2. تعدد الشفعاء والمشتري ليس واحد منهم
    بواسطة علي حسين الموصلي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-03-2011, 06:59 PM
  3. واحد منهم
    بواسطة اشرف نبوي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 26-12-2009, 08:33 PM
  4. واحد +واحد = كام
    بواسطة مصطفى عمار في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 01-08-2006, 06:07 PM
  5. 592 ضربة جهادية قاصمة للمحتل فى شهر واحد لفصيل واحد
    بواسطة محمد دغيدى في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 29-12-2005, 03:32 PM